أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-9-2017
1396
التاريخ: 25-9-2017
2377
التاريخ: 17-10-2017
1428
التاريخ: 25-9-2017
1962
|
مدلج بن سويد الطائي يضرب به المثل في الإجارة ، فيقال : أحمى من مجير الجراد.
وقصته على ما حُكي عن الكلبي :
أنه خلا ذات يوم في خيمته ؛ فإذا بقوم طي ومعهم أوعيتهم.
فقال : ما خطبكم؟
قالوا: جراد وقع بِفناء بيتك ، فجئنا لنأخذه!.
فركب فرسه وأخذ رمحه ، وقال : والله لا يتعرض له احد منكم إلاّ قتلته.
أيكون الجراد في جواري ثم تريدون أخذه؟!.
ولم يزل يحرسه حتى حميت عليه الشمس فطار.
فقال : شأنكم الآن به ، فقد تحول عن جواري.
قيل : في الجراد خِلقةُ عشرةٍ من كبار الحيوان رغم ضعفه : وجه فرس ، وعينا فيل ، وعنق ثور ، وقرنا إيل ، وصدر أسد، وبطن عقرب ، وجناحا نسر، وفخذا جمل ، ورجلا نعامة ، وذنب حية.
ولقد أجاد من وصفه فقال :
لها فخذا بَكر، وساقا نعامة وقادمتا نسر، وجؤجؤ ضيغم
حبتها أفاعي الأرض بطناً وأنعمت عليها جياد الخيل بالرأس والفم(1).
________________
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم يكرّم الطلبة الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|