المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

البلوغ الجنسي في الجاموس
27-4-2016
وجوب القضاء والكفّارة بالأكل والشرب وإيصال الغبار إلى الحلق عامداً مختاراً.
18-1-2016
الإيمان والكمال الإنساني
9-5-2021
مقتل ذي الكلاع الحميري
18-10-2015
النعمة الظاهرة والباطنة
2024-12-11
Free and not-so-free variation
2023-12-14


تعريف التفسير لغة  
  
7151   06:42 مساءً   التاريخ: 21-3-2016
المؤلف : د. احسان الامين.
الكتاب أو المصدر : التفسير بالمأثور وتطويره عند الشيعة
الجزء والصفحة : ص 17-18 .
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-11-2015 9053
التاريخ: 13-4-2022 2497
التاريخ: 14-12-2015 5546
التاريخ: 20-10-2014 5497

أرجع ابن فارس ، التفسير إلى البيان والإيضاح فقال : «الفاء والسّين والرّاء كلمة واحدة تدلّ على بيان شي‏ء وإيضاحه ، من ذلك الفسر ، يقال : فسرت الشي‏ء وفسّرته ، والفسر والتّفسرة : نظر الطبيب إلى الماء وحكمه فيه ، واللّه أعلم بالصّواب» «1» .

وأمّا الرّاغب فقد أرجع التفسير إلى الإظهار ، فقال : «الفسر : إظهار المعنى المعقول . . .

والتفسير في المبالغة كالفسر ، والتفسير قد يختصّ بمفردات الألفاظ وغريبها وفيما يختصّ بالتأويل ، ولهذا يقال : تفسير الرّؤيا وتأويلها ، قال تعالى : {وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا } [الفرقان : 33]» «2» .

وأرجع الزركشي التفسير في اللّغة إلى معنى الاظهار والكشف ، إذ إنّ أصلها في اللّغة من التفسرة ، وهي الماء القليل الذي ينظر فيه الأطبّاء ، فكما إنّ الطّبيب بالنظر فيه يكشف عن علّة المريض ، فكذلك المفسّر يكشف عن شأن الآية وقصصها ومعناها ، والسّبب الذي أنزلت فيه . ومن معنى ذلك قول العرب : فسّرت الدابّة ، إذا ركضتها محصورة لينطلق حصرها ، فهو يؤول الى الكشف أيضا .

فالتفسير : «كشف المغلق من المراد بلفظه وإطلاق للمحتبس عن الفهم به» «3» .

وقال آخرون : إنّ الفسر مقلوب من (سفر) فإنّ معناه أيضا الكشف ، يقال : سفرت المرأة سفورا ، إذا ألقت خمارها عن وجهها ، وهي سافرة . وأسفر الصّبح : أضاء . . .

ويستعمل المجرّد والمزيد منه في معنى واحد ، وإن كان المزيد منه أكثر استعمالا فيقال : فسّرت الشي‏ء أفسّره تفسيرا ، وفسرته أفسره فسرا . وإنّما بنوه على التفعيل لأنّه للتكثير ، كقوله تعالى : {يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ } [البقرة : 49] ، فكأنّه يتبع سورة بعد سورة وآية بعد أخرى‏ «4» .

وإلى الكشف أرجعه ابن منظور أيضا ، فقال : الفسر : كشف المغطّى ، والتفسير : كشف المراد عن اللّفظ المشكل .

فالمحصّل أنّ التفسير لغة يرجع إلى معنى البيان والكشف‏ «5» .

______________________________
(1)- معجم مقاييس اللّغة/ ج 4/ مادّة فسر .

(2)- مفردات ألفاظ القرآن/ مادّة فسر .

(3)- البرهان في علوم القرآن/ الزركشي/ ج 2/ ص 147 .

(4)- لسان العرب/ مادّة فسر .

(5)- علوم القرآن/ ص 216 .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .