أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-5-2020
![]()
التاريخ: 2024-12-12
![]()
التاريخ: 27-6-2022
![]()
التاريخ: 19-3-2020
![]() |
يتصور البعض، خطأ، أن كتابة المضمون اللغوي أو اللفظي للإعلان هي نوع من الكتابة الإنشائية والكلمات المرصوصة، غير أن الحقيقة أنها مهارة ووظيفة عملية مركبة، فالكتابة الإعلانية تعد مزيجاً من المدخلات الأساسية التي تضم المهارات اللغوية، والفهم الاقتصادي، والقدرة على الإبداع تحت ضغوط الوقت وقيود المساحة المكانية والزمنية.
ويعد عنصر الكتابة من العوامل الحاسمة في نجاح الإعلان الذي يعتمد على التأثير في المستهلك من خلال إمكانيات اللغة، والطريقة التي يكتب بها الإعلان تحدد الدرجة التي يستطيع بها أن يؤثر في اعتقادات- وبالتالي اتجاهات- المستهلك نحو المنتج. وكلما أجاد المعلن في تقديم نص إعلاني تحققت فيه شروط النجاح ضمن هامشا أعلى من التأثير للإعلان نتيجة زيادة نسبة قارئيه بين المستهلكين، فالنص الإعلاني الجيد هو ما تكون قراءته أسهل من إهماله، وكاتب الإعلان يحاول دائماً أن يقدم هذه النوعية عن النصوص التي تكون قراءتها أسهل من إهمالها.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|