المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12693 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

حكم المحرم لو لم يتمكّن من الإرسال.
18-4-2016
خصائص اللغة الصحفية- الدقة والتجسيد
29-9-2021
الزمكان في تصور منكوفسكي
2024-08-09
المسـند
31-8-2016
Instruments that Measure Mass
19-5-2019
السفارة في عصر الغيبة الصغرى
2023-07-24


المعوقات والمشاكل الرئيسية التي تواجه تحسين كفاءة الري السطحي في الدول العربية - أسباب تتعلق بإدارة المياه  
  
2552   04:10 مساءً   التاريخ: 23-6-2019
المؤلف : سالم اللوزي
الكتاب أو المصدر : دراسة سبل تطوير الري السطحي والصرف في الدول العربية
الجزء والصفحة : ص 29
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / جغرافية المياه /

أسباب تتعلق بإدارة المياه :

-  عدم التزام المزارع بالمقننات المائية للمحاصيل المختلفة.

-  إهمال الصيانة الدورية لقنوات الري ومنشآت التحكم في المياه.

-  عدم الالتزام بنمط التخصيص (Allocation)  والذي صمم على أساس قنوات الري . فمثلاً إذا صممت قنوات الري على أساس أن يروي المزارعون ليلاً ونهاراً واكتفى المزارعون بالري نهاراً فقط فإن نصيب كل فرد من المياه سوف يكون ضئيلاً بالنهار كما أن القنوات تتعرض للكسر أثناء الليل نتيجة لعدم مقدرة تحملها لكميات المياه الواردة فيها.

-  عدم الالتزام بفروق المناسيب (Head) المقررة لقنوات الري للحصول على تدفقات معينة في جداول الحقل . تحتاج التدفقات التي تقل عن تدفق التصميم لوقت طويل حتى يكتمل ري الحقل مما يتسبب في هدر كميات كبيرة من المياه عن طريق التسرب العميق والبخر.

- عدم الالتزام بالنمط المحصولي الذي وضعت على أساسه قنوات الري . تحدد التركيبة المحصولية سعة قنوات الري  فإن تغيرت هذه التركيبة المحصولية لا يمكن لقنوات الري استيعاب التركيبة المحصولية الجديدة مالم تكن الأخيرة قد بنيت على السعة القصوى لقنوات الري.

-   التمسك بتقاليد اروائية مهدرة للمياه مثل فرض دورة توزيع جامدة لمياه الينابيع والأفلاج دون اعتبار لاحتياجات المحاصيل.

-  غياب البيانات التفصيلية فيما يختص بالتصريفات ، الاستهلاك المائي للمحاصيل المختلفة وإدارة المياه على مستوى الحقل.

-  غياب المتابعة والتغذية الراجعة والتقويم المستمر.

-  اعتماد المزارع على بعض الدلائل لري المحصول مثل تشقق التربة أو ذبول منتصف النهار أو تغير لون أوراق النبات إلى الأخضر الداكن .

-  عدم التقيد باللوائح والقوانين التي تحكم إدارة المياه.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .