أقرأ أيضاً
التاريخ: 2/11/2022
1639
التاريخ: 2023-03-28
2602
التاريخ: 7-10-2016
1768
التاريخ: 19-3-2022
1809
|
قد يقول البعض : أين نحن من مقام امير المؤمنين (عليه السلام) ومعرفته ويقينه!؟
كيف نبلغ نحن البعيدين درجة امير المؤمنين (عليه السلام) في خوفه من عذاب الله، ورجائه برحمته؟
نعم، إنه لكذلك، لكن الطفل الصغير الذي لم يعرف الافعى، ولو كان لوحده لخدعه لونها، ونعومة جلدها، واهلك نفسه بوضع يده في فمها، هذا الطفل لو كان مع ابيه ورأى اباه مضطربا من رؤية الافعى ومرتعشاً، وفارا منها بلا اختيار، قطعاً سيعرف هذا الطفل انها خطر كبير، وقهراً سيضطرب ويبكي ويلوذ بالفرار.
فيا من لا خبر له بصعوبة العذاب الالهي، وشدة الحاجة الى رحمته، الست تعرف بان عليا هو الاب الروحي، والمقتدى الحقيقي لك، وانت مرتبط ومتصل بولايته؟
لماذا لا تضطرب من قلق مولاك واضطراباته من ذكر القيامة وصعوبة عذاب الاخرة؟؟
لماذا من سعيه (عليه السلام) في تحصيل زاد السفر، لا تفكر بنفسك ولا تعمل بجد في الاعمال الصالحة، حتى لا ترد هذا في المحشر فقيراً مستجدياً؟؟
|
|
"الرعاية التلطيفية".. تحسين جودة حياة المرضى هي السر
|
|
|
|
|
العلماء الروس يطورون طريقة جديدة لإعادة تدوير النفايات البلاستيكية
|
|
|
|
|
اختتام المراسم التأبينية التي أهدي ثوابها إلى أرواح شهداء المق*ا*و*مة
|
|
|