x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
تأملات قرآنية
مصطلحات قرآنية
هل تعلم
علوم القرآن
أسباب النزول
التفسير والمفسرون
التفسير
مفهوم التفسير
التفسير الموضوعي
التأويل
مناهج التفسير
منهج تفسير القرآن بالقرآن
منهج التفسير الفقهي
منهج التفسير الأثري أو الروائي
منهج التفسير الإجتهادي
منهج التفسير الأدبي
منهج التفسير اللغوي
منهج التفسير العرفاني
منهج التفسير بالرأي
منهج التفسير العلمي
مواضيع عامة في المناهج
التفاسير وتراجم مفسريها
التفاسير
تراجم المفسرين
القراء والقراءات
القرآء
رأي المفسرين في القراءات
تحليل النص القرآني
أحكام التلاوة
تاريخ القرآن
جمع وتدوين القرآن
التحريف ونفيه عن القرآن
نزول القرآن
الناسخ والمنسوخ
المحكم والمتشابه
المكي والمدني
الأمثال في القرآن
فضائل السور
مواضيع عامة في علوم القرآن
فضائل اهل البيت القرآنية
الشفاء في القرآن
رسم وحركات القرآن
القسم في القرآن
اشباه ونظائر
آداب قراءة القرآن
الإعجاز القرآني
الوحي القرآني
الصرفة وموضوعاتها
الإعجاز الغيبي
الإعجاز العلمي والطبيعي
الإعجاز البلاغي والبياني
الإعجاز العددي
مواضيع إعجازية عامة
قصص قرآنية
قصص الأنبياء
قصة النبي ابراهيم وقومه
قصة النبي إدريس وقومه
قصة النبي اسماعيل
قصة النبي ذو الكفل
قصة النبي لوط وقومه
قصة النبي موسى وهارون وقومهم
قصة النبي داوود وقومه
قصة النبي زكريا وابنه يحيى
قصة النبي شعيب وقومه
قصة النبي سليمان وقومه
قصة النبي صالح وقومه
قصة النبي نوح وقومه
قصة النبي هود وقومه
قصة النبي إسحاق ويعقوب ويوسف
قصة النبي يونس وقومه
قصة النبي إلياس واليسع
قصة ذي القرنين وقصص أخرى
قصة نبي الله آدم
قصة نبي الله عيسى وقومه
قصة النبي أيوب وقومه
قصة النبي محمد صلى الله عليه وآله
سيرة النبي والائمة
سيرة الإمام المهدي ـ عليه السلام
سيرة الامام علي ـ عليه السلام
سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله
مواضيع عامة في سيرة النبي والأئمة
حضارات
مقالات عامة من التاريخ الإسلامي
العصر الجاهلي قبل الإسلام
اليهود
مواضيع عامة في القصص القرآنية
العقائد في القرآن
أصول
التوحيد
النبوة
العدل
الامامة
المعاد
سؤال وجواب
شبهات وردود
فرق واديان ومذاهب
الشفاعة والتوسل
مقالات عقائدية عامة
قضايا أخلاقية في القرآن الكريم
قضايا إجتماعية في القرآن الكريم
مقالات قرآنية
التفسير الجامع
حرف الألف
سورة آل عمران
سورة الأنعام
سورة الأعراف
سورة الأنفال
سورة إبراهيم
سورة الإسراء
سورة الأنبياء
سورة الأحزاب
سورة الأحقاف
سورة الإنسان
سورة الانفطار
سورة الإنشقاق
سورة الأعلى
سورة الإخلاص
حرف الباء
سورة البقرة
سورة البروج
سورة البلد
سورة البينة
حرف التاء
سورة التوبة
سورة التغابن
سورة التحريم
سورة التكوير
سورة التين
سورة التكاثر
حرف الجيم
سورة الجاثية
سورة الجمعة
سورة الجن
حرف الحاء
سورة الحجر
سورة الحج
سورة الحديد
سورة الحشر
سورة الحاقة
الحجرات
حرف الدال
سورة الدخان
حرف الذال
سورة الذاريات
حرف الراء
سورة الرعد
سورة الروم
سورة الرحمن
حرف الزاي
سورة الزمر
سورة الزخرف
سورة الزلزلة
حرف السين
سورة السجدة
سورة سبأ
حرف الشين
سورة الشعراء
سورة الشورى
سورة الشمس
سورة الشرح
حرف الصاد
سورة الصافات
سورة ص
سورة الصف
حرف الضاد
سورة الضحى
حرف الطاء
سورة طه
سورة الطور
سورة الطلاق
سورة الطارق
حرف العين
سورة العنكبوت
سورة عبس
سورة العلق
سورة العاديات
سورة العصر
حرف الغين
سورة غافر
سورة الغاشية
حرف الفاء
سورة الفاتحة
سورة الفرقان
سورة فاطر
سورة فصلت
سورة الفتح
سورة الفجر
سورة الفيل
سورة الفلق
حرف القاف
سورة القصص
سورة ق
سورة القمر
سورة القلم
سورة القيامة
سورة القدر
سورة القارعة
سورة قريش
حرف الكاف
سورة الكهف
سورة الكوثر
سورة الكافرون
حرف اللام
سورة لقمان
سورة الليل
حرف الميم
سورة المائدة
سورة مريم
سورة المؤمنين
سورة محمد
سورة المجادلة
سورة الممتحنة
سورة المنافقين
سورة المُلك
سورة المعارج
سورة المزمل
سورة المدثر
سورة المرسلات
سورة المطففين
سورة الماعون
سورة المسد
حرف النون
سورة النساء
سورة النحل
سورة النور
سورة النمل
سورة النجم
سورة نوح
سورة النبأ
سورة النازعات
سورة النصر
سورة الناس
حرف الهاء
سورة هود
سورة الهمزة
حرف الواو
سورة الواقعة
حرف الياء
سورة يونس
سورة يوسف
سورة يس
آيات الأحكام
العبادات
المعاملات
إبليس
المؤلف: عبد الحسين الشبستري
المصدر: اعلام القرآن
الجزء والصفحة: ص 32-41.
8-1-2023
1567
هو عزازيل ، وقيل : الحارث ، ثم سمّاه اللّه بإبليس ، ويعني : اليائس من رحمة اللّه ، واسمه بالعبرية أيدون وأبليون .
وإبليس اسم أعجميّ ، وقيل : عربيّ ، وجمعه أبالسة ، وأما الشيطان فإنّه الاسم الثاني لإبليس ، وجمعه شياطين .
له ألقاب وكنى عديدة ، منها : الخنّاس ، والأجدع ، والباطل ، وأبو مرّة ، وأبو لبينى وهي ابنته ، وأبو خلاف ، وأبو العيزار وغيرها .
كان من الجنّ ، وقيل : من الملائكة ، وفي بادئ أمره كان من خزّان الجنان ، ومن المقرّبين إلى اللّه ؛ لإخلاصه واجتهاده في عبادته ، حيث عبد اللّه ستة آلاف سنة ، ولكنّه استكبر وأبى أن يسجد لآدم لمّا أمر اللّه تعالى الملائكة أن يسجدوا له ، فلم يسجد وعصى ربّه ، وكفر باللّه ، فطرده من جوار رحمته ، وأصبح موضع غضبه ولعنته إلى يوم القيامة .
انقلب إلى عنصر فاسد ومخلوق شرّير ، مهمّته إغواء البشر إلى الضلال والانحراف ، وجرّهم إلى الشقاء والفساد ، وعصيان أوامر اللّه ، ومخالفة قوانينه وشرائعه ، وتشويقه وحثّه الإنس والجنّ إلى إتيان ما يعصى اللّه به .
وأوّل معصية ارتكبها هي عصيانه عن إطاعة اللّه في السجود لأبي البشر آدم عليه السّلام ، ومن ثمّ إغواء آدم عليه السّلام وحوّاء على أكل ما منعهما اللّه منه في الجنّة .
ويقال : إنّه كان من قبيلة من الملائكة ، يقال لهم : الجنّ ، خلقوا من نار السموم ، ولكثرة عبادته حسن اللّه خلقه ومنحه ملك سماء الدنيا ، فبعثه اللّه سبحانه إلى الجنّ الّذين كانوا أول سكان الأرض لمّا أفسدوا فيها وسفكوا الدّماء ، بعثه اللّه إليهم في جماعة من الملائكة على هيئة جنود ، فقاتلهم وطردهم إلى أطراف الجبال وجزائر البحار ، فلما أنجز مهمّته أصابه الغرور والعجب بنفسه ، فاستكبر وادّعى الربوبية ، ودعا أتباعه إلى عبادته ، فعند ذلك شوّه الباري خلقته ومسخه شيطانا ، وطرده عن سماواته بعد أن لعنه وتبرّأ منه .
وبعد أن أبعده اللّه عن ملكوته الأعلى إلى الأرض نزل في منطقة أبلة ، واتّخذ من حمّامات الأرض مسكنا له ، وأخذ يعتاش على كل طعام لم يذكر عليه اسم اللّه جلّ وعلا ، ويشرب المسكرات ، واتّخذ من النساء مصائد لفرائسه وضحاياه .
وعندما هبط إلى الأرض هربت منه نساؤه ، فلاط بنفسه ، فكان أوّل من استعمل اللواط ، فتولّدت منه بويضات ، وتولّدت من البويضات جماهير الشياطين .
والشياطين ذكور وإناث ، ويتّخذون لأنفسهم صورا وأشكالا مختلفة حسب مشيئتهم ، وفطرتهم مجبولة على الوسوسة والخراب .
لإبليس دور مهمّ لدى السحرة والمشعوذين ، وعن طريقه ينجزون أعمالهم الشريرة ومآربهم الفاسدة ، ويعتبرونه رئيسا للأرواح السفلية .
والفرقة اليزيدية وغيرهم من فرق الضلال يعبدونه ، ويعتقدون أنّه في آخر الأمر يتوب ويصلح عمله للّه عزّ وجلّ .
كان أول من قاس فأخطأ القياس .
بعد أن أخرجه اللّه من الجنة طلب من اللّه عزّ وجلّ بعض الأمور جزاء على عبادته له آلاف السنين ، منها : بقاؤه في الدنيا إلى يوم يبعثون ، وتسلّطه على ولد آدم عليه السّلام ، وجريانه فيهم مجرى الدم في العروق ، وأن يتصوّر بأيّ صورة شاء ، وأن يرى الناس ولا يرونه ، فأعطاه اللّه تعالى كل طلباته ، ومنعه من تنفيذ مقاصده الشريرة على المؤمنين والصالحين الحقيقيين .
يقول بعض المحقّقين : إنّ الشياطين هم أولاد إبليس ، وينقسمون إلى قسمين :
شياطين الإنس ، وشياطين الجنّ ، ومهمّة الفريقين كمهمة أبيهم إبليس في إغواء الإنس والجنّ ، وجرّهم إلى الكفر باللّه والمعاصي والانحراف والرذيلة .
وأخيرا نتوصل إلى أنّ إبليس هو المانع الوحيد لوصول الإنسان إلى قمّة المجد والكمال ، والسبب الأوّل والأخير لمشاكل الدنيا وعقوبات الآخرة .
القرآن المجيد وإبليس
وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ . . . البقرة 34 .
ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ . . . الأعراف 11 .
إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ الحجر 31 .
قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ الحجر 32 .
قالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ . . . الحجر 33 .
قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ الحجر 34 .
وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلى يَوْمِ الدِّينِ الحجر 35 .
قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ الحجر 36 .
قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ الحجر 37 .
قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ . . . الحجر 39 .
إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ الحجر 42 .
وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ . . . الإسراء 61 .
وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ . . .
الكهف 50 .
وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى طه 116 .
فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ . . . طه 117 .
وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ الشعراء 95 .
وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ . . . سبأ 20 .
إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ ص 74 .
قالَ يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ . . . ص 75 .
قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ ص 76 .
قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ ص 77 .
وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلى يَوْمِ الدِّينِ ص 78 .
قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ص 79 .
قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ ص 80 .
قالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ص 82 .
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ ص 85 .
القرآن المجيد والشيطان
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ . . . البقرة 36 .
وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ . . . البقرة 102 .
وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ . . . البقرة 168 .
وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ البقرة 168 .
إِنَّما يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ . . . البقرة 169 .
وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ البقرة 208 .
الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ . . . البقرة 268 .
كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ . . . البقرة 275 .
وَإِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ آل عمران 36 .
اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا . . . آل عمران 155 .
إِنَّما ذلِكُمُ الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ أَوْلِياءَهُ . . . آل عمران 175 .
وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً فَساءَ قَرِيناً النساء 38 .
وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً النساء 60 .
فَقاتِلُوا أَوْلِياءَ الشَّيْطانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً النساء 76 .
وَلَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلًا النساء 83 .
وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً النساء 117 .
لَعَنَهُ اللَّهُ وَقالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً النساء 118 .
وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبِيناً النساء 119 .
وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ النساء 119 .
يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً النساء 120 .
إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ . . . المائدة 90 .
إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ . . . المائدة 91 .
وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ ما كانُوا يَعْمَلُونَ الأنعام 43 .
وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ . . . الأنعام 68 .
وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ الأنعام 142 .
فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ . . . الأعراف 20 .
وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ الأعراف 21 .
فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ . . . الأعراف 22 .
إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُما عَدُوٌّ مُبِينٌ الأعراف 22 .
يا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ . . . الأعراف 27 .
إِنَّا جَعَلْنَا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ الأعراف 27
فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ فَكانَ مِنَ الْغاوِينَ الأعراف 175 .
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ . . . الأعراف 200 .
إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا . . . الأعراف 201 .
وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ . . . الأنفال 11 .
وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ . . . الأنفال 48 .
إِنَّ الشَّيْطانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ يوسف 5 .
فَأَنْساهُ الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ . . . يوسف 42 .
مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي . . . يوسف 100 .
وَقالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ . . . إبراهيم 22 .
وَحَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ رَجِيمٍ الحجر 17 .
فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ . . . النحل 63 .
فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ النحل 98 .
إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا . . . النحل 99 .
إِنَّما سُلْطانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ . . . النحل 100 .
إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ وَكانَ الشَّيْطانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً الإسراء 27 .
إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوًّا مُبِيناً الإسراء 53 .
وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً الإسراء 64 .
وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ . . . الكهف 63 .
يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلرَّحْمنِ عَصِيًّا مريم 44 .
فَتَكُونَ لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا مريم 45 .
فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ قالَ يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى طه 120 .
وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ الحجّ 3 .
إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آياتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ الحجّ 52 .
لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً . . . الحجّ 53 .
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُواتِ الشَّيْطانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ . . . النور 21 .
وَكانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولًا الفرقان 29 .
وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ . . . النمل 24 .
قالَ هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ القصص 15 .
وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ . . . العنكبوت 38 .
أَ وَلَوْ كانَ الشَّيْطانُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ لقمان 21 .
إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا . . . فاطر 6 .
أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ يس 60 .
وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيراً . . . يس 62 .
وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ الصافّات 7 .
أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ ص 41 .
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ . . . فصّلت 36 .
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ الزخرف 36 .
وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ الزخرف 62 .
الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ محمّد 25 .
إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا . . . المجادلة 10 .
اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ المجادلة 19 .
كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ . . . الحشر 16 .
وَما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ التكوير 25 .
وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ . . . البقرة 102 .
كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ . . . الأنعام 71 .
شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ . . . الأنعام 112 .
وَإِنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ . . . الأنعام 121 .
إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ . . . الأعراف 30 .
فَوَ رَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّياطِينَ . . . مريم 68 .
أَ لَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ . . . مريم 83 .
وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً النساء 117 .
لَعَنَهُ اللَّهُ وَقالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً النساء 118 .
وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ . . . النساء 119 .
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ الزخرف 36 .
وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ . . . البقرة 102 .
وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ . . . الأنبياء 82 .
وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ المؤمنون 97 .
وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ الشعراء 210 .
هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ الشعراء 221 .
طَلْعُها كَأَنَّهُ رُؤُسُ الشَّياطِينِ الصافّات 65 .
وَالشَّياطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ ص 37 .
وَجَعَلْناها رُجُوماً لِلشَّياطِينِ . . . الملك 5 .
وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ . . . البقرة 14 .
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ . . . فصّلت 29 .
مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ الناس 4 .
الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ الناس 5 . « 1 »
______________
( 1 ) . احياء علوم الدين ، ج 3 ، ص 20 ؛ أخبار الزمان ، ص 34 و 41 و 72 ؛ الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للسيوطي ، هامش تفسير الجلالين - ، ص 468 و 479 ؛ أعلام قرآن ، للخزائلى ، ص 59 - 72 ؛ أقرب الموارد ، ج 1 ، ص 58 و 592 ؛ الإكليل ، ص 171 ؛ أمالي الطوسي ، ج 1 ، ص 180 و 181 و 348 و 349 وغيرها ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص 18 - 23 ؛ الأنس الجليل ، ج 1 ، ص 15 و 16 ؛ البداية والنهاية ، ج 1 ، ص 50 - 62 ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج 6 ، ص 103 - 108 ؛ البيان والتبيين ، راجع فهرسته ؛ تاج العروس ، راجع المواد بلس وخنس وشطن ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج 1 ، ص 7 - 10 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، ص 13 ، وراجع فهرسته ؛ تاريخ الخميس ، ج 1 ، ص 34 و 44 و 51 ؛ تاريخ الطبري ، ج 1 ، ص 55 - 64 ؛ تاريخ گزيده ، ص 21 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 1 ، ص 5 و 6 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البحر المحيط ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص 6 ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، ج 1 ، ص 456 و 503 وج 12 ، ص 329 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص 57 و 148 و 199 ؛ تفسير القمي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 76 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص 6 و 300 و 459 و 604 ؛ تفسير أبي السعود ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المنار ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 1 ، ص 57 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 1 ، ص 106 و 107 ؛ التوحيد ، ص 153 ؛ التوراة - سفر التكوين - ، ص 3 و 4 وسفره زكريا ، ص 1152 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ الحوار في القرآن ، ص 407 - 417 ؛ الحيوان ، راجع فهرسته ؛ الخصال ، راجع فهرسته ؛ خلاصة الأخبار ، ص 24 ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج 14 ، ص 46 - 57 ؛ دائرة المعارف بزرگ اسلامى ، ج 2 ، ص 592 - 605 ؛ دائرة معارف البستاني ، ج 1 ، ص 337 - 340 ؛ دائرة معارف فريد وجدي ، ج 2 ، ص 332 - 337 ؛ داستانهاى شگفتانگيز قرآن مجيد ، ص 17 - 24 ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ سفينة البحار ، ج 1 ، ص 98 - 102 ؛ شواهد التنزيل ، ج 1 ، ص 61 و 213 و 346 و 347 ؛ فتح الباري ، ج 6 ، ص 257 ؛ الفتوحات المكية ، ج 2 ، ص 401 ؛ فرهنگ معين ، ج 5 ، ص 78 ؛ فرهنگ نفيسى ، ج 5 ، ص 78 و 955 و 956 ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص 15 و 16 ؛ القاموس المحيط ، ج 2 ، ص 201 ؛ قصص الأنبياء ، للجزائري ، ص 37 - 39 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 1 ، ص 23 - 26 ؛ الكشاف ، ج 1 ، ص 127 وراجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، راجع فهرسته ؛ لسان العرب ، مادة بلس وخنس وشطن ؛ لغتنامه دهخدا ، ج 2 ، ص 279 و 280 وج 31 ، ص 215 ؛ مجمع البحرين ، ج 4 ، ص 53 ؛ مجمع البيان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، ص 393 و 395 ؛ مرآة الزمان - السفر الأول - ، ص 130 - 134 ؛ مروج الذهب ، ج 1 ، ص 29 - 31 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 1 ، ص 365 - 373 ؛ المعارف ، ص 10 و 11 ؛ معاني الأخبار ، ص 138 ؛ معجم أعلام القرآن ، ص 24 و 110 ؛ معجم مفردات ألفاظ القرآن ، ص 58 و 161 و 267 و 268 ؛ المعرب ، ص 122 و 123 ؛ المفصل في تاريخ العرب ، راجع فهارسه ؛ الملل والنحل ، ج 1 ، ص 16 - 20 ؛ منتهى الإرب ، ج 1 ، ص 101 ؛ المورد ، ج 3 ، ص 184 و 185 ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص 1106 .
( 1 ) . أسباب النزول ، للواحدي ، ص 212 وفيه اسم أبيه الأرعد بدل الأزعر ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ، ج 4 ، ص 177 ؛ أسد الغابة ، ج 5 ، ص 168 و 305 ؛ الإصابة ، ج 4 ، ص 41 و 185 ؛ البداية والنهاية ، ج 3 ، ص 237 و 326 وج 5 ، ص 20 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 2 ، ص 158 و 206 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 5 ، ص 98 وفيه اسمه أبو حنيفة الأزهر ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 2 ، ص 625 وفيه اسم أبيه الأغرر ؛ تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 389 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 8 ، ص 254 ؛ الدر المنثور ، ج 3 ، ص 277 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 2 ، ص 169 و 344 وج 4 ، ص 174 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 3 ، ص 464 ؛ المحبر ، ص 468 ؛ المغازي ، ج 1 ، ص 159 وج 3 ، ص 1045 و 1047 و 1048 .