أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-11-2017
1661
التاريخ: 16-11-2017
1761
التاريخ: 16-11-2017
1944
التاريخ: 25-10-2017
1319
|
وهذه قصة حدثت معي إبان زواجي : دُعيت زوجتي الى عُرس صديقتها، وبينما هي راجعة برفقتي في ساعة متأخرة من الليل ، وإذا بسوارها الألماسي ينحلّ من يدها ويسقط دون أن تشعر.
وكان قرب باب بيتنا حفريات وأحجار نتيجة تمديدات الماء.
ومضى على الحادثة يومان ، وبينما أنا راجع من عملي أخرجت مفاتيح البيت لأفتح الباب ، وإذا بقطعة نقود عالقة برزمة المفاتيح تقع على الأرض ، فانثنيت لألتقطها ، فإذا بي أرى في الحفرة المجاورة للباب شيئاً يلمع ، فمددت يدي فإذا بالسوار في قبضتي ، سوار زوجتي الألماسي ، معفراً بالتراب مختبئاً في طرف الحفرة.
فحملت السوار مفعماً بالبهجة والسرور، وقدمت على زوجتي أسألها : أين خلعتِ سوارك قبل يومين؟
قالت : لقد كنت متعبة ولست أتذكر ذلك.
وركضت الى الدرج لتتأكد من وجوده ، فلم تجد شيئاً فتبسّمتُ وأخبرتها الخبر.
فتنفست الصعداء ، وقالت : الله وأكبر، لقد أيقنت حقاً أن المال الحلال محروسٌ لا يضيعُ ، ومباركٌ لا يبلى ، بقدرة الله تعالى.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|