أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-6-2016
![]()
التاريخ: 29-6-2016
![]()
التاريخ: 18-9-2020
![]()
التاريخ: 23-8-2020
![]() |
اسمه :
محمد زكي بن إبراهيم القرميسيني ثمّ الهَمداني، ولد في قَرْميسين(معرّف كرمانشاه: بلدة معروفة بينها وبين هَمَدان ثلاثون فرسخاً).
نبذه من حياته :
كان فقيهاً إمامياً، متكلماً، مناظراً، واعظاً، من مشاهير العلماء، وترك والديه ـ و كانا مسلمين غير شيعيين ـ و هو في السابعة من عمره، والتجأ إلى إسماعيل خان حاكم هَمَدان، فتولّى تربيته، وسلّمه إلى المعلم، فتعلّم وحصّل حتى فاق وبرع، ثمّ ولي إمامة الجمعة ومنصب شيخ الإسلام في قرميسين، وحاور العلماء، وناظر، وتصدى للوعظ والإرشاد، فنفذت كلماته في القلوب، واهتدى به خلق، واشتهر وصار من الرجال الذين يُقصدون بالحلّ والترحال.
ثمّ قلّده السلطان نادرشاه قضاء العسكر، فاستمر إلى أن سُعي به إلى السلطان، فبادر إلى قتله وذلك في سنة تسع وخمسين ومائة وألف، وكان أجاز للسيد عبد اللّه بن نور الدين بن نعمة اللّه الجزائري(المتوفّى 1173هـ)، وتباحث معه في المسائل الجبلية، وغير ذلك.
آثاره :
صنّف رسالة في الردّ على حيدر علي في بعض المسائل.
وأخباره كثيرة.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء ج373/12.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|