المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 13253 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

Palladium
26-12-2018
{ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم}
2024-04-03
المدح والذم
20-10-2014
ردّ العجز على الصدر
25-03-2015
الأسمنت غير البورتلاندي – انواع الاسمنت
2023-02-06
LIPOC
2023-10-06


المياه في ليبيا  
  
55   09:25 صباحاً   التاريخ: 2025-01-30
المؤلف : محمد أحمد خليل
الكتاب أو المصدر : تنمية الموارد المائية في الوطن العربي
الجزء والصفحة : ص 64 ـ 65
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / جغرافية المياه /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-3-2022 1753
التاريخ: 8-1-2016 19809
التاريخ: 2024-08-08 737
التاريخ: 17-12-2020 2637

عدد السكان في ليبيا حوالي 6 مليون نسمة (عام 2000 ) وقد يصل إلى حوالى 14 مليون نسمة عام 2025 تتكون الموارد المائية في ليبيا من موارد تقليدية وموارد غير تقليدية وتسهم المياه الجوفية بالنصيب الأكبر من هذه الموارد وأغلب المياه الجوفية متجددة . يوجد في ليبيا ست خزانات جوفية وهي خزانات سهل الحفارة، حوض مرزوق، والجبل الأخضر، وسرت وغرب سرت، الكفرة، السرير. وتبلغ نسبة التغذية السنوية لهذه الخزانات الجوفية 4.655 مليار مثلا مكعب سنوياً يسحب منها 2.207 مليار متر مكعب. كما تقوم ليبيا باستغلال خزان جوفي الحجر الرملي النوبي في الجنوب الشرقي بحوالي واحد مليار متر مكعب سنوياً. ويستهلك التوسع الزراعي حوالي 82% من جملة إنتاج المياه الجوفية. بالنسبة للمياه السطحية فهي تساهم بنسبة قليلة وذلك لعدم توافر إمكانيات الحصد لمياه الأمطار في الأودية لعدم انتظامها وعدم توفر السدود . يوجد في ليبيا ثلاث عيون رئيسية هي الزيانة ( 90 مليون م3) ، تاورنماء ( 60 مليون م) ، كحام (11) مليون م3 وبالنسبة للمصادر غير التقليدية فإن ليبيا لديها 15 محطة تحلية موزعة على الساحل الليبي اجمالي إنتاجها السنوي 110 مليون متر مكعب ، وكذلك 23 محطة تنقية ومعالجة لمياه الصرف طاقتها 140 مليون متر مكعب يمكن زيادة الموارد المائية فى ليبيا بزيادة إمكانيات تحلية مياه البحر بالإضافة إلى حوالي 60000 متر مكعب من المياه زيادتها عن طريق إنشاء السدود لتجميع المياه السطحية. يبلغ نصيب الفرد السنوى من المياه في ليبيا عام 2000 حوالي 650 متر مكعب في العام  ويصل الى 324 متر مكعب عام 2025 .




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .