أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-1-2016
![]()
التاريخ: 8-1-2016
![]()
التاريخ: 7-1-2016
![]()
التاريخ: 22-7-2019
![]() |
تقسم المياه القارية إلى قسمين رئيسين هما: المياه السطحية والمياه الجوفية. أما المياه السطحية فتشمل البحيرات والمستنقعات والأنهار والأودية بينما تشمل المياه الجوفية مياه الينابيع والآبار ونافورات الماء الساخن وغيرها.
المياه السطحية- البحيرات والمستنقعات
تشغل البحيرات أحواضاً منخفضة من سطح الأرض، وهي تتفاوت من حيث الحجم تفاوتاً كبيراً. فبينما لا تزيد مساحة بعضها عن بضعة كيلومترات، فإن مساحة بعضها الآخر تصل إلى عشرات الآلاف من الكيلومترات. ومن أكبر البحيرات في العالم بحيرة سوبيرير Superior في الولايات المتحدة الأمريكية (410 82 كم2).
تشكل البحيرات أحد موارد المياه العذبة التي استغلها الانسان منذ القدم سواء للشرب أم في الصيد أم للنقل والمواصلات. وقد أنشأ على شواطئها المصانع لتستخدم مياهها في التبريد، كما أقيمت عليها المنتجعات والمرافق السياحية. وتقوم البحيرات بالإضافة إلى كل ذلك بوظيفة مهمة هي تنظيم الجريان السطحي وضبط الفيضانات.
ويمكن أن نميز بين البحيرات العذبة والبحيرات المالحة. فالبحيرات العذبة هي البحيرات التي يخرج منها أنهار كالبحيرات التي يخرج منها نهر النيل في هضبة البحيرات بأفريقيا. أما البحيرات المغلقة فهي التي ليس لها تصريف خارجي إلا عن طريق التبخر، وهي بحيرات مالحة كبحيرة تشاد والبحر الميت.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|