الحياة الاسرية
الزوج و الزوجة
الآباء والأمهات
الأبناء
مقبلون على الزواج
مشاكل و حلول
الطفولة
المراهقة والشباب
المرأة حقوق وواجبات
المجتمع و قضاياه
البيئة
آداب عامة
الوطن والسياسة
النظام المالي والانتاج
التنمية البشرية
التربية والتعليم
التربية الروحية والدينية
التربية الصحية والبدنية
التربية العلمية والفكرية والثقافية
التربية النفسية والعاطفية
مفاهيم ونظم تربوية
معلومات عامة
الأكل والشرب
المؤلف:
الشيخ عبد الله الجوادي الطبري الآملي
المصدر:
مفاتيح الحياة
الجزء والصفحة:
ص131ــ138
2025-10-07
91
الأكل والشرب، وفقاً للدين، من نعم الله على المؤمن يفيد منها في إطار إخلاص العبودية الله، وهو ما يفسّر احتواء التعاليم الدينية على وصايا في هذا المجال، من بينها، النهي عن تقليد الأجانب في الأكل والشرب، إذ روي عن الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه) قوله: كَانَ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ (سلام الله عليه) يَقُولُ: لَا تَزَالُ هَذِهِ الأُمَّةُ بِخَيْرٍ مَا لَمْ يَلْبَسُوا لِبَاسَ الْعَجَمِ وَيَطْعَمُوا أَطْعِمَةَ الْعَجَمِ، فَإِن فَعَلُوا ذَلِكَ ضَرَبَهُمُ اللهُ بِالذُّلُ(1).
آداب الشرب
غسل اليدين: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): اغْسِلُوا أَيْدِيَكُمْ ثُمَّ اشْرَبُوا فِيهَا، فَلَيْسَ مِنْ إناءٍ أَطْيَبَ مِنَ اليَدِ(2).
النهي عن اختناث الأسقية الشرب من أفواهها): نهى رسول الله (صلى الله عليه وآله) عَنِ اخْتِنَاتِ الأَسْقِية [ومن الأواني كالإبريق](3)، ونهى (صلى الله عليه وآله) أيضاً أَنْ يُشْرَبَ الماءُ كَمَا تَشْرَبُ الْبَهَائِمُ وَقَالَ اشْرَبُوا بِأَيْدِيكُمْ، فَإِنَّهُ أَفْضَلُ أَوَانِيكُم(4).
النهي عن الأكل والشرب في أواني الذهب: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنَّ الذي يَأْكُلُ أو يَشْرَبُ فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ إِنَّمَا يُجْرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ(5). النهي عن الشرب من جهة عروة الإناء: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا يَشْرَبَنَّ أَحَدُكُمُ المَاءَ مِنْ مُجَاوِرِ عُرْوَةِ الإِنَاءِ، فَإِنَّهُ مُجْتَمَعُ الْوَسَخِ(6).
ألّا يكون موضع الشرب مكسوراً: قال الإمام موسى الكاظم (سلام الله عليه): سُئِل عَنْ حَدِّ الإِنَاءِ، فَقَالَ: حَدُّهُ أَنْ لا تَشْرَبَ مِنْ مَوْضِعِ كَسْرِ إِنْ كَانَ بِهِ، فَإِنَّهُ مَجْلِسُ الشَّيْطَانِ، وَإِذَا شَرِبْتَ سَمَّيْتَ وَإِذَا فَرَغْتَ حَمِدْتَ اللهُ(7).
الحمد والثناء: روي عن الإمام أمير المؤمنين (سلام الله عليه) قوله: كَانَ رَسُولُ الله (صلى الله عليه وآله) إِذَا شَرِبَ الماءَ قَالَ: الْحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَجْعَلْهُ أُجَاجًا بِذُنُوبِنَا وَجَعَلَهُ عَذْباً فراتاً بنعمته(8).
الوقوف: وقال أمير المؤمنين (سلام الله عليه): إيَّاكُمْ وَشُرْبَ المَاءِ قِيَاماً عَلَى أَرْجُلِكُمْ، فَإِنَّهُ يُورِثُ الدَّاءَ الَّذِي لا دَوَاءَ لَهُ إِلَّا أَنْ يُعَافِيَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ(9).
وقال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه) في الفصل بين الشرب في الليل والنهار وهو في تفسير القول السابق للإمام أمير المؤمنين: شُرب الماءِ مِنْ قِيَامِ بِالنَّهَارِ يُمْرِئُ الطَّعَامَ وَشُرْبُ المَاءِ مِنْ قِيَامِ بِاللَّيْلِ يُورِثُ المَاءَ الأَصْفَرَ(10).
الشرب بعد الآخرين: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إِنْ سَاقِي الْقَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْباً(11).
وصية الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه) في الشرب: قال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه): إِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ لَيَشْرَبُ الشَّرْبَةَ مِنَ الْمَاءِ فَيُوجِبُ اللَّهُ لَهُ بِهَا الجنَّةَ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّهُ لَيَأْخُذُ الإِناءَ فَيَضَعُهُ عَلَى فِيهِ فَيُسَمِّي، ثُمَّ يَشْرَبُ فَيُنَحّيهِ وَهُوَ يَشْتَهِيهِ فَيَحْمَدُ اللهَ ثُمَّ يَعُودُ فَيَشْرَبُ ثُمَّ يُنَحِّيهِ فَيَحْمَدُ اللهَ ثُمَّ يَعُودُ فَيَشْرَبُ ثُمَّ يُنَحِّيهِ فَيَحْمَدُ اللهَ فَيُوجِبُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا لَهُ الْجَنَّةَ(12).
بعض آداب الأكل
الطعام الحلال الطيب: جاء في حديث المعراج الشريف: يا أحمد! ... فَإِذَا أُطِيبَ مَطْعَمُكَ وَمَشْرِبُكَ فَأَنْتَ فِي حِفْظِي وَكَنَفِي(13).
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : مَنْ أَكَلَ الحَلالَ قَامَ عَلَى رَأْسِهِ مَلَكٌ يَسْتَغْفِرُ لَهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ أَكْلِهِ(14).
غسل اليدين: وقال (صلى الله عليه وآله): الوُضُوءُ قَبْلَ الطَّعَامِ يَنْفِي الْفَقْرَ وَبَعْدَهُ يَنْفِي الْهُمَّ وَيُصَحْحُ الْبَصَرَ(15).
قال الإمام أمير المؤمنين (سلام الله عليه): غَسْلُ الْيَدَيْنِ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ زِيَادَةٌ فِي
الرِّزْقِ(16).
قال الإمام محمد الباقر (سلام الله عليه): صَاحِبُ الرَّحْلِ يَتَوَضَّأُ أَوَّلَ الْقَوْمِ قَبْلَ الطَّعَامِ وَآخِرَ الْقَوْمِ بَعْدَ الطَّعَامِ(17).
قال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه): الوُضُوءُ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ يَزِيدَانِ فِي الرِّزْقِ(18)؛ وقال (سلام الله عليه) أيضاً: الْوُضُوءُ قَبْلَ الطَّعَامِ يَبْدَأُ صَاحِبُ الْبَيْتِ لِئَلَّا يَحْتَشِمَ أَحَدٌ، فَإِذَا فَرَغَ مِنَ الطَّعَامِ يَبْدَأُ مَنْ عَنْ يَمِينِ الْبَابِ حُرِّاً كَانَ أَوْ عَبْدا(19)؛ وعنه (سلام الله عليه) أيضاً: مَنْ غَسَلَ يَدَهُ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ عَاشَ فِي سَعَةٍ وَعُوفِيَ مِنْ بَلْوَى فِي جَسَدِهِ(20) وقال (سلام الله عليه): وَكَانَ (صلى الله عليه وآله) إِذَا أَكَلَ الخبر وَاللَّحْمَ خَاصَّةٌ غَسَلَ يَدَيْهِ غَسْلاً جَيِّداً ثُمَّ مَسَحَ بِفَضْلِ المَاءِ الَّذِي فِي يَدِهِ وَجْهَهُ...(21).
ذكر البسملة: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللهِ (صلى الله عليه وآله)، فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله! إِنَّا نَأْكُلُ وَلَا نَشْبَعُ. قَالَ: لَعَلَّكُمْ تَفْتَرِقُونَ عَنْ طَعَامِكُمْ فَاجْتَمِعُوا عَلَيْهِ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهُ عَلَيْهِ يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ(22).
وقال الإمام محمد الباقر (سلام الله عليه): وَرُوِيَ عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ الْمَاصِرِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ (سلام الله عليه) بِالمَدِينَةِ وَبَيْنَ يَدَيْهِ خِوَانٌ وَهُوَ يَأْكُلُ، فَقُلْتُ لَهُ: مَا حَدُّ هَذَا الْخِوَانِ؟ فَقَالَ: إِذَا وَضَعْتَهُ فَسَمُ اللَّهَ ...(23).
وقال الإمام موسى الكاظم (سلام الله عليه): إِذَا شَرِبْتَ سَمَّيْتَ وَإِذَا فَرَغْتَ حَمِدْتَ الله(24).
وقال الشيخ الصدوق: رُوِيَ أَنَّ مَنْ نَسِي أَنْ يُسَمِّيَ عَلَى كُلِّ لَوْنِ فَلْيَقُلْ: بِسْمِ الله عَلَى أَوَّلِهِ وَآخِرِه(25).
الشكر والثناء: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ كَأَجْرِ الصَّائِمِ المُحْتَسِبِ(26).
الأكل ماشياً: قال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه): لَا تَأْكُلْ وَأَنْتَ تَمْشِي إِلَّا أَنْ تُضْطَرَّ إِلَى ذَلِكَ(27).
الأكل والشرب وقوفاً: قال أنس: نهى رَسُولُ الله (صلى الله عليه وآله) أَن يَشْرَبَ قَائِمًا. قُلْتُ: فَالأكل؟ قَالَ: الأَكْلُ أَشَدّ(28).
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إِذَا أَكَلْتُمْ فَاخْلَعُوا نِعَالَكُمْ، فَإِنَّهُ أَزْوَحُ لِأَقْدَامِكُمْ وَإِنَّهَا سُنَّةٌ جَمِيلَةٌ(29) وكذلك قال (صلى الله عليه وآله): الأَكْلُ فِي السُّوقِ دَنَاءَةُ(30).
النفخ في الطعام والشراب: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): نهى عن النَّفْحَ فِي الطَّعَامِ والشراب(31) وقال: النَّفْحَ فِي الطَّعَامِ يَذْهَبُ بِالبَرَكة(32).
وعن الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه) أَنَّهُ رَخَّصَ فِي النَّفْخِ فِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَقَالَ: إِنَّمَا يُكْرَهُ ذَلِكَ لَمنْ كَانَ مَعَهُ غَيْرُهُ كَيْلا يَعَافَهُ(33). وقد جمع الفقهاء بين هاتين الروايتين واستنبطوا كراهة هذا العمل(34).
الأكل انبطاحاً: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): نهى عن... وأَنْ يَأْكُلَ الرَّجُلُ وَهُوَ مُنْبَطِحُ عَلَى بَطْنِهِ(35).
الطعام الحارّ: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إيَّاكُمْ وَالطَّعَامَ الحَارَّ، فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالبَرَكَةِ وعلَيْكُمْ بِالبَارِدِ، فَإِنَّهُ أَهْنَأُ وأَعْظَمُ بَرَكَةً(36).
على الطهارة: روي عن أمير المؤمنين (سلام الله عليه) أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) نَهَى عَنِ الأَكْلِ عَلَى الْجَنَابَةِ ...(37).
وقال (سلام الله عليه) أيضاً: الأكلُ عَلَى الْجَنَابَةِ يُورِثُ الْفَقْرَ ...(38).
أهمية المعادل الغذائي: قال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه): الجبنُ وَالْجُوْزُ إِذَا اجْتَمَعَا فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا شِفَاءٌ وَإِنِ افْتَرَقَا كَانَ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا دَاءٌ(39). وقال أمير المؤمنين (سلام الله عليه): يَنْبَغِي لِلعَاقِلِ أنْ يَتَذَكَّر عِنْدَ حَلاوَةِ الغَذَاءِ مَرَارَة الدواء(40).
الطعام بقدر: قال الإمام الرضا (سلام الله عليه): فَاغْتَدِ مَا يُشَاكِلُ جَسَدَكَ وَمَنْ أَخَذَ مِنَ الطَّعَامِ زِيَادَةً لَمْ يُغَذَّهُ وَمَنْ أَخَذَهُ بِقَدَرٍ لا زِيَادَةَ عَلَيْهِ وَلَا نَقْصَ فِي غِذَاهُ نَفَعَهُ وَكَذَلِكَ الماء...(41).
مراعاة غذاء (وفاكهة) كل فصل: قال الإمام الرضا (سلام الله عليه): كُلِ الْبَارِدَ فِي الصَّيْفِ وَالْحَارَّ فِي الشَّتَاءِ وَالْمُعْتَدِلَ فِي الْفَصْلَيْنِ عَلَى قَدْرِ قُوَّتِكَ وَشَهْوَتِكَ(42).
الاستلقاء بعد تناول الطعام: قال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه): الاسْتِلْقَاء بَعْدَ الشَّبَعِ يُسْمِنُ الْبَدَنَ وَيُمْرِئُ الطَّعَامَ وَيَسُلُّ الدَّاءَ(43).
قال الإمام الرضا (سلام الله عليه): إِذَا أَكَلْتَ شَيْئاً فَاسْتَلْقِ عَلَى قَفَاكَ وَضَعْ رِجْلَكَ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى(44).
ملاحظة: المراد من هذه الروايات الاستلقاء لفترة قصيرة بعد تناول الطعام لا النوم، لأن روايات أخرى نهت عن الحالة الثانية.
وجبات الطعام
قال الإمام جعفر الصادق (سلام الله عليه): إِذَا صَلَّيْتَ الْفَجْرَ فَكُلْ كِسْرَةٌ تُطَيِّبْ بِهَا نَكْهَتَكَ وَتُطْفِيْ بِهَا حَرَارَتَكَ وَتُقَوِّمْ بِهَا أَضْرَاسَكَ وَتَشُدَّ بِهَا لِثتَكَ وَتَجْلِبْ بِهَا - رِزْقَكَ وَتُحسِّنْ بِهَا خُلْقَك(45).
عَنِ ابْنِ أَخِي شِهَابِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ، قَالَ: شَكَوْتُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (سلام الله عليه) مَا أَلْقَى مِنَ الأَوْجَاعِ وَالتُّخَمِ، فَقَالَ لِي: تَغَدَّ وَتَعَشَ وَلَا تَأْكُلْ بَيْنَهُمَا شَيْئًا، فَإِنَّ فِيهِ فَسَادَ الْبَدَنِ، أَمَا سَمِعْتَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ: {وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا} [مريم: 62](46).
ولكن بعد الإصابة بهذا النوع من الأمراض يوصي الأطباء المريض بتناول وجبات عديدة مناسبة في فترات متقاربة.
يقول الإمام الرضا (سلام الله عليه): إِنَّ في الجسَدِ عِرْقاً يُقَالُ لَهُ الْعَشَاءُ، فَإِنْ تَرَكَ الرَّجُلُ الْعَشَاءَ لَمْ يَزَلْ يَدْعُو عَلَيْهِ ذَلِكَ الْعِرْقُ إِلَى أَنْ يُصْبِحَ، يَقُولُ: أَجَاعَكَ اللَّهُ كَما أَجَعْتَنِي وَأَظْمَأَكَ اللَّهُ كَمَا أَظْمَأْتَنِي، فَلا يَدَعَنَّ أَحَدُكُمُ الْعَشَاءَ وَلَوْ بِلُقْمَةٍ مِنْ خَبْر أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ(47).
______________________
(1) المحاسن، ص 410. سيأتي توضيح هذه الرواية في فقرة الملابس المذمومة.
(2) الجامع الصغير، ج 1، ص 184.
(3) معاني الأخبار، ص281.
(4) الفقيه، ج 4، ص 10.
(5) الجامع الصغير، ج 1، ص320؛ انظر: عوالي اللئالي، ج4، ص 8.
(6) مكارم الأخلاق، ص 424.
(7) مكارم الأخلاق، ج 5، ص 151 - 152.
(8) إرشاد القلوب، ص37.
(9) علل الشرائع، ص 465.
(10) الكافي، ج 6، ص 383.
(11) كنز الفوائد، ج 1، ص 170.
(12) الكافي، ج 2، ص 96 - 97.
(13) إرشاد القلوب ص 203.
(14) الدعوات، ص 25.
(15) مكارم الأخلاق، ص139.
(16) تحف العقول، ص 101.
(17) قرب الأسناد، ص 34.
(18) الكافي، ج 6، ص 290.
(19) علل الشرائع، ص 291.
(20) الكافي، ج 6، ص 290.
(21) مكارم الأخلاق، ص 31.
(22) مكارم الأخلاق، ص 149؛ مستدرك الوسائل، ج 16، ص 231.
(23) الفقيه، ج 3، ص 356.
(24) مكارم الأخلاق، ص 152.
(25) الفقيه، ج 3، ص 356.
(26) الكافي، ج 2، ص 94.
(27) الفقيه، ج 3، ص 354.
(28) عوالي اللئالي، ج 1، ص 76.
(29) مكارم الأخلاق، ص 124.
(30) الدعوات، ص 139.
(31) الجامع الصغير، ج 2، ص 695.
(32) مكارم الأخلاق، ص 146.
(33) دعائم الاسلام، ج 2، ص 118.
(34) توضيح المسائل، ما يُكره من الطعام، مسألة: 2507.
(35) الجامع الصغير، ج 2، ص 688.
(36) أسد الغابة، ج 1، ص 248.
(37) الفقيه، ج 4، ص 3.
(38) کتاب الخصال، ص 505.
(39) الكافي، ج 6 ، ص 340.
(40) شرح نهج البلاغة، ابن ابي الحديد، ج20، ص 272.
(41) مستدرك الوسائل، ج 16 ، ص 220.
(42) بحار الأنوار، ج 59، ص 311.
(43) الدعوات، ص 80.
(44) الكافي، ج 6، ص 299.
(45) الدعوات، ص 140.
(46) الكافي، ج 6، ص 288.
(47) الكافي، ج6، ص289.
الاكثر قراءة في التربية الصحية والبدنية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
