المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13748 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

نـظريـة الـوكـالـة فـي تـفسيـر الهياكـل الماليـة
11/12/2022
الجرائم ضد الإنسانية
23-3-2017
عبد الله بن رواحة
27-09-2015
وفاة إبراهيم عليه السلام
4-2-2016
معنى كلمة سوط‌
19-11-2015
تفسير سورة الطارق من آية (1-17)
2024-02-24


العناصر الغذائية وأهميتها واحتياجات نبات الفلفل منها  
  
2089   12:08 صباحاً   التاريخ: 18-1-2023
المؤلف : أ.د احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج الفلفل والباذنجان (2001)
الجزء والصفحة : ص 77-83
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / محصول الفلفل /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-1-2023 1002
التاريخ: 12-1-2023 1203
التاريخ: 27/12/2022 1179
التاريخ: 2024-04-04 739

العناصر الغذائية وأهميتها واحتياجات نبات الفلفل منها

النيتروجين

يؤدي نقص النيتروجين إلى ضعف نمو النباتات وتقزمها، واصفرار الأوراق ، مع ظهور بعض الاصفرار في الثمار الخضراء، وضعف العقد، وقلة عدد الثمار المنتجة، ونقص المحصول. وعلى الرغم من تناسب المحصول طرديا مع زيادة التسميد الآزوتي فإن زيادته عن اللازم يؤدي إلى نقص المحصول المنتج. حدث ذلك عند زيادة مستوى التسميد الآزوتي عن 135 كجم نيتروجينا للهكتار (58 كجم للفدان) في إحدى الدراسات، وعن 336 كجم للهكتار (141 كجم للفدان) في دراسة أخرى. ويتوقف الأمر على عوامل كثيرة من أهمها خصوبة التربة، والصنف، وطريقة التسميد .. إلخ.

وقد تراوح المدى الطبيعي لمستوى النيتروجين في الأوراق - في إحدى الدراسات - بين 5.4، و 5.6 بعد 4 أسابيع من الشتل، وارتفع إلى 6-6,4٪ عند عمر 6 أسابيع بعد الشتل، ثم انخفض إلى 4,2-4,7% عند عمر 12 أسبوعا. وظهر هذا الاتجاه واضحا كذلك في دراسة أخرى كان فيها مستوى النيتروجين الطبيعي في الأوراق 3.1 % عند الشتل، وبلغ أعلى مستوى له - وهو 5٪ - بعد 6 أسابيع من الشتل، ثم انخفض تدريجيا بعد ذلك إلى أن وصل إلى أدنى مستوى له - وهو 2.9٪ - عند عمر 16 أسبوعا. ويتوقف الأمر على مستوى التسميد الآزوتي الذي تعطاه النباتات؛ فمثلا .. كان مستوى النيتروجين في المراحل المتقدمة للنمو النباتي (في آخر تحليل) 3.3٪، و 3.6٪، و 4.2% - على التوالي - عندما كان التسميد الآزوتي بمعدل 56، و 140، و 224 كجم/هكتار (23.5، و 59، و 94 كجم للفدان)، وكان محصول الثمار المقابل لمستويات التسميد الآزوتي 4.8، و 8.5 و 10.1 طن للفدان، على التوالي (عن Winsor & Adams 1987).

ويعتبر حد الكفاية من النيتروجين النتراتي في العصير الخلوي لأعناق أوراق الفلفل هو 10000 ميكروجرام/جم في بداية النمو النباتي، و 5000 ميكروجرام/جم في المراحل المبكرة لعقد الثمار، و 3000 ميكروجرام /جم خلال مراحل الحصاد. وعموما .. فإن المستوى يجب ألا ينخفض عن 4000 ميكروجرام/جم خلال فترة الإنتاج الرئيسية من الثمار (عن Hartz وآخرين 1993).

وقد اختلفت تقديرات مستوى التسميد الآزوتي المناسب للفلفل في الأراضي الرملية بين 180، و 200 كجم نيتروجين للهكتار (76، و 84 كجم نيتروجين للفدان، علي التوالي). وعلى الرغم من أن زيادة معدل التسميد الآزوتي من 135 كجم من العنصر للهكتار (57 كجم للفدان) إلى 224 كجم للهكتار (94 كجم للفدان) أدت إلى زيادة تركيز العنصر في الأوراق، إلا أنها لم تؤثر على المحصول (Locasico & Stall 1994).

وقد تبين من دراسات المزارع المائية أن نسبة النيتروجين الأمونيومي: النيتروجين النتراتي التي تعطي أعلى محصول من الفلفل، هي: 9:1 ، وأن زيادة نسبة النيتروجين الأمونيومي تدريجيا حتى 6:4 أدت إلى نقص تدريجي مقابل في المحصول، مع زيادة في نسبة الثمار المصابة بتعفن الطرف الزهري (Winsor & Adams 1987).

وفي دراسة أخرى (Sarro وآخرون 1995) لم تؤثر معاملة التسميد بالأمونيوم مخلوطا بالنترات، لفترات مختلفة - مقارنة بالتسميد بالنترات فقط - على محصول الفلفل، أو على امتصاص النباتات للنيتروجين الكلي أو البوتاسيوم، إلا أن استعمال الأمونيوم أثر سلبيا على امتصاص النباتات لكل من النترات، والفوسفور، والكالسيوم والمغنيسيوم من المحاليل المغذية، وازداد التأثير بزيادة فترة التغذية بالأمونيوم.

الفوسفور

تبدو أوراق الفلفل التي تعاني من نقص الفوسفور ضيقة، ولامعة، وذات لون أخضر رمادي، ويصاحب ذلك ضعف عام في النمو. كما يؤدي نقص الفوسفور إلى إنتاج ثمار مشوهة وصغيرة الحجم، مع تأخر في النضج.

تظهر أعراض نقص الفوسفور عندما ينخفض مستوى العنصر في الأوراق إلى 0.09% أو أقل من ذلك. أما المستوى الطبيعي للعنصر فإنه يتراوح بين 0.30 ، و 0.42%، ولا يزداد المحصول بزيادة مستوى العنصر في الأوراق عن 0٫6٪ بزيادة مستوى التسميد بالفوسفور.

وفي إحدى الدراسات تناقص مستوى الفوسفور في الأوراق - تدريجيا - مع تقدم النمو النباتي - من 0.36%، إلى %0.27، ثم إلى 0.19%. وفي دراسة أخرى حدث تناقص في مستوى الفوسفور من 0٫43٪ إلى 0.27% خلال العشرة أسابيع الأولى بعد الشتل، ثم ارتفع مرة أخرى ليبلغ 0٫47٪ عند عمر 16 أسبوعا.

وينخفض مستوى الفوسفور في ثمار الفلفل - خلال المراحل المختلفة لنموها - من 0.9% في الثمار الأقل من 1٫5 سم طولا إلى 0.3 ٪ في الثمار الخضراء المكتملة التكوين. كما ينخفض مستوى الفوسفور في الثمار من 0٫44٪ إلى 0.32٪ خلال فترة الحصاد.

وتحصل الثمار على نحو 58٪ من إجمالي الفوسفور الذي يمتصه النبات في منتصف موسم النمو، ولكن هذه النسبة تنخفض بعد ذلك نظرا لتناقص أعداد الثمار التي يحملها النبات في نهاية الموسم.

البوتاسيوم

يؤدي نقص البوتاسيوم إلى اكتساب أوراق الفلفل لونا برونزيا، فيما يعرف باسم bronzing. ويزداد هذا التلون البرونزي وضوحا عندما يصاحب نقص البوتاسيوم زيادة في النيتروجين. ومع استمرار نقص العنصر يتقزم النمو، وتتكون بقع صغيرة متحللة على امتداد العروق في الأوراق البرونزية التي سرعان ما تموت.

وتجدر الإشارة إلى أن كلا من نقص البوتاسيوم، والإفراط في التسميد البوتاسي يؤديان إلى نقص المحصول، بينما يؤدي التسميد البوتاسي المعتدل إلى زيادة أعداد الثمار، وسمك جدرها، وتحسين نوعيتها، مع زيادة المحصول.

ويزداد مستوى العنصر في الأوراق وفي الثمار - تدريجيا - مع كل زيادة في مستوى التسميد بالبوتاسيوم، وكانت تلك الزيادة - في إحدى الدراسات - من 1.2 % إلى 4.6% في الأوراق، ومن 108% إلى 3٫4 ٪ في الثمار.

كذلك ينخفض مستوى البوتاسيوم في الأوراق في نهاية موسم النمو إلى نحو 2.2 % عندما يكون المحصول عاليا. وقد تأرجح مستوى العنصر في الأوراق - في إحدى الدراسات - بين 1.9٪ عند الشتل، إلى 4.7-5.0٪ بعد 4-8 أسابيع من الشتل، ثم إلى 3.1-3.4 % عند عمر 12 أسبوعا.

الكالسيوم

يؤدي نقص الكالسيوم إلى تقزم النمو، وتصبح الأوراق خضراء فاتحة، والثمار صغيرة الحجم وخضراء قاتمة كذلك عن اللون العادي. ومع استمرار النقص تبدو الأوراق صغيرة وصفراء اللون وتلتف حوافها إلى أعلى، وتظهر على كثير من الثمار أعراض الإصابة بتعفن الطرف الزهري.

كانت نسبة الكالسيوم في النباتات المسمدة جيدا بالعنصر (150 جزءا في المليون من الكالسيوم في المحاليل المغذية) حوالي 1.22%، مقارنة بنسبة كالسيوم 0.62% فقط في النباتات التي لم تعط كفايتها من العنصر (50 جزءا في المليون من الكالسيوم في المحاليل المغذية)، وقد بلغ مستوى الكالسيوم في الثمار عند مستويي التسميد 0.17%، و 0.13%، على التوالي، وصاحب المستوى المنخفض ظهور نسبة من الإصابة بتعفن الطرف الزهري (عن Winsor & Adams 1987).

هذا .. وتوجد علاقة عكسية بين محتوى نباتات الفلفل من الكالسيوم وبين محتواها من كل من البوتاسيوم والمغنيسيوم (Yang وآخرون 1996).

المغنيسيوم

تظهر أعراض نقص المغنيسيوم بوضوح على الفلفل في صورة اصفرار بين العروق في الأوراق السفلى يبدأ من قمة الورقة، مع التفاف الأوراق إلى أعلى، وكذلك تصبح الأوراق سهلة التقصف. وبينما تبقى العروق خضراء اللون، فإنه تظهر بقع متحللة في المساحات الصفراء من نصل الورقة. وفي حالات النقص الشديدة يتوقف النمو النباتي، وتسقط الأوراق السفلى ويقل كثيرا إنتاج النبات من الثمار، وتكون الثمار المنتجة صغيرة الحجم.

تحتوي أوراق نباتات الفلفل التي تنمو في تربة فقيرة في المغنيسيوم على 0.11% مغنيسيوم، مقارنة بنسبة 0.49% في أوراق النباتات المسمدة جيدا بالعنصر، وكانت المحتويات المقابلة للعنصر في الثمار 0.13٪، و 0.19٪ في مستويي التسميد على التوالي؛ مما يعني أن حالة النقص أثرت على نسبة العنصر في الأوراق بدرجة أكبر من تأثيرها عليه في الثمار.

وفي دراسة أخرى كان تركيز العنصر في أوراق النباتات النامية في مزرعة رملية ٪0.20، و 0.60٪، و 1.37٪ - على التوالى - عندما كان ري المزرعة بمحاليل مغذية احتوت على المغنيسيوم بتركيز 10، و 49، و 243 جزءا في المليون، وكان تركيز المغنيسيوم في الثمار 0.20٪، و 0.22٪، و 0.27٪ مقابل مستويات التسميد المختلفة الأمر الذي يؤكد تأثر محتوى الأوراق من المغنيسيوم بنقص العنصر بدرجة أك1 من تأثر الثمار.

وعموما فإن التركيز الطبيعي للعنصر في أوراق النباتات المسمدة جيدا بالمغنيسيوم يتراوح بين 0.65٪، و 0.72٪، بينما يعني تركيز 0.25٪ في الأوراق أن النباتات تعاني من نقص العنصر.

هذا .. إلا أن التركيز الطبيعي للمغنيسيوم في الأوراق يختلف باختلاف مرحلة النمو النباتي، فقد كان في إحدى الدراسات 0,6% عند الشتل، وارتفع إلى 1.6 ٪ بعد 12 أسبوعا من الشتل، ثم انخفض إلى 0.9٪ في الأسبوع السادس عشر بعد الشتل. وتغير مستوى العنصر في السيقان كذلك بطريقة مماثلة لتغيره في الأوراق، فارتفع من 0.6 ٪ عند الشتل إلى 1.0٪ بعد 12 أسبوعا من الشتل، ثم انخفض إلى 0٫5٪ بعد 4 أسابيع أخرى. أما الثمار فقد انخفض محتواها من العنصر تدريجيا من 0.24٪ في بداية موسم الحصاد إلى 0.18٪ في نهايته. ومن إجمالي المغنيسيوم الموجود في النبات، كان حوالي ٪80-50 في الأوراق وأعناقها، وحوالي 18-38 في السيقان، وحتي 16٪ في الثمار.

وقد أدت زيادة أملاح الصوديوم، أو البوتاسيوم، أو الكالسيوم كمصادر للملوحة في ماء الري إلى خفض مستوى المغنيسيوم في الأوراق من 1.48٪ إلى 1.0-1.3٪، بينما أدت إضافة أملاح المغنيسيوم كمصدر للملوحة إلى زيادة نسبة العنصر في الأوراق إلى ٪3.1 (عن Winsor & Adams 1987).

كذلك انخفض تركيز المغنيسيوم في أوراق الفلفل بزيادة مستوى التسميد البوتاسيي (Paz وآخرون 1996).

الحديد

يؤدي نقص الحديد إلى اصفرار الأوراق الحديثة وانسفاعها، مع توقف النمو، كذلك يتقزم النمو الجذري وتسود قمة الجذر النامية.

المنجنيز

يؤدي نقص المنجنيز إلى ظهور تلون أصفر بين العروق في الأوراق الحديثة، ويتوقف النمو. أما الأوراق المسنة فيظهر عليها بقع صفراء اللون، لا تلبث أن تتحلل.

النحاس

يؤدي نقص النحاس إلى التفاف الأوراق الصغيرة، ثم ذبولها، وجفافها. ويبدأ الذبول من حواف الأوراق التي يظهر عليها تبرقش خفيف. ويتراوح المستوى الطبيعي للعنصر في ثمار الفلفل بين 26، و 31 ميكروجراماجم.

الزنك

يؤدي نقص الزنك إلى تلون نصل الأوراق الحديثة بين العروق باللون البرونزي وسقوط الأوراق. ويتراوح المستوى الطبيعي للزنك في ثمار الفلفل بين 43، و 52 ميكروجراما/جم.

البرون

يؤدي نقص البورون إلى التفاف الأوراق الصغيرة ثم سقوطها، مع تقزم النمو. أما زيادة البورون فإنها تؤدي إلى توقف نمو حواف الأوراق الكبيرة والتفافها إلى أسفل، واحتراقها، مع توقف النمو بنسبة تزداد تدريجيا من حوالي 9٪ عند تركيز 5 أجزاء في المليون من البورون في المحلول المغذي إلى 28٪ عند تركيز 10 أجزاء في المليون، و 51% عند تركيز 15 جزءا في المليون، وإلى 71% عند تركيز 25 جزءا في المليون من البورون في المحلول المغذي (عن Winsor & Adams 1987).

ويزداد تركيز العنصر في أوراق الفلفل بزيادة مستوى التمسيد بالبورون (Paz وآخرون 1996).

الموليبدنم

يؤدي نقص الموليبدنم إلى ظهور تأكل وتبرقش غير منتظم في حواف الأوراق (عن  Winsor & Adams 1987).




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.