المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أبو محمد التُرسَابادي النحوي
10-08-2015
Aleksandr Aleksandrovich Friedmann
5-6-2017
الإرغائية foaminess
24-5-2019
أدلة نفي سهو النبي صلى الله عليه واله من السنة
24-12-2018
Nielsen-Ramanujan Constants
25-6-2019
لمحات مما قيل في الامام الصادق (عليه السلام)
14-11-2017


مقولات عن النجاح  
  
355   02:44 صباحاً   التاريخ: 2024-08-26
المؤلف : إيهاب كمال
الكتاب أو المصدر : شفرة النجاح
الجزء والصفحة : ص 34 ــ 37
القسم : الاسرة و المجتمع / التنمية البشرية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-01-08 1433
التاريخ: 19-4-2016 2203
التاريخ: 2023-04-06 1486
التاريخ: 24-1-2021 1693

1ـ كل شيء في الحياة يستحق الحصول عليه يستحق العمل من أجل.

2- النجاح غالبا يأتي للذين يجرأون بالقيام بالأعمال. ونادرا ما يأتي للخجولين الذين يخافون من النتائج.

3- النجاح لا ينتهي، والفشل ليس نهائي.

4- أحب دائما أن يقول لي الناس أنك لا تستطيع أن تفعل ذلك، لأنهم كلما يقولون لي ذلك، أعمله بجدارة.

5ـ الأفكار الكبيرة تخاطب فقط العقول الكبيرة، بينما الأعمال الكبيرة تخاطب الجميع.

6- العقبات هي تلك الأشياء المخيفة التي تواجهها عندما تحيد بنظرك عن الهدف.

7- السمكة القوية وحدها التي تقدر على السباحة عكس التيار، بينما أي سمكة ميتة يمكنها أن تطفو على الوجه.

8- أنك لن تستطيع أن تجد الوقت للقيام بأي شيء. لكي تجد الوقت عليك أن تخلقه.

9- احذف الفشل من قائمة خياراتك.

10- ليس هناك خطوة واحدة عملاقة التي حققت الانجاز، انما مجموعة خطوات صغيرة.

11ـ فليكن هدفك بلوغ القمر. حتى ان فشلت في الوصول اليه ستحط بين النجوم.

12- البعض منا لديه مدارج يقلع منها إلى النجاح. لكن إن كنت ممن لا يملكون هذه المدارج عليك أن تشيدها بنفسك.

13ـ اعمل وكأنك لست بحاجة للمال. وأحب وكأنك سوف لن تؤذى. وارقص من فرحك كما لو كان لا أحد يراك.

14ـ ما يستطيع العقل البشري استيعابه والإيمان به، يمكنه تحقيقه.

15- ليس هناك أسرار للنجاح. انه نتيجة التحضير، والعمل الجاد، والتعلم من الأخطاء.

16- ما يحدث خلفنا أو ما يحدث أمامنا لا يقارن بما يحدث في داخلنا.

17- الأعمال العظيمة تتحقق ليس بالقوة إنما بالإصرار.

18- الفرق بين الإنسان الناجح والآخرين هو ليس نقص القوة، ولا نقص المعرفة، إنما نقص الإرادة.

19- الإنسان الذي يتبع الجماهير سوف لن ينتهي به الأمر أبعد من الجماهير، بينما الإنسان الذي يمشى وحيدا هو الإنسان الأكثر ترجيحا لبلوغ أماكن لم يبلغه أحد قبله.

20- السمعة تأخذ منا عشرين سنة لصناعتها، وخمس دقائق لهدمها. إذا أخذت هذا الأمر بعين الاعتبار، سوف تقوم بأعمالك بطريقة مختلفة.

21- الأبطال لا يصنعون بفعل النوادي. الأبطال يصنعون نتيجة شيء عميق في داخلهم، الرغبة، الحلم، والرؤية.

22- لا تمكث كثيرا في الماضي. استعمل الماضي لاستيضاح نقطة معينة، ثم تجاوزه. لا شيء يهم حقا سوى ما تقوم به في هذه اللحظة. انطلاقا من هذه اللحظة يمكنك أن تصبح إنسان مختلف كليا، مليء بالحب والتفاهم، جاهز بيد ممدودة نحو النجاح، منتش وإيجابي في كل فكرة وفعل تقوم به.

23- المشكلة تكمن في التقاعس بكل بساطة. الكثير من الناس لديهم الأفكار خلاقة. لكن القليلين فقط من يقرر فعل شيء بشأنها الآن، ليس غدا. ولا في الأسبوع القادم. إنما اليوم. المبدع الحقيقي هو من يحول أفكاره الى انجازات.

24- كل شيء تحلم به، وتتوق اليه بشدة، وتعتقد به بإخلاص، وتعمل للحصول عليه لا محالة سوف يتحقق.

25- ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك. البسطاء فقط يقومون بذلك، بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدا منهم.

26- كل شيء تحب أن تحصل عليه يجب عليك أن تدفع ثمنه، والثمن هو دائما العمل، الصبر، الحب، التضحية في سبيل تحقيقه.

27- أنك ببساطة لا تستطيع أن تهزم الشخص الذي لا يستسلم.

28- عندما تصل إلى عمق معنى كلمة النجاح تجد أنها ببساطة تعنى الإصرار.

29- الناجحون يبحثون دائما عن الفرص لمساعدة الآخرين. بينما الفاشلون يسألون دائما ماذا سوف نستفيد نحن من ذلك.

30- إذا لم تخطط لأهدافك، ليس من حقك أن تندم على عدم تحقيقها.

31- النجاح يحققه فقط الذين يواصلون المحاولة بنظرة ايجابية للأشياء. 




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.