أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-12-2020
![]()
التاريخ: 13-2-2021
![]()
التاريخ: 15-12-2020
![]()
التاريخ: 28-9-2020
![]() |
قد يقول البعض : أين نحن من مقام امير المؤمنين (عليه السلام) ومعرفته ويقينه!؟
كيف نبلغ نحن البعيدين درجة امير المؤمنين (عليه السلام) في خوفه من عذاب الله، ورجائه برحمته؟
نعم، إنه لكذلك، لكن الطفل الصغير الذي لم يعرف الافعى، ولو كان لوحده لخدعه لونها، ونعومة جلدها، واهلك نفسه بوضع يده في فمها، هذا الطفل لو كان مع ابيه ورأى اباه مضطربا من رؤية الافعى ومرتعشاً، وفارا منها بلا اختيار، قطعاً سيعرف هذا الطفل انها خطر كبير، وقهراً سيضطرب ويبكي ويلوذ بالفرار.
فيا من لا خبر له بصعوبة العذاب الالهي، وشدة الحاجة الى رحمته، الست تعرف بان عليا هو الاب الروحي، والمقتدى الحقيقي لك، وانت مرتبط ومتصل بولايته؟
لماذا لا تضطرب من قلق مولاك واضطراباته من ذكر القيامة وصعوبة عذاب الاخرة؟؟
لماذا من سعيه (عليه السلام) في تحصيل زاد السفر، لا تفكر بنفسك ولا تعمل بجد في الاعمال الصالحة، حتى لا ترد هذا في المحشر فقيراً مستجدياً؟؟
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|