أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-1-2016
![]()
التاريخ: 2024-11-14
![]()
التاريخ: 2025-01-13
![]()
التاريخ: 27/11/2022
![]() |
لقد انتبه الباحثون منذ فترة طويلة تعود إلى القرن التاسع عشر إلى حقيقة اختلاف مناخ المدينة عن مناخ الريف المجاور. فقد أدى إنشاء المدن إلى تغيير في المناخ المحلي السائد مما جعل مناخ المدينة يختلف بنسب مختلفة عن مناخ الريف المجاور. فجميع عناصر المناخ في المدينة تأثرت إما ايجابياً أو سلبياً نتيجة التغيير الذي حصل على استعمالات الأرض في المدينة. وعلى الرغم من أن هذا الاختلاف ليس واحداً في جميع المدن بسبب اختلاف أحجام المدن وموقعها الفلكي. إلا إن جميع المدن تتميز بميزات تجعل التأثيرات في مناخها تأثيراً متشابه وان اختلفت درجته. لذلك ظهرت بحوث كثيرة درست هذا المناخ وحددت نقاط الاختلاف بين مناخ المدينة ومناخ الريف المجاور، ثم كشفت عن أسباب هذا الاختلاف. وتبذل الجهود حالياً في البحث عن الحلول الناجحة لمعالجة السلبيات في مناخ المدينة، لان مناخ المدينة بحق يعتبر أنموذجا مثالياً للتغير المناخي المعاكس والذي تكون بسبب النشاط البشري. وسنعرض في هذا المبحث لمناخ المدينة بالرغم من أن معظم البحوث ركزت على مدن العروض الوسطى والباردة.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
بمناسبة مرور 40 يومًا على رحيله الهيأة العليا لإحياء التراث تعقد ندوة ثقافية لاستذكار العلامة المحقق السيد محمد رضا الجلالي
|
|
|