أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-1-2016
21799
التاريخ: 2023-12-06
779
التاريخ: 10-11-2020
1622
التاريخ: 17-10-2014
1478
|
اختلف المفسِّرون في مكّيّة السورة أم مدنيّتها، وأكثرهم على مكّيّتها، واحتمل بعضهم مدنيّتها، لملائمة سياقها لخصائص السورة المدنيّة. ومن المؤيّدات على كونها مكّيّة، قوله تعالى: {وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ}، حيث ورد في الروايات أنّ المراد بالبلد الأمين، هو مكّة. أضف إلى ذلك تضمين القسم في الآية اسم الإشارة للقريب "هذا". ويُضعّف ذلك: احتمال نزولها بعد الهجرة وهو صلى الله عليه وآله وسلم بمكّة، ولا سيما أنّ ضابط المكّي والمدني تدور مدار الهجرة النبويّة المباركة، وليس مدار الضابطة الزمانية، أو المكانية، أو الخطابيّة[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص392, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص318-319, السيوطي، الدر المنثور، م.س، ج6، ص365.
|
|
في شهر التوعية للحد من الانتحار.. مخاطر وإحصائيات مقلقة
|
|
|
|
|
علماء: دورة النشاط الشمسي في القرن الحادي والعشرين أقوى من السابق
|
|
|
|
|
قسم المشاريع: مبنى متحف الكفيل للنفائس والمخطوطات يشهد تصاعد وتيرة العمل
|
|
|