أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-09
![]()
التاريخ: 2024-10-19
![]()
التاريخ: 2024-11-09
![]()
التاريخ: 2024-11-06
![]() |
رَوَى الشَّيْخُ الطُّوسِيُّ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، وَعَن مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، جَمِيعاً عَنْ عُمَرَ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ، قَالَ: أَقْرَأَنِي أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام) صَحِيفَةَ كِتَابِ الْفَرَائِضِ الَّتِي هِيَ إِمْلَاءُ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وَخَطُّ عَلِيٍّ (عليه السلام)، بِيَدِهِ فَوَجَدْتُ فِيهَا: رَجُلٌ تَرَكَ ابْنَتَهُ وَأُمَّهُ لِلْبِنْتِ النِّصْفُ ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ وَلِلْأُمِّ السُّدُسُ سَهْمٌ، يُقْسَمُ الْمَالُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ، فَمَا أَصَابَ ثَلَاثَةَ أَسْهُمٍ فَلِابْنَتِهِ، وَمَا أَصَابَ سَهْماً فَهُوَ لِلْأُمِّ، قَالَ: وَقَرَأْتُ فِيهَا رَجُلٌ تَرَكَ ابْنَتَهُ وَأَبَاهُ فَلِلْبِنْتِ النِّصْفُ ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ وَلِلْأَبِ السُّدُسُ سَهْمٌ، يُقْسَمُ الْمَالُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ، فَمَا أَصَابَ ثَلَاثَةً فَلِلْبِنْتِ، وَمَا أَصَابَ سَهْماً فَلِلْأَبِ، وَقَالَ مُحَمَّدٌ: وَوَجَدْتُ فِيهَا: رَجُلٌ تَرَكَ أَبَوَيْهِ وَابْنَتَهُ فَلِابْنَتِهِ النِّصْفُ ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ وَلِلْأَبَوَيْنِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ، لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا سَهْمٌ، يُقْسَمُ الْمَالُ عَلَى خَمْسَةِ أَسْهُمٍ، فَمَا أَصَابَ ثَلَاثَةً فَلِلْبِنْتِ، وَمَا أَصَابَ سَهْمَيْنِ فَلِلْأَبَوَيْنِ (1).
وَفَي دَعَائِمِ الْإِسْلَامِ عَنْ الْإِمَامِ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ (عليه السلام) عَنْ أَبِيهِ، عَنْ آبَائِهِ، عَنْ عليٍّ (عليه السلام): أَنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قَالَ فِي رَجُلٍ تَرَكَ أَبَوَيْهِ وَابْنَتَهُ: فللابنةِ النِّصْفُ ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ، وَلِلْأَبَوَيْنِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ، يُقَسَّمُ الْمَالُ عَلَى خَمْسَةِ أَجْزَاءٍ، فَمَا أَصَابَ ثَلَاثَةَ أَسْهُمٍ فللابنةِ، وَمَا أَصَابَ سَهْمَيْنِ فَلِلْأَبَوَيْنِ، وَإِنْ كان تُوُفِّيَ وَتَرَكَ ابْنَتَهُ وَأُمَّهُ فللابنةِ النِّصْفُ ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ، وَلِلْأُمِّ السُّدُسُ سَهْمٌ، يُقَسَّمُ الْمَالُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ، فَمَا أَصَابَ ثَلَاثَةَ أَسْهُمٍ فللابنة، وَمَا أَصَابَ سَهْماً فَهو لِلْأُمِّ، وَكَذَلِكَ إِنْ تَرَكَ ابْنَتَهُ وَأَبَاهُ فَهِيَ مِنْ أَرْبَعَةِ أَسْهُمٍ، لِلْأَبِ سَهْمٌ وَللابنة ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ، هَذَا من صَحِيفَةِ الْفَرَائِضِ الَّتِي هِيَ إِمْلَاءُ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وَخَطُّ عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) بِيَدِهِ (2). رواه عنه المحدّث النوري في المستدرك (3).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تهذيب الأحكام، ج 9، ص 270، ح 982.
(2) دعائم الإسلام، ج 2، ص 371، ح 1338.
(3) مستدرك الوسائل، ج 17، ص 172، ح 21069.
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
أصواتٌ قرآنية واعدة .. أكثر من 80 برعماً يشارك في المحفل القرآني الرمضاني بالصحن الحيدري الشريف
|
|
|