أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-09-2015
2640
التاريخ: 7-12-2015
2461
التاريخ: 1-12-2014
1485
التاريخ: 8-10-2014
1493
|
كان الوليد بن المغيرة المخزومي من عتاة قريش وصناديدهم ، وأكثرهم أموالا وأولادا ، وفي ذات يوم سمع رسول اللَّه يقرأ آيا من القرآن الكريم ، فقال : ما هذا من كلام الإنس ولا من كلام الجن ، واللَّه ان له لحلاوة ، وان عليه لطلاوة ، وان أعلاه لمثمر ، وان أسفله لمغدق ، وانه يعلو ولا يعلى عليه ، فخافت قريش ان ينتشر قول الوليد فيؤمن الناس بمحمد (صلى الله عليه واله) فألحوا على الوليد ان ينال من مقام الرسول ، فأجابهم : وماذا أقول عنه ؟ هل أقول : مجنون ؟ . ومن يصدق ؟ . أم أقول : كاهن وما تكهن قط ، أم أقول : شاعر ، وما نطق بالشعر ، أم كاذب وما جرب عليه أحد شيئا من الكذب . . ثم فكّر مليا فلاح له أن يصف الرسول بالساحر ، وانه أخذ القرآن عن الكهنة والسحرة .
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|