أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-8-2016
![]()
التاريخ: 7-8-2016
![]()
التاريخ: 14-8-2016
![]()
التاريخ: 21-8-2016
![]() |
حلم الإنسان منذ القدم بالتحليق في الفضاء مثلما تفعل الطيور وترج أولي محاولات الطيران إلى عباس بن فرناس عام 880 ميلادية ولكن باءت محاولاته بالفشل إذ كسر عموده الفقري فكانت ضريبة غالية دفعها هذا العالم الفلكي في سبيل الوصول إلى غاية سامية لنفع البشرية وبذلك اعتبر رائد الطيران واستمرت محاولات الطيران حتى أثبت عالم الرياضيات الفونسو ( 1608 إلى 1680 ) علميا خطا بن فرناس أن الإنسان لا يستطيع الطيران على حساب قوة عضلاته المحركة كما يفعل الطير و السبب في ذلك انه سيحتاج إلى اجنحة لا تقل عن ستة ظلم و ستكون ثقيلة بحيث يتعذر على عضلاته تحريكها باستمرار وبالسرعة الكافية علما بأنه في حالة الطير العضلات . المحركة للأجنحة تبلغ نحو ثلث وزن الطائر وبناء على ذلك حاول الإنسان الاستعاضة بوسائل أخرى للطيرا كالطيران الشراعي والبالونات و المناطيد ثم الطائرات فك المحركات الميكانيكية ثم انتقل حلم الإنسان لما وراء الأرض فبدا الناس يتطلعون نحو السماوات بدهشة وذهول وقبل أن يفهموا شئ عما يشاهدونه عبدوا الشمس والقمر والكواكب كالمة وعندما عرفوا تحركات الاجسام المنتظمة في الفلك اتخذوها مقياسا للزمن وأساسا للتقويم من خلال دراستها عن طريق التلسكوبات الفلكية لرؤية الأشياء البعيدة و لمعرفة المزيد سعي الإنسار لاستكشاف الفضاء أكثر واكثر فوجد خارج الغلاف الجوي فراغ مليء بأجرام الكون المهولة العدد الذي خلة الله تبارك و تعالى منذ 15 بليون سنة على حسب تقدير العلماء تتسم حركتها بالاتران بقوانين ازلية من صنة خالق السموات و الارض ويقول "الحق" " إن كل شئ خلقناه بقدر " . كما ينبغي أن لا تفعل شيئا هاما لله حكمته في خلق كل كائن حي بتكوين جسماني يختلف عن غيرة ليتكيف به وفقا لمتطلباته وميز الله الإنسان بالعقل وسخر له ما في الكون واستعاض الإنسان .
|
|
دراسة تكشف "مفاجأة" غير سارة تتعلق ببدائل السكر
|
|
|
|
|
أدوات لا تتركها أبدًا في سيارتك خلال الصيف!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تؤكد الحاجة لفنّ الخطابة في مواجهة تأثيرات الخطابات الإعلامية المعاصرة
|
|
|