القُرآن صدِيق لا يخذِل : تجِده في قبرك وتجدهُ في مَحشرِك وتجِده معك في الجنّة

الرِقابة السلبية لا تثمر إلا عن إشخاص مهزوزين الثقة بإنفسهم ، وتسود ثقافة سوء الظن بين الافراد سواءً في الاسرة او بين فريق عمل او طاقم شركة ومؤسسة ..

لوحات الحياة الجميلة كثيرة
وأكثرها تأثيرا فينا هي التي تجذبنا بساطتها فنطيل النظر فيها ، ونطالع من خلالها لمسات الحب والصفاء و عبق الفطرة !

رزقك ( المتأخر ) افضل بكثير من أرزاقهم ( المتقدمة ) .. ثق بالله ووكله امرك وانتضر منه سبحانه كل ما هو جميل

لو اعطيت كل منبهات الدنيا لمن عطّل عقله وترك تفكيره لما رضي بها لانه لايؤمن بقيمة ذاته وحريتها الا في ظل التبعية

الرجل الواثق من نفسه يلجأ إلى فرض آرائه أو إبراز تسلطه على من حوله سواء كانوا من الرجال أو النساء وخصوصاً النساء ، أما من يعاني من عقدة نقص ما أو الذي يتمتع بشخصية غير سوية على الإطلاق فلا يجد أمامه إلا الصوت العالي والتسلط ليبسط سلطته وإثبات وجوده

يقوم الوطن لينحني إجلالاً لأرواح أبطاله
وتغيب الشمس خجلاً من تلك الشموس.

أسترْ الخللَ بفضلكَ وجميلِ ما تُحسنهُ
لكلِّ فردٍ منّا عيوبٌ ولكي لا تكونَ تلكَ العيوبُ مصدراً لشعورِنا بالحرجِ علينا أن نكونَ متميزينَ بشيءٍ نُبدع ُفيهِ ونبَرعُ في أدائهِ وتبرزُ صِبغتُهُ على سلوكِنا ونُعرَفُ بهِ في المجتمعِ حتى يُسترُ ذلكَ الخللُ بجمالِ ما نُحسنُ من الفضلِ ، فنكونُ كالنجمةِ تلتمعُ بينَ الناسِ
قراءة كامل الموضوع

الإستغفار وطن للخَائفين - ضَماد للبائسِين - سعَاده للتائهين - فرج للمكروبين - غُفرَان للمذنبين (( استغفر الله العظيم واتوب إليه))

قال الامام موسى بن جعفر (عليه السلام):
(سرعة المشي تذهب ببهاء المؤمن).

لا تطلب من اللهَ أن يزيد حبك لشخص فَربما يتركك في يوم ما ،
و يبقى قلبك معلقا به بسبب دعوتك ، ولكن قل : اللهم قربّني لمن هو خيرُ لي ♥♥

الحماسُ_وقودُ_الإنسانِ_الهادفِ
1- تذوّقْ بعضَ ثمارِ أهدافِكَ/ إجتهدْ أن تتذوقَ بعضاً مِن ثمراتِ أهدافِكَ فإنَّ هذا يجعلُكَ تشتاقُ لتصِلَ الى هدفِكَ الكبيرِ. ، وقد قِيلَ الشوقُ بعدَ الذوقِ ،
2- إصغِ للناجحينَ/ إنَّ الاعتبارَ بتجاربِ الناجحينَ ومعرفةَ قِصصهِم وكيفَ تغلَّبوا على العقباتِ وبلغوا قمةَ النجاحِ سيُعطيكَ دافعاً كبيراً وعَزماً ثابتاً في المُضيِّ قُدُماً
3- إندمجْ معَ الفريقِ المُثابرِ / يتجددُ نشاطُنا و نشعرُ بالحماسِ حينما نعملُ معَ فريقٍ من الاصدقاءِ المتحمسونَ
قراءة كامل الموضوع