سبب نزول قوله تعالى : {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ} [إبراهيم: 24] . |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-1-2022
![]()
التاريخ: 21-12-2021
![]()
التاريخ: 26-11-2014
![]()
التاريخ: 7-1-2022
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- تاريخ مدينة دمشق: عن الحارث عن علي وعن عاصم بن ضمرة ، عن علي قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله): أنا أصلها ، وعلي فرعها ، والحسن والحسين ثمرها... الحديث .(1)
2- شواهد التنزيل : عن سلام الخثعمي ، قال : دخلت على أبي جعفر محمد بن علي (عليه السلام). فقلت : يا ابن رسول الله ، قول الله تعالى : (أصلها ثابت وفرعها في السماء) قال : يا سلام ، الشجرة محمد ، والفرع علي أمير المؤمنين ، والثمر الحسن والحسين ، والغصن فاطمة ، وشعب ذلك الغصن الأئمة من ولد فاطمه (عليه السلام)، والورق شيعتنا ومحبونا أهل البيت ، فإذا مات من شيعتنا رجل تناثر من الشجرة ورقة ، وإذا ولد لمحبينا مولود اخضر مكان تلك الورقة ورقة... الحديث .(2)
عن طريق الإمامية:
3- الكافي : عن عمرو بن حريث ، قال : سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله : (كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء) فقال : رسول الله (صلى الله عليه واله) أصلها ، وأمير المؤمنين (عليه السلام) فرعها ، والأئمة من ذريتهما أغصانها ، وعلم الائمة ثمرها ، وشيعتهم المؤمنون ورقها ، وهل فيها فضل؟ قال : قلت : لا والله ، قال : والله ، إن المؤمن ليولد فورق ورقة فيها وان المؤمن ليموت فسفط ورقة منها (3) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- تاريخ دمشق لابن عساكر ،42: 383.
2- شواهد التنزيل 1: 406 حديث 428.
3- الكافي1: 428 حديث 80.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|