المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


مجلّةُ العميد المحكّمة تُصدر عددها الأخير لسنة 2020م


  

1850       01:59 صباحاً       التاريخ: 31-12-2020              المصدر: alkafeel.net
صدرَ عن مركز العميد الدوليّ للبحوث والدّراسات التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، العددُ الأخير (السادس والثلاثون) لسنة 2020م من مجلّة العميد الدوليّة، وهي مجلّةٌ فصليّة محكّمة تُعنى بالأبحاث والدّراسات الإنسانيّة المتنوّعة.
وقد حمل هذا العددُ بين دفّتيه مجموعةً من الأبحاث كان عددها (عشرة أبحاث)، وباللغة الإنكليزيّة.
وعن هذا العدد بيّنت الهيأتان (الاستشاريّة والتحريريّة) قائلةً: شرعت مجلّةُ العميد منذ تأسيسها بنشر البحوث الرصينة المستوعبة لكلّ أُطُر المنظومات المعرفيّة والثقافيّة، التي تعالج القضايا المعاصرة في شتّى الميادين، فكانت محطّ اهتمام الباحثين وأساتذة الجامعات، لما وجدوه فيها من تفاعلٍ إيجابيّ بين القرّاء والمجلّة، لسعة آفاقها وتنوّع اتّجاهات البحث فيها، فتبنّت البحوث التراثيّة والأنثروبولوجيا والبحوث النفسيّة والفكريّة واللسانيّة والنقديّة، متمسّكةً بضوابط الجودة وشروط المنهجيّة السليمة ومسارات الإبداع والتطوير، وقد أهّلها هذا النهج للارتقاء إلى الدرجات العُليا في تصنيف المجلّات المحليّة والعربيّة، فكُتبت عن بحوثها رسائلُ جامعيّة وتوجّهت عقولُ المفكّرين والباحثين إلى دراسة أنظمة نشرها وتقويمها وتبويبها ومنهجيّتها في التحرير.
وأضافتا: لم يكن هذا المستوى منتهى طموح المُشرِفين على المجلّة، بل كانت آفاق تفكيرهم تمتدّ إلى مدياتٍ أبعد، لتأخذ المجلّةُ طريقها إلى ميادين النشر العالميّة وتكون مصدراً علميّاً في مكتبات أوربا وأمريكا ومختلف دول العالم، باعتماد اللّغة الإنكليزيّة لغةً أخرى للكتابة في المجلّة جنباً إلى جنب مع اللّغة العربيّة، لكي تستقطب المجلّة الباحثين من أنحاء العالم، وهذا ما تجسّد في هذا العدد المتميّز بملفّه الموسوم بـ(التربية الممنهجة وانعكاساتها الإيجابيّة)، وببحوثه التي توزّعت على موضوعاتٍ في المنهجيّة المتطوّرة والقضايا التربويّة والفكريّة وعلم النفس، وغيرها من الموضوعات لباحثين من دول كثيرة مثل: أمريكا وكندا وبريطانيا وبلدان عربيّة فضلاً عن العراق.
واختتمتا: لا شكّ في أنّ هذا التوجّه في التخطيط والممارسة يمنح المجلّة طاقاتٍ حيويّة، لنشر آخر مستجدّات العلم والمعرفة التي تُنتجها مراكزُ البحوث العالميّة والمعاهد والجامعات، ويجعلها مؤهّلةً لخلق شبكة علاقاتٍ معرفيّة تجمع كلّ الاتّجاهات والنظريّات المستحدثة، لتكون مجلّة العميد في المستقبل مركز إشعاعٍ علميّ وثقافيّ تستوعب البحوث المواكبة للتطوّرات التقنيّة والفكريّة في العالم، وتتابع آخر الابتكارات والنظريّات والمناهج المستحدثة، وهذا يُلقي على عاتق المجلّة مسؤوليّة مدّ جسور التواصل بينها وبين الباحثين ومراكز البحوث والدّراسات، لإغناء الفكر العالميّ وإثرائه بالمستجدّات الحديثة في كلّ الاختصاصات، ولتحقيق هذا الطموح آلى المُشرِفون على المجلّة على أنفسهم أن يفتحوا أبواب المجلّة لاستقبال بحوث الباحثين والباحثات والمُبدِعين والمُبدِعات، ووضع الخطط المستقبليّة لتطوير سياسة المجلّة في التقويم والتصنيف وآليّات النشر، بإيجاد علاقاتٍ مشتركة مع قنوات التوزيع ودور النشر العالميّة، لتنويع مجالات النشر والتوزيع انطلاقاً من أهداف المجلّة، في أن تكون بوّابة المعرفة والعلم لكلّ المثقّفين في العالم، تلبّي حاجات المتلقّين بلغاتٍ مختلفة سالكةً كلّ السبل الحديثة، ومتخطّيةً حواجز النمطيّة والجمود في التحرير والنشر والتوزيع، وتحقيق ذلك يفرض على المجلّة بذل كلّ الجهود وتسخير كلّ الطاقات، وتطوير أساليب العمل بطريقةٍ ممنهجة لتحقيق رغبات قرّائها ومتابعيها في أنحاء العالم.


Untitled Document
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
زيد علي كريم الكفلي
التَّمْيِيزُ الطَّبَقِيُّ وَمُشْكِلَاتُ الْعَالَمِ...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل فيه عيسى عليه‌ السلام شمعون...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... سيدتي لكي تبتعدي عن الزنا...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك نصب فيه موسى عليه‌ السلام وصيه يوشع بن...
محمدعلي حسن
ما عقاب الحاسد؟
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل الله تعالى النار فيه على إبراهيم...
جواد مرتضى
المباهلة
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك انتصر فيه موسى عليه السلام على السحرة...
جواد مرتضى
نبذة من سيرة الامام الهادي (عليه السلام)
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 12)
زيد علي كريم الكفلي
مَسِيرَةٌ الْمَنَايَا...الْإِمَامُ الْحُسَيْنُ...
زيد علي كريم الكفلي
لَا شَيْءَ يُعْجِبُنِي ....