أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-6-2016
![]()
التاريخ: 8-1-2016
![]()
التاريخ: 2025-01-05
![]()
التاريخ: 2023-03-11
![]() |
تنير الأم وتهدي حياة أعضاء الأسرة وبالأخص الأطفال منهم فلا بد أن تألم لآلامه وتلازمه كروحه التي بين جنبيه. ولكي تنجح في تحقيق آماله وامنياته الكبيرة عليها أن تتغاضى عن كثير من امنياتها. فإصرار الأم على الوصول الى كافة امانيها وتحقيق جميع رغباتها يبعث على تثبيط الطفل وحرمانه وتعذيب روحه اللطيفة. فلا يؤدي الانطلاق بلا قيود الى وخامة العواقب للأسرة فحسب بل الى ضياع وتيه الشخص نفسه. يرتبط كثير من التحلل الاجتماعي والقسوة وعدم الاكتراث في أفراد المجتمع باللهو الشخصي والعشوائي للأمهات واغفالهن لأطفالهن، لتفتح عينيها يوما على واقع مر لا يمكن اصلاحه وان امكن فبمصاعب ومشاكل جمة.
تحتاج الأم اكثر من غيرها الى ترك عاداتها السيئة والانتباه الى سلوكها وتهذيبه. وبدورها كمربية للطفل ستجعل الأخلاق السيئة والتعاسة والحيرة تلزمه طيلة حياته.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|