المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12733 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27



أسلوب كتابة المصادر وترتيبها- أسلوب كتابة المصدر في نهاية الصفحة أو الفصل أو الكتاب  
  
1389   04:36 مساءً   التاريخ: 28-8-2022
المؤلف : خلف حسين علي الدليمي
الكتاب أو المصدر : الاتجاهات الحديثة في البحث العلمي الجغرافي
الجزء والصفحة : ص 149- 153
القسم : الجغرافية / مناهج البحث الجغرافي /

- أسلوب كتابة المصدر في نهاية الصفحة أو الفصل أو الكتاب:

أن كتابة المصادر في نهاية الصفحة أو الفصل أو الكتاب تحتاج إلى دقة وتكون وفق ضوابط محددة يجب أن يلتزم بها الباحث وحسب الصيغ آلاتية:

1- عند كتابة المصدر أول مرة يكون بالصيغة آلاتية:

اسم المؤلف: عنوان أو اسم الكتاب, طبعة الكتاب الأولى, الثانية, الثالثة) الجزء الأول أو الثاني) جهة النشر ومكانها, تاريخ النشر. رقم الصفحة أو الصفحات التي نقلت منها المعلومات.

مثال على ذلك: د. خلف حسين الدليمي: الجيومورفولوجيا التطبيقية, ط1, الدار الأهلية للنشر ,عمان, الأردن, 2001, ص.

2- عند تكرار المصدر نفسه في الصفحات أو الفقرات اللاحقة لا يكتب المصدر كاملا, فقط يكتب اسم المؤلف واسم الكتاب والطبعة والجزء ثم يكتب مصدر سابق, ورقم الصفحة. ومن المثال السابق:

د. خلف حسين الدليمي: الجيومورفولوجيا التطبيقية, ط1,مصدر سابق، ص.

3- في حالة استخدام نفس المصدر بشكل مستمر ألا انه حدث تغير في أرقام الصفحات وبشكل غير متسلسل, أي تدون معلومات من صفحة 30 على سبيل المثال تم الانتقال إلى صفحة 70, في مثل تلك الحالة يكتب المصدر كاملا إذا لم يكن مكتوب سابقا, و جزئيا إذا كان مكتوب سابقا لمعلومات صفحة 30, أما المعلومات الصفحة 70 فيكتفي الباحث بكتابة نفس المصدر السابق, ورقم الصفحة أو المصدر السابق رقم الصفحة.

4- عند كتابة مصدر بإحدى اللغات الأجنبية غير العربية فأنها تكتب بنفس الصيغ السابقة من حيث المبدأ, وتوجد رموز ومصطلحات تستخدم عند تكرار المصادر, على سبيل المثال كتابة المصدر كاملا:

Khalaf.H.Ali; Applied Geomorphology,one Edition, printed in Dar Al-Ahliy to poblished and

distrubtion, Aman, Jordan,2001, page

عند تكرار المصدر نفسه مع تغير رقم الصفحة يكتب المصدر الأجنبي كالاتي:

Ibid, p .أو OP .cit, p  أما إذا تكرر المصدر في صفحات وفقرات لاحقة أي بعد كتابة مصادر أخرى فيكتب كالاتي:   Khalaf .H. Ali; Applied

,Geomorphology, one Edition OP. cit, p وفي حالة كتابة أفكار متناثرة من صفحات عدة تكتب كلمة Bassim بمعنى من هنا وهناك.

4- من الصيغ المتبعة في كتابة اسم المؤلف تقديم اللقب أو الجد على الاسم ويكون بالصيغة الآتية د. زهران عبد الله الرواشدة يكتب في المصدر الرواشدة, د. زهران عبد الله, مثال أخر, د. احمد حسن عواد؛ يكتب عواد, احمد حسن، ومن الجدير بالذكر أن هذا الأسلوب بدأ ينقرض حيث تستخدم الصيغة الاعتيادية , أي كتابة الاسم كما هو دون تقديم.

5- في حالة اعتماد اكثر من مصدر لمؤلف واحد فعلى الباحث أن يراعي تلك الحالة ويوضح بشكل دقيق نوع المصدر الذي اعتمده في كل مرة للمؤلف, وفي بعض الأحيان يعتمد الباحث على مصدر معين بعدة طبعات أيضا يعمل على تثبيت رقم الطبعة بشكل دقيق خاصتا عند استخدام اكثر من طبعة من ذلك المصدر

6- يشترك في تأليف بعض الكتب والبحوث عدد من المؤلفين ,وقد يصل إلى أعداد كبيرة اكثر من خمسة مؤلفين, على الباحث أن بدون جميع أسماء المؤلفين عند كتابة المصدر لأول مرة, وعند إعادة كتابته مرة أخرى يكتب اسم أول واحد من المؤلفين ويكتب بعده واخرون, أما إذا كان مؤلفان فقط وتكرر المصدر يمكن كتابة اسم المؤلف الأول ويكتب بعده وزميله أو يكتب اسميهما, ويعود الأمر إلى الباحث.

7- إذا كان المصدر مجلة وليست كتاب والمجلة تتضمن مجموعة من البحوث تعود لمجموعة من الباحثين فصيغة كتابة المصدر تختلف عن الكتاب وتكون كما يلي:

اسم الباحث اسم البحث, عنوان المجلة, الجهة التي تصدر المجلة, رقم وعدد المجلة, تاريخ صدور المجلة, رقم الصفحة التي توجد فيها المعلومة.

8- تتضمن بعض المصادر أسماء المؤلفين واسماء أخرى مثل تحرير فلان أو عرض أو تقديم فلان, وقد يقع البعض في خطأ ويكتب أسماء هؤلاء مكان المؤلف وهذا غير صحيح المطلوب تثبيت اسم المؤلف ولا داعي لكتابة المحرر أو المقدم.

9- عند اعتماد مصدر مترجم من قبل شخص معين يجب ذكر الاثنين وكما يأتي: اسم المؤلف, اسم الكتاب, والطبعة والجزء, اسم المترجم, وجهة ومكان النشر وتاريخه والصفحة.

10- عند كتابة مصادر الخرائط أو الجداول أو الأشكال البيانية أو الرسوم أو الصور تكون أسفلها, وعنونها في الأعلى, وإذا أجرى الباحث تعديل عليها إضافة أو حذف يكتب عبارة بعد التعديل بين قوسين في أخر العنوان.

11- إذا كان المصدر من مواقع الإنترنت فيجب أن تثبت المواقع التي تم اعتمادها في نقل المعلومة والجهة التي أصدرتها واسم الباحث الذي كتبها وتاريخ نشرها, لتكون على درجة عالية من التوثيق.

12- إذا كان المصدر مقابلة شخصية مع شخص معين له علاقة بالدراسة يثبت الباحث ذلك, ويذكر مقابلة شخصية مع فلان مدير المشروع أو مهندس أو رئيس أو غير ذلك, وتثبيت تاريخ المقابلة.

13- إذا كانت المعلومات بواسطة الدراسة الميدانية من قياسات ورسم مقاطع وتحليل نماذج, تذكر في المصادر دراسة ميدانية المنطقة الدراسة للفترة من 1/3 /2006 إلى 15/4/2006 على سبيل المثال, وإذا تكررت الدراسات الميدانية يذكر ذلك أيضا, وعندما يقوم بتحليل بعض النماذج من التربة والصخور يكتب ذلك في المصادر، وبذكر الجهة التي قامت بالتحليل.

14- عند رسم بعض الأشكال والمخططات يكتب أسفلها من عمل الباحث احمد حسن, آي يكتب الباحث اسمه كاملا, لان كلمة من أعداد الباحث تصلح لكل بحث, ولكن عندما تكتب من عمل أو أعداد الباحث احمد حسن, هذه الطريقة تضمن حق المؤلف.

وعند كتابة أرقام الأشكال والمخططات يفضل أن يكتب رقم الفصل ثم رقم الشكل, وتكون أرقام تلك الأشكال مستقلة في كل فصل. على سبيل المثال أشكال الفصل الثالث, مثل شكل رقم واحد يكتب (1-3), وكذلك بقية الأشكال.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .