المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أنواع المناقصات الحكومية
2024-08-13
منصّة التفسير وأهميته
25-04-2015
تطبيقات منهج تفسير القرآن بالسنّة
2024-09-15
urea
13-8-2017
شكل الأرض وبناء الأرض، وفكرة عامه عن الأرض بشكل عام
14-9-2019
Philip Edward Bertrand Jourdain
14-5-2017


الشيخ حسين علي بن نوروز علي الملايري  
  
1262   12:57 مساءً   التاريخ: 18-6-2017
المؤلف : السيد محسن الأمين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 - ص 131.
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الثالث عشر الهجري /

الشيخ حسين علي بن نوروز علي الملايري التويسركاني الأصفهاني.
توفي 28 صفر سنة 1286 كما في الذريعة ومسودة الكتاب وكتاب شهداء الفضيلة وفي مستدركات الوسائل سنة 1296 ودفن في أصفهان في تخت فولاذ.

أقوال العلماء فيه :

في مستدركات الوسائل العالم العلم والفقيه المسلم الحبر الصمداني المولى حسين علي الملايري التويسركاني وفي كتاب شهداء الفضيلة وصفه بالعلامة وقال نال في أصبهان رياسة التدريس والقضاء والإفتاء.

مشايخه :

منهم الشيخ محمد تقي بن عبد الرحيم الطهراني المتوطن بأصبهان صاحب حاشية المعالم المشهورة ويروي عنه إجازة.

تلاميذه :

1- السيد عبد الغفار ابن السيد محمد حسين الحسيني التويسركاني .

2- الشيخ عبد الحسين الطهراني باقر الهمذاني كما في شهداء الفضيلة ويروي عنه إجازة كما في المستدركات.

3- الشيخ محمد تقي ابن الآقا.

4- الميرزا حبيب الله بن فتح علي الكرماني.

مؤلفاته:

1- كشف الاسرار في شرح الشرائع 11 مجلدا.

2- المقاصد العلية حاشية على القوانين في مجلدين.

3- فصل الخطاب في أصول الفقه مجلدان ولتلميذه الميرزا حبيب الله بن فتح علي الكرماني حواش عليه.

4- تعليقات على الجامع العباسي 5 أصول العقائد ومكارم الأخلاق.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)