تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الغلاف الجوي لكوكب المشتري
المؤلف: الدكتور سعد عباس الجنابي
المصدر: أصول علم الفلك القديم والحديث
الجزء والصفحة: ص 406
8-3-2022
1852
الغلاف الجوي لكوكب المشتري
حسبت درجة حرارة المشتري من شدة الإشعاع القادم ، ومن المحتمل من السحاب المرئي، هي حوالي 130 مط أو 220 - ف. كالتي هي متوقعة حول نورانية كوكب المشتري والبعد من الشمس. ويسبب السرعة العالية للانفلات للمشتري، فنحن نتوقع بأن الغازات الخفيفة كالهيدروجين والهيليوم هي الوفرة التي تؤلف غلافه الجوي. كذلك يوجد توفر نسبي لبعض الغازات النادرة مثل النيون وكذلك النيتروجين.
لقد رصدت غازات المشتري بسهولة بواسطة البياني الطيفي، وكيفما كان الحال لها، فغازات الميثان والأمونيا فهي متوفرة، وما يزال 1 بالمئة منكمشاً من كتلة الغلاف الجوي للمشتري من الصعب رصد الهيدروجين عندما يكون مبرداً بالطريقة البيانية الطيفية بسبب مبدأ خطوط طيفه التي تقع في الأشعة فوق البنفسجية البعيدة، والتي يعتمدها الغلاف الجوي للأرض، بينما يكون الهيدروجين الجزيئي (H2) سلسلة من خطوط الامتصاص في الأشعة تحت الحمراء.
يوضح التحليل الحديث البياني طيف الغازات الموجودة في الغلاف الجوي للمشتري؛ بأن كمية الهيدروجين في كل انج مربع في الطبقة السحابية المعتمدة، هي بين 10 إلى 20 مرة أكبر من الكمية الداخلية في الغلاف الجوي الأرضي عند مستوى سطح البحر في نفس وحدة المساحة أي انج مربع واحد. لذلك فإن كمية سحاب المشتري عالية في علاقه الجوي. وإن الكمية الكلية للهيدروجين في الغلاف الجوي هناك غير محدودة.
يتوفر الميثان بنسبة 1/1000 من الهيدروجين، و1/20 أمونيا كوفرة الميثان تقريباً، إن نسبة الهيدروجين إلى الكاربون والحرف المرتبط مع الهيدروجين في الميثان) في الغلاف الجوي للمشتري هو بين 1200 إلى 1800. وهو أعلى شكل يقرب من النسبة المطابقة في الشمس.
تترجم الحزم السحابية البيضاء على المشتري عادة على أنها بداية لارتباط الغازات الجائشة في اتجاه الأعلى خلال الغلاف الجوي. أحد الاعتقادات يقول بأنها بلورات الأمونيا التي تعكس الضوء المرصود عند انتشار درجة الحرارة، فأغلب الأمونيا يكون متصلباً. ويعتقد بأن تكون الحزم المظلمة تيارات نازلة الغلاف الجوي. والتي تنظر من خلالها إلى الأعمق، أي المستويات المظلمة.
تدل الدراسات النظرية بأن الغلاف الجوي الكلي لا يستطيع أن يتمدد باتجاه الأسفل أكثر من 1 بالمئة من نصف قطر الكوكب. ففي عمق بحوالي 100 إلى 200 ميل، يكون الضغط عالياً بما فيه الكفاية كي يسيل الهيدروجين. لقد توقع للغلاف الجوي بأن يكون ذا النهاية إلى محيط من الهيدروجين السائل والعناصر الأخرى. ومحتمل أن يثبت في الكوكب الصلب بحوالي 150 ميلاً أو ما شابه كلما تقدمنا في عمله سمك تدريجي حتى يتكلف في الأسفل.