أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-4-2016
3012
التاريخ: 5-4-2016
3089
التاريخ: 7-4-2016
2856
التاريخ: 5-4-2016
3257
|
عندما ألقت الأمّة نظرة على سير الأحداث في واقعتي ساباط وعاشوراء أدركت بوضوح جاهلية الأمويين الخبيثة والقبيحة.
فقد شاهدت انّ الحسن قد ارتضى بالسلم بيد انّ معاوية لم يفِ بأي شرط من شروط المعاهدة المتفق عليها ونقض كلّ المواثيق فلا هو سار على هدي كتاب اللّه وسنة رسوله في حكمه، ولا جعل الحكم شورى من بعده، ولا منحه لصاحبه الحقيقي، ولا هو أوقف سبّ علي وصان قداسة المنبر من هذه البدعة الشائنة، ولا هو دفع الخراج الواجب عليه دفعه، ولا هو أبعد عن المسلمين المخلصين وأصحاب علي اضطهاده وملاحقاته ومطارداته الغادرة، بل سقى الحسن السم في النهاية أيضاً .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل شيوخ ووجهاء عشيرة البو بدري في مدينة سامراء
|
|
|