أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-7-2016
![]()
التاريخ: 16-7-2016
![]()
التاريخ: 16-7-2016
![]()
التاريخ: 17-7-2016
![]() |
اهتمت الدراسات اللغوية المقارنة الحديثة بتاريخ اللغات ، وذهبت مذاهب شتى في تقسيم الجنس البشري ، ومعرفة الفصائل اللغوية المختلفة ، ووضعها في مجموعات اطلق على كل منها اسم يجمع الفروع اللغوية المتشابهة ويوحدها في اصل تلتقي عنده في تاريخها القديم .
واقدم رواية لتقسيم اللغات استندت (الى ما جاء في التوراة من ان الطوفان عندما اجتاح سكان الارض ، لم ينج منه سوى نوح ، وأولاده الثلاثة : سام ، وحام ، ويافث ، وما حمل معه في سفينته من كل زوجين ، فنوح هو الاب الثاني بعد آدم للشعوب البشرية ، وعن أولاده الثلاثة تفرعت هذه الشعوب الى سامية ، حامية ، وآرية (يافثيه) ) (1) .
ص21
واول من استعمل هذا الاصطلاح هو العالم الالماني شلوتسر Shlozer في ابحاثه وتحقيقاته في تاريخ الامم الغابرة سنة 1781 م (2) . مستنداً الى رواية التوراة السالفة، وقد وضعت اللغة العربية بموجب هذا التقسيم ضمن مجموعة اللغات السامية التي ورد ذكرها عند شلوتسر .
ص22
_________________
(1) انظر : فقه اللغة وخصائصها د. اميل بديع يعقوب 108-109 وسفر التكوين / الاصحاح العاشر 21-22 .
(2) تاريخ اللغات السامية . ولغنسون 2 ، ومساهمة العرب في دراسة السامية 3 .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|