أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
4886
التاريخ: 1-10-2014
5555
التاريخ: 26-09-2014
5305
التاريخ: 3-12-2015
4903
|
أنّ الشرك وعبادة الأصنام قضيّة معقّدة وليس وراءها عامل واحد كسائر القضايا الاجتماعية المعقّدة ، بل هناك عوامل مختلفة تعاضدت على حدوثها.
فمثلًا نجد أنّ أقواماً عبدوا الشمس والقمر والكواكب وهناك جماعة عبدت النار ، وجماعات عبدت الأنهار الكبيرة كالنيل في مصر ، والكنج في الهند ، ويعني ذلك أنّ كلّ ما فيه الخير والبركة ، يكون مقدّساً ، وكانت تتضاعف قدسيتها تدريجياً إلى حدّ اعتبارها آلهة!
وبتعبير آخر: كانوا يتيهون في عالم الأسباب وينسون اللَّه وهو (مسبّب الأسباب) ، لافتقادهم البصيرة النافذة التي تجتاز الأسباب لتصل إلى خالق الأسباب وانتهى هذا بهم إلى عبادة الأصنام.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|