المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
دين الله ولاية المهدي
2024-11-02
الميثاق على الانبياء الايمان والنصرة
2024-11-02
ما ادعى نبي قط الربوبية
2024-11-02
وقت العشاء
2024-11-02
نوافل شهر رمضان
2024-11-02
مواقيت الصلاة
2024-11-02

صفات المتقين / لا يخرج من الحق
2024-05-16
أوصاف المجتبى (عليه السلام)
4-03-2015
أحمد بن عبيد الأزدي الكوفي
5-9-2020
مصادر القانون التجاري
14-3-2016
 Lattice Parameter
28-2-2016
حشرات الذرة (دودة الذرة البيضاء)
5-4-2016


يراقب تخليق الكوليسترول بتنظيم مختزلة HMG-CoA  
  
2482   07:12 مساءً   التاريخ: 10-9-2021
المؤلف : د. روبرت موراي وآخرون
الكتاب أو المصدر : هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة : ص 755
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الدهون /

يراقب تخليق الكوليسترول بتنظيم مختزلة HMG-CoA

  

يجري تنظيم تخليق الكوليسترول قرب بداية المسار عند خطوة مخن-زلة HMG-CoA. ويكون هناك تناقص ملحوظ في فاعلية مختزلة HMG-CoA عند الحيوانات الصائمة، وهذا يفسر التخليق المتناقص للكوليسترول خلال الصيام. وتوجد ألية تلقيم راجع يتم بوساطتها تثبيط مختزلة HMG-CoA في الكبد بتأثير الميفالونات، وهو الناتج المتوسط، وبالكوليسترول وهو الناتج الرئيسي في السبيل. وبما أنه لا يمكن إثبات التثبيط المباشر للإنزيم بتأثير الكوليسترول، لكن يمكن للكوليسترول (أو متأيض ما، مثل الستيرول المؤكسج) أن يعمل على كظم او وقف انتساخ جين مختزلة HMG-CoA. ويتثبط تخليق الكوليسترول أيضاً بكوليسترول -LDL المهدم عن طريق مستقبلات LDL. ويحدث تباين يومي في كل من تخليق الكوليسترول وفعالية المختزلة. إلا أنه توجد تأثيرات أكثر سرعة في فعالية المختزلة بشكل يتعدى إمكانية تفسيرها بتغيرات معدل تخليق البروتين فحسب. ويزيد إعطاء الإنسولين أو الهرمون الدرقي من فاعلية مختزلة HMG-CoA في حين أن الجلوكاجون أو الكورتيزولات السكرية تخفضها. ويوجد الإنزيم في كل من الشكلين الفعال وغير الفعال، الذي يمكن أن يعدل بشكل عكسي بآليات الفسفتة ونزع الفسفات، وقد يكون بعضها معتمداً على cAMP، ولذلك فهو يستجيب مباشرة للجلوكاجون (الشكل 28-4).

لقد درس تأثير الاختلافات في كمية الكوليسترول في الغذاء على الإنتاج داخلي المنشأ للكوليسترول عند الجرذان. فعندما كان يوجد 0.05% فقط من الكوليسترول في الغذاء، فإن 70-80• من الكوليسترول في الكبد والأمعاء الدقيقة والغدة الكظرية يجرى تخليقه في الجسم، في حين عندما يرتفع المدخول الغذائي إلى 2%، انخفض الإنتاج داخلي المنشأ.

ويبدو أن التخليق الكبدي هو الذي يتثبط فقط بالكوليسترول الغذائي. وقد أوضحت التجارب على الكبد المروى بأن بقايا الدقائق الكولوسية الغنية بالكوليسترول، التي يقبطها الكبد  تثبط تخليق الستيرول.

وقد أعطت محاولات خفض الكوليسترول البلازمي عند الإنسان، عن طريق إنقاص كمية الكوليسترول في الغذاء، نتائج متفاوتة. لكن يمكن القول عموماً إن نقصاً مقداره 100 مج من الكوليسترول فى الغذاء يسبب نقصاً بتركيزه في المصل يبلغ 0.13% ممول/ل تقريبا.

الشكل 28-4 : الآليات المحتملة في تنظيم تخليق الكوليسترول بوساطة مختزلة HMG-CoA. يكون للإنسولين دور غالب بالمقارنة مع الجلوكاجون.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .