أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-2-2020
428
التاريخ: 8-2-2020
605
التاريخ: 6-08-2015
886
التاريخ: 6-2-2020
749
|
إن الله جل شأنه قد اقتضت حكمته ولطفه بعباده - في دلالتهم على مقام إلهيته في علمه و قدره وإرادته - أن يجعل نظام العالم - في أحواله وأدواره ومواليده - مبنيا - نوعا - على قوانين الأسباب والتسبيب في المسببات، المرتبطة بالغايات والحكم، والدالة على قصدها.
وهو الخالق للسبب والمسبب، والجاعل للتسبيب، وبيده الأسباب وتسبيباتها، في وجودها وبقائها وتأثيرها، وتحكيم بعضها على بعض، فقد يعدم السبب، وقد يبطل تأثيره، وقد يمنع تأثيره بسبب آخر، وقد يعدم ما يحسب الناس أنه موضوع القانون المقرر ويقيم غيره مقامه.
وهذا هو مقام البداء والمحو والإثبات، وهو - جل شأنه - عالم منذ الأزل بما تؤدي إليه مشيئته من المحو والإثبات، وهذا العلم هو {أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد: 39] .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم يكرّم الطلبة الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|