أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-28
918
التاريخ: 2024-01-30
1449
التاريخ: 4-05-2015
3600
التاريخ: 17-10-2014
2352
|
سورة التّوبة[1]
قوله تعالى:{بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّـهِ} [2]: يعني لا عهد ولا صلة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُم.
قوله تعالى:{فَسِيحُوا} [3]:فسيروا[4].
قوله تعالى:{غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّـهِ} [5]:لا تفوتونه[6].
قوله تعالى:{وَأَذَانٌ} [7]: إعْلامٌ[8]،وإخبار.
قوله تعالى:{ فَإِذَا انسَلَخَ} [9]:انقضى[10].
قوله تعالى:{وَاحْصُرُوهُمْ} [11]:احبسوهم وحيلوا بينهم وبين البيت[12].
قوله تعالى:{كُلَّ مَرْصَدٍ} [13]:مَمَرّ وطريق[14].
قوله تعالى:{مَأْمَنَهُ} [15]:موضع أمانه[16]، وسلامته.
قوله تعالى:{لَا يَرْقُبُوا} [17]:يُراعوا[18].
قوله تعالى:{ إِلًّا} [19]:قرابةً ، أو حلفًا[20].
قوله تعالى:{وَلَا ذِمَّةً} [21]:عَهْد[22]، أو حقّاً[23].
قوله تعالى:{وَلِيجَةً} [24]: خاصَّته ودخيلًا و بِطَانة يتّخذه معتمدًا عليه[25].
قوله تعالى:{سِقَايَةَ الْحَاجِّ} [26]:بئر زمزم[27].
قوله تعالى:{وَعِمَارَةَ} [28]:بنائه وإصلاحه، أو خدمته[29].
قوله تعالى:{كَسَادَهَا} [30]:عدم بيعها، أو عدم الرَّغبة بها وفوات سوقها.
قوله تعالى:{رَحُبَتْ} [31]:وسعت[32].
قوله تعالى:{سَكِينَتَهُ} [33]:نصره ،"وأمانه"[34].
قوله تعالى:{الْجِزْيَةَ} [35]:ما يقرّر عليهم أن يعطوه من المال[36].
قوله تعالى:{يُضَاهِئُونَ} [37]:يماثلون، "ويشابهون"[38].
قوله تعالى:{أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ} [39]:يحرم فيها القتال وهي ذو القَعْدة، وذو الحِجَّة، و المُحَرَّمُ، ورجب[40].
قوله تعالى:{إِنَّمَا النَّسِيءُ} [41]:تأخر حرمة شهر إلى شهر آخر[42].
قوله تعالى:{لِّيُوَاطِئُوا} [43]:يوافقوا[44].
قوله تعالى:{ثَانِيَ اثْنَيْنِ} [45]:النبيّ ’ [46].
قوله تعالى:{فِي الْغَارِ} [47]:نقب[48] في[أعلى] جبل ثور وهو يمنى مكّة مسيرة ساعة[49].
قوله تعالى:{خِفَافًا وَثِقَالًا} [50]: شُبَّاناً و شُيوخاً[51]،أو راجلين و راكبين، أو مُسْتَعِدِّين من أَوْعِيَة وزاد أوّلًا[52].
قوله تعالى:{عَرَضًا قَرِيبًا} [53]: غَنِيمَةً قَرِيبَةً[54]،أو نفعًا سهل المأخذ[55].
قوله تعالى:{وَسَفَرًا قَاصِدًا} [56]:متوسّطا[57].
قوله تعالى:{عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ} [58]:المسافة[59].
قوله تعالى:{انبِعَاثَهُمْ} [60]:نهوضهم للخروج[61]، أو مسيرهم.
قوله تعالى:{فَثَبَّطَهُمْ} [62]:جبنهم، وكسّلهم، وبطّأهم[63].
قوله تعالى:{خِلَالَكُمْ} [64]:بينكم[65].
قوله تعالى:{وَقَلَّبُوا} [66]: دبّروا[67].
قوله تعالى:{وَلَا تَفْتِنِّي} [68]:توقعني في الفِتْنَة[69].
قوله تعالى:{إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ} [70]:الغنيمة والجنّة[71].
قوله تعالى:{وَتَزْهَقَ} [72]:تخرج بصعوبة[73].
[1] سورة التوبة الآية : 1.
[2] سورة التّوبة مدنيّة؛ و هي عشرة آلاف و أربعمائة و ثمانية و ثمانون حرفا، و أربعة آلاف و ثمان و تسعون كلمة، و مائة و ثلاثون آية راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:3 /283.
[3] سورة التوبة الآية : 2.
[4] بحر العلوم:2/38 ومجاز القرآن :1/252 وزاد فيه : و أقبلوا و أدبروا.
[5] سورة التوبة الآية : 2.
[6] بحر العلوم:2 / 39 و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:3 /285 و الكشف و البيان تفسير الثعلبي :5/6.
[7] سورة التوبة الآية : 3.
[8] تهذيب اللغة :15 /15 و الصحاح :5 /2068.
[9] سورة التوبةالآية : 5.
[10] مجمع البحرين :2 /433.
[11] سورة التوبةالآية : 5.
[12] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 /71 ، وفيه : حيلوا بينهم و بين المسجد الحرام.
[13] سورة التوبةالآية : 5.
[14] تفسير جوامع الجامع:2/38.
[15] سورة التوبةالآية : 6.
[16] كتاب العين :8 /388.
[17] سورة التوبةالآية : 8.
[18] الكشف و البيان تفسير الثعلبي:5/14 ,عن قطرب وزاد فيه : قال ابن عباس: لا يحفظوا، و قال الأخفش: كيف لا يقتلونهم، و قال الضحاك: لا ينتظروا.
[19] سورة التوبةالآية : 8.
[20] البحر المحيط فى التفسير:5 /377.
جاء في معجم مقاييس اللغه :1 /21 : قال اللَّه تعالى:{لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً}قال المفسِّرون: الإلُ اللَّه جلَّ ثناؤه. و قال قوم: هى قُرْبى الرَّحِم. قال:
هم قَطَعُوا منْ إلِ ما كَانَ بيننا عُقوقاً و لم يُوفُوا بعهدٍ و لا ذِمَمْ
قال ابنُ الأعرَابىّ: الإلُ كلُّ سببٍ بين اثنين. و أنشد:
لعمرك إِنَ إِلّكَ فى قرَيش كإِلِ السَّقْبِ مِنْ رَألِ النَّعامِ
و الإلّ العهد.
[21] سورة التوبةالآية : 8.
[22] تهذيب اللغة :14 /300.
[23] تفسير الصافي :2 /323.
[24] سورة التوبةالآية : 16.
[25] مجمع البحرين :2 /335.
[26] سورة التوبةالآية : 19.
[27] جاء في مجمع البحرين :1/221: وَ فِي الْحَدِيثِ: نَزَلَتْ حِينَ افْتَخَرُوا بِالسِّقَايَةِ يَعْنِي زَمْزَمَ وَ الْحِجَابَةِ.
[28] سورة التوبةالآية : 19.
[29] جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:3 / 293 : العمارة على وجهين؛ تذكر و يراد بها البناء و تجديد ما انهدم منها، و يؤنّث و يراد بها الزيادة، و من ذلك العمرة و معناها زيارة البيت.
[30] سورة التوبةالآية : 24.
[31] سورة التوبةالآية : 25.
[32] تهذيب اللغة :5 /18 والصحاح :1 /134.
[33] سورة التوبةالآية : 26.
[34] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :3 /301 وزاد : رحمته.
وفي تفسير غريب القرآن: 162 : السكينة: السكون و الطمأنينة.
[35] سورة التوبةالآية : 29.
[36] تفسير الصافي :2 /333 وفيه: أن يعطوه من جزي دينه إذا قضاه.
[37] سورة التوبةالآية : 30.
[38] تفسير القرآن العظيم:12/489 و بحر العلوم :2/53.
[39] سورة التوبةالآية : 36.
[40] الصحاح :5 /1895 وزاد فيه : ثلاثةٌ، سَرْدٌ و واحدٌ فردٌ. و كانت العربُ لا تستحلُّ فيها القتالَ إلّا حَيَّانِ: خَثْعَمٌ و طَيِّئٌ، فإنَّهما كانا يستحلَّان الشهور. و كان الذين يَنْسَئون الشهورَ أيام الموسم يقولون: حَرَّمْنَا عليكم القتالَ فى هذه الشهور، إلّا دماءَ المُحِلِّينَ. فكانت العرب تستحلُّ دماءهم خاصةً فى هذه الشهور.
[41] سورة التوبةالآية : 37.
[42] الحجة للقراء السبعة :4 / 193 و التفسير الكبير:16/44 و التبيان في تفسير القرآن :5/216.
[43] سورة التوبةالآية : 37.
[44] الصحاح :1 /82.
[45] سورة التوبةالآية : 40.
[46] شمس العلوم :2 /898.
[47] سورة التوبةالآية : 40.
[48] أي الثَّقْبُ ,راجع : القاموس المحيط :1 /178 وهذا التعريف من المؤلف +.
[49] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 272 ومابين معقوفتين أثبتهُ منه .
[50] سورة التوبةالآية : 41.
[51] تفسير القمي :1 /290 عن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ× و المحكم و المحيط الأعظم :4 /522
[52] أي رجح القول الأول : شُبَّاناً و شُيوخاً.
قال الشيخ الطوسي & في التبيان في تفسير القرآن :5 /223 : ان يحمل على عمومه فيدخل فيه جميع ذلك. و هو الأولى و الأليق بالظاهر، و هو اختيار الطبري، و الرماني و يكون ذلك على حال خفة النفير و ثقله لأن هذا الذي ذكر يجري مجرى التمثيل لما يعمل هذا العمل به.
[53] سورة التوبةالآية : 42.
[54] تفسير مقاتل بن سليمان:2/172وتفسير القمي:1 /290 عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام).
[55]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 / 82.
[56] سورة التوبةالآية : 42.
[57] مفردات ألفاظ القرآن :672.
[58] سورة التوبةالآية : 42.
[59] الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي :1/465.
[60] سورة التوبةالآية : 46.
[61] كشف الاسرار و عدة الابرار المعروف بتفسير خواجه عبد الله الأنصاري:4/ 141.
[62] سورة التوبةالآية : 46.
[63] تفسير الصافي :2 /346.
[64] سورة التوبةالآية : 47.
[65] تفسير الصافي :2 /346.
[66] سورة التوبةالآية :48.
[67] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/ 277.
[68] سورة التوبةالآية :49.
[69] مجمع البحرين :6 /292.
وجاء في تهذيب اللغة :14 /211 : الفِتْنَة الإثم ,{وَ لا تَفْتِنِّي} بِبَنَاتِ الأصْفَر، يعني الرُّوميّاتِ، قال ذلك على سبيل الهُزْء.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :9 /501 : قولُه تَعالَى: {وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَ لا تَفْتِنِّي} [التوبة: 49] أى لا تُؤَثِّمْنِى بأمْرِكَ إيّاىَ بالخُرُوجِ، و ذلِكَ غيرُ مُتَيَسِّرٍ لى، فآثَمُ به.
[70] سورة التوبةالآية : 52.
[71] تفسير القمي :1 /292عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام) و تفسير مقاتل بن سليمان :2/174.
وفي تهذيب اللغة :4 /184 : يعني الظَّفَر أو الشهادة.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /198 : قوله تعالى:{قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ} [التوبة: 53] فسّرَه «ثَعْلَبٌ» فقال: الحُسْنَيانِ: الموتُ شُهَداءَ، أو الغَلَبةُ و الظفَرُ.
[72] سورة التوبةالآية : 55.
[73] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/85 ومدارك التنزيل و حقايق التاويل :2 /189.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|