أعلنَتْ دارُ الرسول الأعظم اَلتَّابِعَةُ لقِسْمِ اَلشُّؤُونِ اَلْفِكْرِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ في الْعَتَبَةِ اَلْعَبَّاسِيَّةِ اَلْمُقَدَّسَةِ، عَنْ مَحَاور مُؤتَمرِهَا اَلْعِلْمِيّ اَلدَّوْلِيّ اَلثَّالِث لِسِيرَةِ اَلرَّسُولِ اَلْأَعْظَمِ(صَلَّى اَللَّـه عَلَيْهِ وَآلِهِ)، تَحْتَ شِعَار: (رَسُولٌ مِّنَ ٱللهِ يَتۡلُوْ صُحُفًا مُّطَهَّرَةً)، وَبِعُنْوَان: (اَلسِّيرَةُ اَلنَّبَوِيَّةُ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ) لِلْمُدَّةِ مِنْ 19 - 20 تِشْرِين اَلْأَوَّلِ 2023م، اَلْمُوَافِق 4 - 5 رَبِيع اَلثَّانِي 1445هـ. ووجّهت الدارُ دعوةً للباحثين والمختصّين للمشاركة بناءً على المحاور الآتية: المِحْوَرُ اَلتَّارِيخِيُّ:
النَّقْدُ اَلتَّارِيخِيُّ عِنْد المُفَسِّرِينَ لِرِوَايَةِ اَلسِّيرَةِ.
غَزَوَاتُ النَّبِيِّ (صَلَّى اَللـه عَلَيْهِ وَآلِهِ) وَسَرَايَاهُ فِي كُتُبِ التَّفْسِيرِ.
مَوْقِفُ النَّبِيِّ (صَلَّى اَلله عَلَيْهِ وَآلِهِ) مِنْ (المُشْرِكِينَ، وَالْمُنَافِقِيْنَ، وَأَهْلِ الكِتَابِ) فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
المُعْجِزَاتُ النَّبَوِيَّةُ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
مَوْقِفُ المُفَسِّرِينَ مِنْ الرِّوَايَاتِ المَكْذُوبَةِ.
الإِسْرَائِيلِيَّاتُ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
أَسْبَابُ اَلنُّزُولِ وَأَثَرُهَا فِي تَفْسيْرِ آيَاتِ اَلسِّيرَةِ اَلنَّبَوِيَّةِ.
المِحْوَرُ العَقَدِيُّ وَالفِقْهِيُّ:
الأَحْكَامُ الشَّرْعِيَّةُ فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ فِي ضَوْءِ كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
أَثَرُ العَقِيدَةِ فِي تَوْجِيهِ المُفَسِّرِ لِلْآيَاتِ المُتَعَلِّقَةِ بِالنَّبِيِّ (صَلَّى اَللـ.. عَلَيْهِ وَآلِهِ).
اَلِاسْتِدْلَالُ الفِقْهِيُّ بِالسِّيرَةِ اَلنَّبَوِيَّةِ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
الخِلَافُ العَقَدِيُّ فِي حَادِثَةِ الإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
المِحْوَرُ اَللُّغَوِيُّ وَالْأَدَبِيُّ:
التَّحْلِيلُ اللُّغَوِيُّ لِآيَاتِ اَلسِّيرَةِ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
الخُطَبُ وَالْوَصَايَا اَلنَّبَوِيَّةُ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
المَرْوِيَّاتُ الحِكَائِيَّةُ عِنِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
شِعْرُ اَلسِّيرَةِ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
المِحْوَرُ الفِكْرِيُّ:
الرُّؤَى التَّفْسِيرِيَّةُ فِي سِيرَةِ النَّبِيِّ (صَلَّى اَللـه عَلَيْهِ وَآلِهِ).
مَنْهَجُ المُفَسِّرِينَ فِي عَرْضِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ.
أَثَرُ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ فِي إِيضَاحِ النَّصِّ القُرْآنِيِّ عِنْد المُفَسِّرِينَ.
دِرَاسَاتُ المُسْتَشْرِقِينَ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ وَمَنَاهِجِهِمْ فِي اَلسِّيرَةِ.
المِحْوَرُ التَّرْبَوِيُّ:
صِفَاتُ النَّبِيِّ (صَلَّى اَلله عَلَيْهِ وَآلِهِ) وَأَخْلَاقُهُ فِي كُتُبِ التَّفْسِيرِ.
السِّيرَةُ وَأَثَرُهَا فِي صِنَاعَةِ الإِنْسَانِ فِي كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
الإِشَارَاتُ اَلِاجْتِمَاعِيَّةُ وَالأَخْلَاقِيَّةُ فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ مِنْ خِلَالِ كُتُبِ التَّفْسِيرِ.
حُقُوقُ المَرْأَةِ وَمَكَانَتُهَا فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ مِنْ خِلالِ كُتُبِ اَلتَّفْسِيرِ.
شُرُوطُ المُشَارَكَةِ: - أَنْ يَلْتَزِمَ البَاحِثُ بِالمَنْهَجِ العِلْمِيِّ الرَّصِينِ، وَالبَحْثِ الجَادِّ القَائِمِ عَلَى اَلنَّقْدِ وَالتَّحْلِيلِ. - أَنْ يَكُونَ البَحْثُ مَكْتُوبًا بِإِحْدَى اَللُّغَتَيْنِ العَرَبِيَّةِ أَوْ الإِنْكِلِيزِيَّةِ. - أَنْ يَكُونَ البَحْثُ غَيْرَ مَنْشُورٍ أو مُسْتَلٍّ أَوْ مُشَارَكٍ بِهِ فِي مُؤْتَمَرٍ سَابِقٍ. - يُقَدِّمُ البَاحِثُ مُلَخَّصًا بِاللُّغَتَيْنِ العَرَبِيَّةِ وَالإِنْكِلِيزِيَّةِ عَلَى قُرْصِ (cd) عَلَى أَلَّا يَتَجَاوَزَ صَفْحَةً وَاحِدَةً، وَنَبْدَأُ بِتَسَلُّمِ المُلَخَّصَاتِ فِي 1/ 9/ 2022م. - نَبْدَأُ بِتَسَلُّمِ البُحُوثِ فِي 1/ 1/ 2023م وَآخِرُ مَوْعِدٍ لِتَسَلُّمِ البُحُوثِ كَامِلَةً هُوَ 1/ 7/ 2023، عَلَى أَنْ يُقَدِّمَ البَاحِثُ نُسْخَةً إِلِكِتْرُونِيَّةً عَلَى نِظَامِ (word) بِخَطِّ Simplified Arabic وَحَجْمِ 14 عَلَى أَلَّا يَتَجَاوَزَ البَحْثُ 25 وَرَقَةً، مَعَ سِيرَةٍ عِلْمِيَّةٍ لِلْبَاحِثِ. - تُؤَلَّفُ لَجْنَةٌ عِلْمِيَّةٌ لِتَقْيِيمِ البُحُوثِ لِتَحْدِيدِ البُحُوثِ المَقْبُولَةِ، عِلْمًا أَنَّ البُحُوثَ تَخْضَعُ لِبَرْنَامَجِ اَلِاسْتِلَالِ الْعِلْمِيِّ (Turnitin) وَنِسْبَةُ اَلِاسْتِلَالِ المَقْبُولَةُ لَا تَتَجَاوَزُ 20%. - تُرْسَلُ البُحُوثُ عَلَى المَوَقِعِ الآتِي: daralrasoul313@gmail.com، وَلِلِاسْتِفْسَارِ اَلِاتِّصَال بِالْرقمِ الآتِي: 07602355555. - تُنْشَرُ البُحُوثُ ذَاتُ اَلتَّقْيِيمِ العَالِي بِعَدَدٍ خَاصٍّ بِوَقَائِعِ المُؤْتَمَرِ. - تَتَكَفَّلُ العَتَبَةُ العَبَّاسِيَّةُ المُقَدَّسَةُ بِنَفَقَةِ الإِقَامَةِ لِلْبَاحِثِينَ، وَبِنَفَقَاتِ الإِيفَادِ لِلْوَافِدِينَ مِنْ خَارِجِ العِرَاقِ. – يُكرَّمُ أصحَابُ الأبحَاث العَشرَةِ الفَائزَة بِجَوَائِزَ مَادَّيَّةٍ، وتُطبَعُ الابحَاثُ المقَبَوُلةُ فَي وَقَائِعَ خَاصّةٍ بالمُؤتَمَرِ.