أقرأ أيضاً
التاريخ: 11/10/2022
1636
التاريخ: 12-4-2016
3450
التاريخ: 30-3-2016
3710
التاريخ: 30-3-2016
4142
|
كان من الطبيعي أن تسقط حكومة ابن الزبير بعد أن بلي بالبخل و الاستبداد بالرأي و العجب بنفسه - كما يقول عبد الملك بن مروان- و قد زحفت إليه جيوش الأمويين بقيادة السفاح الأثيم الحجاج بن يوسف الثقفي فاحتلت مكة المكرمة و اعتصم ابن الزبير بالبيت الحرام و هو يرجو السلامة و النجاة ظانا أن اعتصامه بالبيت الحرام سوف يوفر له الحماية و عدم الاعتداء عليه و قد أخطأ في ذلك فإن الجيش الأموي لا يرجو للّه و قارا و لا يرعى للبيت حرمة فقد أخذت قذائف النار تتساقط عليه و قد فر أكثر أصحابه و هم يطلبون من الحجاج الأمان و هو يمنحهم ذلك حتى بقي في عدد قليل من أصحابه فهجمت عليه جيوش الأمويين و حصدت رأسه و صلبه الحجاج إلى جانب المسجد الحرام و بقي مصلوبا لم يسمح الحجاج بمواراته حتى أذن له عبد الملك بذلك ... .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يعلن إطلاق المسابقة الجامعية الوطنية لأفضل بحث تخرّج حول القرآن الكريم
|
|
|