أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-6-2022
![]()
التاريخ: 2025-03-27
![]()
التاريخ: 1-12-2015
![]()
التاريخ: 22-12-2015
![]() |
أنّ الشرك وعبادة الأصنام قضيّة معقّدة وليس وراءها عامل واحد كسائر القضايا الاجتماعية المعقّدة ، بل هناك عوامل مختلفة تعاضدت على حدوثها.
فمثلًا نجد أنّ أقواماً عبدوا الشمس والقمر والكواكب وهناك جماعة عبدت النار ، وجماعات عبدت الأنهار الكبيرة كالنيل في مصر ، والكنج في الهند ، ويعني ذلك أنّ كلّ ما فيه الخير والبركة ، يكون مقدّساً ، وكانت تتضاعف قدسيتها تدريجياً إلى حدّ اعتبارها آلهة!
وبتعبير آخر: كانوا يتيهون في عالم الأسباب وينسون اللَّه وهو (مسبّب الأسباب) ، لافتقادهم البصيرة النافذة التي تجتاز الأسباب لتصل إلى خالق الأسباب وانتهى هذا بهم إلى عبادة الأصنام.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|