عن علي بن الحسين عليه السلام قال: (أرضاكم عند الله أوسعكم على عياله). وسائل الشيعة للحر العاملي ج5 ص132.

ان المراهقة مرحلة خاصة في الحياة وتكتسب أهمية متزايدة . فالتغيرات التي تحصل عند الشخص ، على أثر الدخول في سن البلوغ ، قد تؤدي أحيانا الى تغيير مسار حياته ليعيش في وضع غير مطلوب.
وبحسب تعبير أحد العلماء : إن مرحلة المراهقة هي بمثابة الجسر الفاصل بين الطفولة والنضوج التي تحصل فيها تغييرات عضوية وفسيولوجية غير قليلة ، ويتعرض خلالها المراهق لصدمات نفسية مختلفة
قراءة كامل الموضوع

عن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: (رضا العبدِ عن نفسه بُرهانُ سخافةِ عقله). نهج البلاغة، شرح الأصفهاني ص1081.

قال الإمام علي عليه السلام: (مَن وقف عند قدرِه أكرمهُ الناسُ). غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ص668.

المواقف والتجارب خير محك لكل المظاهر البرّاقة وادعاء الصلاح دائما وراء القشور تنكشف الحقيقة .

قال الإمام أمير المؤمنين عليه السلام: (كفى بالمرء منقصةً أن يعظم نفسه). غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ص558.

ان الاسلام الحنيف الحقيقي يمنع من الانقياد بسبب الخوف. ويدعو إلى ان يكون الانقياد والطاعة في ظل الحرية والعدالة لأن في ذلك تنمية الشعور بالواجب ، وتقوية الميول من أجل الحصول على السعادة والكمال لذا يجب على الاباء والمربين والمعلمين والمسؤولين عن سيادة القانون والنظام ان يهتموا بإيجاد اجواء الحرية والعدالة للأطفال وعموم المتعلمين لكي يكون انقيادهم وطاعتهم للمربين والقوانين والانظمة ناشئ من شعورهم بالواجب ، والرغبة في الحصول على المنافع التربوية والعلمية ، والحياة الحرة الكريمة.
قراءة كامل الموضوع

فقد يكون الطلاق سعادة لكلا الزوجين ، ولكنّه يؤثر على نفسية الطفل ، وينعكس على سلوكه ، ولهذا منح الاسلام فرصة جديدة للعودة إلى الحياة الزوجية فأعطى للرجل حق العودة اثناء العدّة دون عقد جديد ، وبعد العدّة بعقد جديد وجعل للرجل حق العودة بعد الطلاق الاول والثاني

قال الإمام الصادق عليه السلام: (الرجلُ يجزع من الذلّ الصغير فيدخله ذلك في الذل الكبير) أي أن شدة جزعه تنقلب ذلاً كبيراً. تحف العقول عن آل الرسول ص366.

قال الإمام علي عليه السلام: (أحسن الحياء استحياؤك من نفسك) غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ص191.

قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ((من أحب أن يكون أعز الناس فليتق الله عز وجل)). بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج17 ص48.

قال الإمام الصادق عليه السلام: (مَن طلب الرئاسة بغير حقٍ ، حرم الطاعة له بحقٍ). تحف العقول عن آل الرسول ص321.