أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-1-2020
![]()
التاريخ: 20-3-2017
![]()
التاريخ: 10-12-2020
![]()
التاريخ: 12-5-2016
![]() |
التوجيه والتفاعلية Orientation and reactivity
فيما يتعلق بالتوجيه نقارن تفاعلات عند مواقع مختلفة في المركب نفسه؛ وفيما يتعلق بالتفاعرية نقارن تفاعلات لمركبات مختلفة. من أجل هذه التفاعلات ذات العلاقة تعزى الفروق في السرع الى فروق في طاقة التنشيط (Eact)، بالتعريف فإن طاقة التنشيط (Eact) هي الفرق في المحتوى الطاقي بين المتفاعلات والحالة الانتقالية.
سوف نتفحص البنية الأكثر احتمالاً للحالة الانتقالية، ولنرَ بعد ذلك ما هي الملامح البنيوية التي تؤثر على استقرارها، ومن غير أن نستطيع التأثير، في الوقت نفسه في استقرار المتفاعلات، بالمقدار نفسه، أي أننا سنبحث عن العوامل التي تزيد أو تنقص فرق الطاقة بين المتفاعلات والحالة الانتقالية. لنفرض أننا أدركنا ماهية الملامح البنيوية التي تؤثر في (Eact)، ولذلك سنقارن الحالات الانتقالية لتفاعلات، نرغب في مقارنة سرعتها: كلما كانت الحالة الانتقالية أكثر استقراراً كلما كانت سرعة التفاعل أكبر.
تختلف الحالة الانتقالية؛ في العديد من التفاعلات إن لم يكن في أغلبها حيث تتشكل الجذور الحرة، كما في الحالة الحاضرة؛ عن المتفاعلات، بشكل رئيسي، بكونها تشبه المنتجات ومن المنطقي، إذن، أن يكون العامل المؤثر في (Eact) هو صفة الجذر الحر للحالة الانتقالية. وعليه نجد أن الجذر الأكثر استقراراً توافقه الحالة الانتقالية الأكثر استقراراً والتي تؤدي الى تشكله، ويكون بالتالي هو الجذر الأسرع تشكلاً.
|
|
هل يمكن أن تكون الطماطم مفتاح الوقاية من السرطان؟
|
|
|
|
|
اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تقيم ندوة علمية عن الاعتماد الأكاديمي في جامعة جابر بن حيّان
|
|
|