أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-06-21
![]()
التاريخ: 25-12-2019
![]()
التاريخ: 2024-06-29
![]()
التاريخ: 6-1-2023
![]() |
البيئة والإنتاج الاقتصادي:
ـ لا يوجد حياة دون الموارد المادية مثل الأغذية ، الطاقة... الخ.
ـ الثقافة البيئية هنا تستوجب التعلّم على التوفير وعلى الصرف المسؤول، كذلك على العدالة في التوزيع ضمن المجتمع.
ـ إن إدارة الإنتاج واستعمال الموارد المشتركة بالشكل المتوازن هي من الأمور المطلوبة، كما وان إدارة النفايات الصادرة عن هذا المجتمع هي واحدة من الأشياء الضرورية للسير نحو البيئية المستدامة.
ـ الثقافة البيئية هي تربية اقتصادية لإدارة المؤسسات وسلوك فردي واجتماعي في ما يتعلق بالموارد الحياتية اليومية.
البيئة والمعرفة المسبقة
- هذه الناحية تتطلب مهارة لمواجهة الوقائع الحياتية وتشخيص المشاكل.
- المشاكل البيئية والمجتمع يتداخلان عن طريق المصالح والنفوذ.
ـ إن احترام التوازن ما بين هذه التداخلات يقوّي الشعور بالمقدرة ويحفز خلق الإرادة على العمل.
البيئة نظام:
إن التعمق في ممارسة التفاصيل يسمح بفهم الحقائق البيئية وبالتالي يمكن اقتراح القوانين المتعلقة بالعبور إلى البيئة المستدامة.
الإطلاع على تفاصيل البيت الذي نعيش فيه بما يحتوي من أمور مادية ومعنوية والحفاظ على التوازن البيئي بداخله، أي الإيكولوجية، هو أمر مطلوب للوصول إلى البيئة المستدامة.
معرفة الربط بين جميع الأمور الحاضر، الماضي والمستقبل، المحصور والعام ، السياسة والإقتصاد، طرق الحياة ، الصحة العامة والبيئة، إن ربط هذه التفاصيل مع بعضها البعض والتنسيق فيما بينها، واحترام قواعد كل ناحية هو أيضا ممرّ للوصول إلى البيئة المستدامة.
البيئة هي نمط حياة
الحياة اليومية في البيت ، المدرسة، العمل على الطرقات كل هذه الأمور هي المرحلة الأولى على طريق الثقافة البيئية .
إعادة تقييم دائم للشخص وعلاقته بالمجتمع. كلّ ذلك بهدف تطوير الشعور بالانتماء والارتباط بالجذور.
ضمن هذا الجو العام يصبح الفرد جزء من المجموعة، والذي هو بمثابة Matrices de vie “GATA أو بستان مشترك يغذي كل الشعوب. والفرد هو ضمن هذه الحركة الكونيّة التي يعتمد على كل أعضائها، أي إفرادها والفرد هو منها ولها، هذا الشعور يؤدّي إلى التضامن بين جميع الإفراد .
البيئة مشروع التزام جماعي
إذا وجد الإنسان في مكان ما عليه إن يدخل ضمن المجموعة المتواجدة أصلاً وعليه إن يتأقلم مع هذه المجموعة، وبعد ذلك، يشارك في التعاون مع الآخرين في كافة الأمور، ويعمل على تحقيق التغيير المفيد داخل المجموعة، إن القاعدة القائلة إن المجموعة " تتعلّم وتمارس" هي من أهم الأسس في تطوير المجتمعات.
لذلك إن التعلّم وقبول الحوار وكيفية سماع الآخر وعملية الإقناع هي من الركائز الأساسية المطلوبة في تطوير المجتمعات.
إذا أخذنا مثلاً الشعوب الأوتوكتونية التي تنتمي إلى البيئة بشكل كلي أو البيئة الفردية، التي ترتبط بالعشائر والجغرافية والتقاليد، فنجد إن هذه الشعوب لا يمكنها إن تتطوّر أو تنمو، لذلك فإن مشروع الثقافة البيئية هو مشروع واسع وصعب.
فهو يرتبط بكل شيء بالمدرسة، بالبلديات، بالمنظمات، بالجمعيات ، بالخلايا ... الخ . كل واحدة من هذه تحدد دورها وقدرات تأثيرها الايجابي على الثقافة البيئية.
فالمجموعات الرهبانيّة هي واحدة من المجموعات التي تشكل وحدة أو مجموعة متناسقة، وكل فرد يلعب الدور المكمل للمجموعة.
هذا النوع من التفكير والتحليل أدى إلى خلق تيارات فكرية مثل التيارات الوطنية والتيارات المحافظة والتيارات الإنسانية والتيارات البييومناطقية والنسائية جميع هذه التيارات تسير بالاتجاه المكمل للبيئة المستدامة.
|
|
منها نحت القوام.. ازدياد إقبال الرجال على عمليات التجميل
|
|
|
|
|
دراسة: الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في مراقبة القلب
|
|
|
|
|
مركز الكفيل للإعلان والتسويق ينهي طباعة الأعمال الخاصة بحفل تخرج بنات الكفيل الثامن
|
|
|