أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-11-2021
![]()
التاريخ: 19-10-2021
![]()
التاريخ: 6-1-2022
![]()
التاريخ: 3-1-2022
![]() |
يُمتص الفلور بسهولة وبشكل منفعل من المعدة والأمعاء، أما الفلور العضوي المرتبط بالبروتين فامتصاصه أكثر صعوبة وأقل كمية. ويبدو أن الفلور ذوّاب وسريع الامتصاص ويتوزع في كامل السائل خارج الخلوي بشكل مشابه للكلور. أما تراكيزه في الدم، حيث يرتبط بالألبومين، والأنسجة فصغيرة. ويتم قبط الفلور من قبل العظام بسرعة كبيرة تماثل تلك الخاصة بإفراغه في البول الذي يعتبر الطريق الرئيس لإطراحه، مع كميات قليلة تطرح في البراز.
يكون الفلور مركب الفلوروآباتيت الكلسي البلوري [3Ca3(PO4)2.CaF2] كجزء من بنية الأسنان (يجعلها أكثر مقاومة للنخر) والعظام (يجعلها أكثر مقاومة للتخلخل).
المنصوح به هو تناول 1.5-4 مغ يومياً، وهو ما يؤمنه ماء الشرب الذي يحوي 1 مغ/لتر من الفلور (جزء واحد من المليون ppm) والشاي مصدر مهم للفلورا أيضاً.
يؤدي المدخول العالي من الفلور (أكثر من 1.5 مغ/لتر) إلى التسمم بالفلور الذي يتصف بتبقـع الأسنان وفقد بريق الميناء وخشونته والذي يلاحظ خصوصاً فوق القاطعة العلوية. قد يحدث التسمم بالفلور مع التراكيز الأكبر من 10 أجزاء من المليون، ويترافق بفقد الشهية وتصلب عظام العمود الفقري والحوض والأطراف. وربما يحدث التعظم في مغرز أوتار العضلات. كما قد تثبط الجرعات العالية منه بعض الإنزيمات (كإنزيم الإينولاز في تحلل السكر، والذي يؤدي تثبيطها عند حيوانات التجربة إلى انحلال الكريات الحمر).
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|