المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6894 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



خطوات إنشاء رسالة إلكترونية بغرض المقابلة الصحفية  
  
1482   05:51 مساءً   التاريخ: 10-5-2022
المؤلف : د. عبد الكريم فهد الساري
الكتاب أو المصدر : تكنيك الحديث والمقابلات الصحفية
الجزء والصفحة : ص 251-253
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / فن المقابلة /

يقول سانديب جوناركر بشأن الخطوات التي يستحسن إتباعها خلال إنشاء رسالة إلكترونية بعرض المقابلة الصحفية:

- تذكر دوماً تقديم نفسك وجهة عملك ونسبة انتشارها وأهميتها في مجتمعك.

- اشرح قصتك الصحفية أو مشروعك الصحفي إلى الحد الذي يدفع مصدرك للمشاركة فيها.

- أذكر بوضوح كيفية علمك باسم هذا المصدر (إذا ما ذكره لك شخص ما ..الخ).

- أخبرهم عن ما يمكن أن تضيف تعليقاتهم إلى القصة من وجهة نظرك.

- قدم رقم الهاتف، واذكر الموقع الجغرافي وأي معلومات للاتصال بك.

- اعرض إتمام اللقاء عن طريق الهاتف بدل البريد الإلكتروني.

- كما هو حالك مع الأشخاص الذين يتصلون بك عن طريق البريد الإلكتروني فالمصدر غير واثق من شخصيتك ولذلك لابد أن تعطي الناس الفرصة والوقت الكاف للتعرف على هويتك.

- قدم روابط إلكترونية لمقالاتك السابقة لتوضيح تغطيتك للمواضيع بشكل عادل في الماضي.

- أكد بأنك أمام موعد محدد لإنجاز العمل (وكن صريحاً بخصوص الوقت الذي تحتاج فيه إلى الردود).

- هذا ليس بريداً لزميل أو صديق أو أحد أفراد العائلة ولذلك استخدم كلمات واضحة ورصينة وجمل مكتملة بلا اختصارات أو اخطاء إملائية ونحوية.

- لا ترسل الأسئلة في الملحقات من خلال برنامج (مايكروسوفت وورد) أو خلافه لأن الناس لا تشعر بالارتياح تجاه الملفات الملحقة برسائل من الغرباء خوفاً من الفيروسات والديدان الإلكترونية.

عند إرسال البريد المتضمن للأسئلة:

- سواء كنت بصدد إتمام لقاء مباشر أو هاتفي أو إلكتروني، قم بعمل بحث دقيق لخلفية الموضوع من أجل إعداد الأسئلة.

- أرسل الأسئلة لثلاثة مصادر على الأقل ذات خلفية متشابهة على أمل أن يرد أحدهم بسرعة (لا تشركهم في الإرسال بل أرسل كل بريد على حدة).

- حافظ على وضوح الأسئلة وقصرها ومباشرتها واعرض فكرة واحدة في السؤال الواحد.

- ابداً بسؤالين عامين فقط لأن لا أحد يرغب بطباعة ردود طويلة وعامة.

- ثم انتقل إلى الأسئلة المحددة والموجهة، ليس أكثر من أربع أو خمس أسئلة حتى لا تغرق المصدر بالطلبات التي تدفعه إلى التوجه الى زر الحذف.

- اسأل أسئلة ذات الإجابة ب نعم أو "لا للتأكيد على حقائق أو تصريحات.

- أطلب وثائق أو دراسات أو صور ذات علاقة بقصتك فالمصادر يمكنها تزويدك بها بسهولة.

- أطلب أسماء مصادر أخرى يمكن أن تكون ذات صلة بقصتك.

بعدما ترسل تلك الأسئلة ما الذي يفترض عمله خلال انتظارك وكم من الوقت تنتظر فيه الإجابة ؟

هكذا يسأل جوناركر ويجيب:

- إن كانت الأسئلة حول سبق صحفي فاتصل بمصادرك بعد ساعة أو ساعتين أو ريما ابكر بالاعتماد على آخر موعد لإنجاز عملك.

- إذا كانت تتعلق بمادة متميزة فأعطهم ٤٨ ساعة على الأقل قبل إرسال نفس الطلب إلى نفس الشخص.

- استمر في البحث عن مصادر حسنة السمعة ومحترمة يمكنك أن تسألها تفس الأسئلة.

- فكرفي جميع الأسئلة التي ربما نسيتها.

لقد وصلت الإجابات ٠. ماذا بعد ؟

- لا ترسل رسالة الشكر بعد.

- اقراً الإجابات بعناية، ووازنها بما انجزته من التقرير بعدما أرسلت الإيميل، هل هناك ثغرات يجب سدها ؟ هل كانت الإجابات واضحة ؟ هل أنت بحاجة الى توضيح ؟

- الآن أرسل الرسالة التي تبداً بـ"عزيزي / عزيزتي. فلان/ ه ، شكرا لإمضائك الوقت في... وأقدر تفضلك بتوضيح بعض النقاط لأني أريد التأكد من فهمي.

- أطلب التوضيح واسأل بلطف عن الأسئلة التي بقيت دون إجابة ومرر بعض الأسئلة اللاحقة والأسئلة الجديدة التي قمت بصياغتها خلال انتظارك.

كيفية الاغلاق:

- الآن حان وقت رسالة الشكر.

- أخبر المصدر بأنك سترسل رابط أو صورة المقال عند توفرهما، ثم اضبط المنبه ليذكرك بهذا الوعد.

- قم ببناء ثقة المصادر فيك من خلال استخدام إجاباتهم بإنصاف وبدون تغيير لسياق الكلام.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.