أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-11-2014
712
التاريخ: 6-08-2015
972
التاريخ: ج1-ص291-295
695
التاريخ: 6-08-2015
1108
|
شرائط التكليف
إما راجعة إلى الرب, وهي أربعة:
أ: كونه عالماً بصفات الأفعال وإلا لجاز عليه فعل القبيح وترك الحسن, وهما محالان عليه...
ب: كونه تعالى عالماً بقدر الثواب والعقاب والّا لجاز منه إيصال المكلّف دون حقه أو عاقب فوق مستحقه فيكون ظلماً.
ج: كونه قادراً على إيصال المستحق حقه ...
د: كونه لا يخل بالواجب وإلا لجاز تركه فيكون ظلماً.
وإما راجعة إلى العبد, وهي أربعة أيضاً:
أ: كونه قادراً على فعل ما كلف به لقبح تكليف العاجز.
ب: كونه عالماً به أو إمكان علمه.
ج: تمكنه من الشرائط والآلات لعدم إمكان الفعل بدون ذلك.
د: أن يكون المحل قابلاً فلو كان صبياً غير مميز أو مجنوناً أو غافلاً لم يصح تكليفه.
وإما راجعة إلى التكليف نفسه وهي أربعة:
أ: انتفاء المفسدة.
ب: إمكانه.
ج: كون حسنه زائداً فلا تكليف بالمباح.
د: تقدمه على زمان الفعل بقدر يتمكن فيه من الاستدلال.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|