أقرأ أيضاً
التاريخ: 27/12/2022
1562
التاريخ: 24-4-2016
51203
التاريخ: ص8–9
2217
التاريخ: 6-9-2021
4128
|
أولاً: بالنسبة للمنشأة :
- يتأثر نشاط الإدارة في أي منشأة برغبات ومصالح الأطراف الأساسية المؤثرة على المنشأة وهي:
1- أصحاب المنشأة (أو المجتمع).
2- العاملون.
3- العملاء.
- المصالح متعارضة : تفسير ذلك . ومن ثم :
- لابد للإدارة أن تعمل على التوفيق بينها.
- كيفية حل هذه المعادلة الصعبة. هذا ما تقوم به الإدارة وبالتالي تظهر أهميتها بالنسبة للمنشآت.
- أسباب فشل بعض المنشآت وعلاقتها بالكفاءة الإدارية.
ثانياً: بالنسبة للمجتمع ككل :
- على مستوى أغلب بقاع العالم تتوافر كل الموارد المالية والبشرية اللازمة لتحقيق الأهداف الاجتماعية بشكل فعّال. ومع ذلك فإن معظم هذه الأهداف لم تتحقق بالمستوى المطلوب رغم أن علماء الاجتماع قد اكتشفوا المبادئ والأصول العلمية التي ترشد إلى تحقيق الأهداف الشخصية والاجتماعية والسبب في ذلك هو غياب "التنسيق " في جهود الأفراد وأوجه النشاط المختلفة وهذا هو المعنى الواسع لعمل "الإدارة " .
- قدمت النظرية الاقتصادية المبادئ والمفاهيم العملية الاقتصادية اللازمة لزيادة الإنتاج وخفض التكاليف وأفاضت في شرح ذلك، ولكنها تفترض أن المنشآت ستكون إدارتها متقنة وعلى أسس علمية.
- الأمم المتقدمة اقتصادياً تتمتع بمستوى عالٍ من الكفاءة الإدارية بصرف النظر عما تملكه من موارد اقتصادية (أمريكا « اليابان).
ثالثاً: بالنسبة لخطة التنمية الاجتماعية والاقتصادية:
يعتمد نجاح الخطة على الآتي:
1- حسن استخدام الموارد المادية والبشرية المتاحة.
2- نجاح المنشآت المختلفة في جميع الأنشطة (صناعية – زراعية – خدمات – حكومية).
3- نجاح المنشآت يتوقف على كفاءة الإدارة في تخطيط سياساتها في مجال الشراء والإنتاج والتسويق والتمويل والبحث والتطوير ... الخ وحسن تنفيذ هذه السياسات، ودقة متابعة النتائج في إطار تنظيمي يحقق التعاون والتكامل بين الأفراد والأنشطة
الحاجة إلى دراسة الإدارة :
لكي تتحقق الكفاءة الإدارية في الواقع العملي يقتضي الأمر التزود بالمعرفة الإدارية من خلال دراسة الإدارة والإلمام بالمبادئ والأصول العلمية لها وبالتالي يكون استخدام الطرق العلمية في حل المشاكل الإدارية متاحاً وفي متناول اليد.
تطور الفكر الإداري :
- يمكن أن يقال إن نظرية الإدارة يرجع عهدها إلى عشرات السنين الأخيرة بداياتها كانت عام 1911م.
- لم تستيقظ حاجة رجال الإدارة إلى المبادئ والأصول العلمية للإدارة إلا في الحرب العالمية الثانية.
بعد ذلك زادت الحاجة إلى البحث والكشف عن المبادئ والأصول العلمية للإدارة كأساس للإدارة الرشيدة والتنظيم الجيد للوصول إلى تنسيق الجهود الجماعية ورفع مستوى الإدارة في مجال إنتاج السلع وتقديم الخدمات.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل شيوخ ووجهاء عشيرة البو بدري في مدينة سامراء
|
|
|