المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

العلاقات العامة عند البابليين والآشوريين
2024-08-25
إعمال اسم الفاعل
20-10-2014
مواقفه (عليه السلام )في بني قريظة
21-01-2015
فضائل الأمام علي عليه السلام
30-07-2015
رفيع مولى بني السكون
19-8-2017
مناهج البحث في جغرافية الزراعة - المنهج المحصولي
29-4-2021


قد تكون الشحنة الإجمالية للحمض الأميني سالبة أو موجبة وقند تكون صفرا  
  
2641   01:15 صباحاً   التاريخ: 2-4-2021
المؤلف : د. روبرت موراي وآخرون
الكتاب أو المصدر : هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة : ص 85
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الاحماض الامينية والبروتينات /

قد تكون الشحنة الإجمالية للحمض الأميني سالبة أو موجبة وقند تكون صفرا

تحتوي الأحماض الامينية في بنيتها على مجموعتين حمضيتين ضعيفتين قابلتين للتأين على الاقل ( الكربوكسيل - ”COOH“ والأمين - +NH3-) ، ولكل منهما شكلان موجودان في توازن بروتوني وأحد هذين الشكلين يكون مشحوناً :

R- COOH ⇔R - COO + H+

+R - NH2 + H R- NH3+ 

وتشكل المجموعتان الوظيفيتان R-COOH و - NHt الجزء البروتوني أو الحمضي في هذه التوازنات ، في حين تكون المجموعتين الاخريين هما الأسس أو القواعد الإنضمامية ( المقترنة) أي مستقبلات البروتون. وبالرغم من كونهما أحماضاً ضعيفة، فإن الصفة الحمضية للزمرة الكريوكسيلية أقوى بكثير منها للزمرة الامينية، ففي درجة باهاء (pH) البلازما (7.4) أو الحيز داخل الخلوي (7.1) تتأين كل الزمر الكربوكسيلية تقريباً (-R-COO) بينما تبقى معظم الزمر الامينية بشكلها البروتوني (+R-NH3)؛ ويجب  علينا  رسم صيغة الأحماض الأمينية الآيونية الغالبة في الدم والنسج كما هو موضح في الجزء (أ) من الشكل 4-2) ؛ ويطلق تعبير الكهارل المذبذبة (Zwitterions) على الجزيئات التي تحمل العدد نفسه من  الزمر القابلة للتأين التي تحمل شحنات متعاكسة ( أي أن الشحنة الإجمالية للجزيء مساوية للصفر). كما يجب  الانتباه الى أن الصيغة المرسومة في الجزء " ب " من (الشكل 2-4) لا يمكن أن توجد في أي قيمة للباهاء (pH) ، وأنه في درجة الباهاء (pH) المنخفضة بما يكفي لتحويل الزمرة الكربوكسيلية الى الشكل البروتوني ، تكون الزمرة الأمينية حتما في الشكل البروتوني.

وفي الواقع يكون 99% من أي حمض تقريباً بالشكل البروتوني عندما تكون قيمة باهاء (pH) الوسط. أقل من قيمة pKa  الحمض بوحدتين (2- pKa)، وعند رفع درجة الباهاء (pH) تدريجيا فإن البروتونات ستغادر الزمر الكربوكسيلية قبل الأمينية وقت طويل ؛ كما أنه في درجة الباهاء (pH) المرتفعة بما يكفي لتتغلب نسبة الأساس الانضمامي للزمرة الأمينية ، ستكون الزمرة الكربوكسيلية حكما في شكلها الأيوني. ومع كل هذا ، فإننا نستخدم الصيغة الموضحة في الجزاء B من ( الشكل 2-4)  في العديد من التفاعلات التي لا تتضمن توازنات بروتونية.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .