أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-2-2018
1245
التاريخ: 28-8-2020
1230
التاريخ: 24-11-2017
2015
التاريخ: 1-2-2018
1111
|
المولى رفيع الدين محمد بن فرج الجيلاني المجاور بالمشهد الرضوي.
توفي في عشر الستين بعد المائة وألف وقد تجاوز الثمانين.
ذكره السيد عبد الله بن نور الدين بن نعمة الله الجزائري في ذيل اجازته الكبيرة فقال: كان علامة محققا متكلما فصيحا متقنا لم أر قوة فضله وايمانه فيمن رأيت من فضلاء العرب والعجم متواضعا منصفا كريم الأخلاق حضرت درسه أوقات إقامتي بالمشهد في المسجد وفي المدرسة الصغيرة المجاورة للقبة المقدسة وكان مجتهدا صرفا ينكر طريقة الاخباريين ويرجح ظواهر الكتاب على السنة ولا يجيز تخصيصها باخبار الآحاد وكان حسن العشرة مع طوائف الاسلام جدا وله أصحاب من تجار خوارزم يأتونه كل سنة بالهدايا والنذور واتهم عند عوام المشهد بالتسنن لذلك ولأنه كان يؤخر العصر والعشاء اشتغالا بالنوافل إلى دخول وقتيهما ولأمور اخر لا حاجة إلى ذكرها هنا وسرت هذه التهمة من العوام إلى الخواص وكوشف بذلك في المسجد يوم الجمعة وهو على المنبر يخطب وحصلت في الناس ضجة ولم تسكن الا بعد جهد طويل، عاشرته ومارسته باطنا وظاهرا وما علمت منه الا خيرا وله رسالة في وجوب الجمعة عينا والرد على من أنكر ذلك خصوصا بعض معاصريه ورسالة في الاجتهاد والتقليد وغير ذلك.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|