أقرأ أيضاً
التاريخ: 17/11/2022
1428
التاريخ: 12-10-2020
2062
التاريخ: 5-4-2020
1854
التاريخ: 22-6-2019
1921
|
يضع القرآن الكريم ستة صفات للمرأة الصالحة التي يمكنها أن تكون نموذجا يقتدى به في انتخاب الزوجة اللائقة.
{مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ } [التحريم : 5].
الأول "الاسلام" ثم " الايمان" اي الاعتقاد الذي ينفذ ويترسخ في اعماق قلب الإنسان.
ثم حالة "القنوت" أي التواضع وطاعة الزوج.
بعد ذلك "التوبة" ويقصد ان الزوجة إذا ما ارتكبت ذنبا بحق زوجها فإنها سرعان ما تتوب وتعتذر عن ذلك.
وتأتي بعد ذلك "العبادة" التي جعلها الله سبحانه ليطهر بها قلب الإنسان وروحه ويصنعها من جديد ، ثم "إطاعة أوامر الله" والورع عن محارمه.
ان الوصف الوحيد الذي استعمله القرآن لمدح الازواج في جنات النعيم هو انها "مطهرة".
{ لَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ } [النساء : 57] وهي إشارة إلى أول شرط في الزوجة هو "الطهر". وكل ما سواه من الشروط والأوصاف ثانوي.
روي عن رسول الله (صلى الله عليه واله) انه قال : "إياكم وخضراء الدمن.
قيل : يا رسول الله ! وما خضراء الدمن ؟
قال : المرأة الحسناء في منبت السوء"(1).
ـــــــــــــــــــــــــــ
1- وسائل الشيعة : 14 / 19 .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|