الرافضون للعولمة وللحروب التجارية والادوار الدولية للعولمة
المؤلف:
د . فريد النجـار
المصدر:
الحروب التجارية المعاصرة
الجزء والصفحة:
ص352 - 357
2025-07-30
325
الرافضون للعولمة وللحروب التجارية:
وترفض الشعوب والحكومات العولمة والحروب التجارية بسبب:
1 حقوق الإنسان: مزايا للأجانب فقط - أوضاع افغانستان وفلسطين والعراق.
2. القضايا البيئية: وتلويث البيئات بالمخلفات النووية والكيماوية. (مؤتمر كوبنهاجن والاحتباس الحراري.
3. المواصفات والمعايير الدولية النمطية تفرض فقط على شركات الدول النامية.
4. التحيز في توظيف الأجانب: مرتبات الأجانب بالدولار وإضعاف مرتب المواطنين.
5. الفروق الإجبارية بين الوافدين والمواطنين في المأكل والمسكن والملبس والعلاج.
6. اتجاه الشركات لفرض كود اخلاقي يطبق على الدول الغنية بأسلوب يغاير الدول الفقيرة.
7. تقول الشركات الأجنبية للعاملين "اعتبروا رسالتنا المرشد الوحيد لكم".
وتشير الاضرابات بعد إشهار العولمة في مدينة سياتل بولاية واشنطن الأمريكية وفى روما وفى الدوحة وكندا إلى رفض الفقراء وأصحاب الدخول المحدودة فكرة العولمة التي تمارس من خلال الشركات العالمية ومساعدة الشروط التي تفرضها المنظمات الدولية الأمم المتحدة ومنظماتها - البنك الدولي- صندوق النقد الدولي ـ منظمة التجارة العالمية على منتجات وخدمات وشركات وحكومات الدول النامية والدول الآخذة في النمو والدول الفقيرة. ولعل أحداث 11 سبتمبر اكدت نهاية العولمة التي تظهر في تقارير السنوات الأخيرة لمنظمة التجارة العالمية في جنيف (سويسرا) وبالتحديد:
(أ) تزايد الفجوة بين الدول الغنية والدول الفقيرة.
(ب) تزايد الفقر في العالم.
(جـ) تزايد الأمراض مثل الإيدز والسارس
(د) تزايد الأمية في العديد من دول العالم.
(هـ) انتشار الحروب التجارية والاستعمار الاقتصادي الجديد.
(و) تمركز أكبر أثرياء العالم في أمريكا.
(ز) تزايد عمليات الاستحواذ والاندماجات بين أكبر شركات العالم.
(ح) محاولة السيطرة على البترول في الدول العربية وشراء شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الدول العربية (فودافون البريطانية في مصر).
(ط) تزايد نسب الأجانب في أسواق العمل العربية.
(ك) تزايد المستثمرين الأجانب في أسواق المال العربية.
الرافضون للعولمة وللحروب التجارية:
وترفض الشعوب والحكومات العولمة والحروب التجارية بسبب:
1 حقوق الإنسان: مزايا للأجانب فقط - أوضاع افغانستان وفلسطين والعراق.
2. القضايا البيئية: وتلويث البيئات بالمخلفات النووية والكيماوية. (مؤتمر كوبنهاجن والاحتباس الحراري.
3. المواصفات والمعايير الدولية النمطية: تفرض فقط على شركات الدول النامية.
4. التحيز في توظيف الأجانب: مرتبات الأجانب بالدولار وإضعاف مرتب المواطنين.


وتستخدم العولمة العكسية (Reverse Globalization (RG التي نقترحها في هذا الكتاب في التعامل مع العالم من منظور إيجابي عن طريق برنامج قومي جديد للرعاية الاجتماعية والتحالف الاستراتيجي الاقتصادي:

المحاذير والمخاوف من العولمة والحروب التجارية: التردد أم الاندماج :
ـ الخوف من النمو الصناعي العالمي والتنافسية.
ـ الأمن القومي والعولمة
ـ الطلب والعرض من الأدوية غير القانونية
ـ الجرائم.
ـ الإيدز وإنفلونزا الخنازير.
ـ السياسات النقدية والتحكم في أسعار الصرف.
ـ القضايا البيئية الناتجة عن العولمة (الغازات).
اتجاه الشركات نحو العمل وفق كود أخلاقي:
ــ مثال شركات كانون وNEC.
ــ بناء عالم افضل التعاون لخدمة الإنسانية- المساعدة في رفاهية العالم- خدمة البيئة المحيطة بفروع الشركة - توفير فرص التوظف وعلاج البطالة ـ تشجيع التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي.
الاكثر قراءة في التكتلات والنمو والتنمية الأقتصادية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة