أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-6-2019
2819
التاريخ: 8-10-2016
3679
التاريخ: 6-10-2016
1684
التاريخ: 8-10-2016
885
|
أهم الدويلات الآمورية في سوريا وعلاقتها بشمشي-ادد الاول(1):
نستشف من رسالة موجهة الى زمري-لم من احد اتباعه المدعو (ايتور-اسدو) والذي بعثه الملك على ما يبدو الى القبائل القاطنة في حوض الفرات السوري والتي كانت تحت سلطة ماري، بان الممالك الامورية في سوريا لم تكن تختلف في قوتها السياسية عن الممالك الموجودة في بلاد الرافدين في هذه المرحلة الزمنية حيث جاء في تلك الرسالة:
((لا يوجد ملك هو الأقوى لوحده، عشرة ملوك يتبعون حمورابي ملك بابل، نفس العدد يتبعون ريم-سن حاكم لارسا، نفس العدد يتبعون اباليبيل الثاني حاكم اشنونا، نفس العدد يتبعون يموت-بعل حاكم قطنا، عشرون ملكاً يتبعون ياريم-لم حاكم يمخد))(2)
ان أهم تلك الممالك الامورية في بلاد الشام هي:
أ. مملكة يمخد (حلب):
تأتينا اول اشارة الى كيان سياسي يدعى يمخد او يمخاض في تقرير لملك ماري يخدن-لم(3). وهي باستثناء ماري اكبر مملكة أمورية في بلاد الشام فقد امتدت رقعتها الجغرافية من سواحل البحر المتوسط في الغرب حتى الفرات في الشرق ومن جبال طوروس في الشمال حتى حماه وحمص في الجنوب(4).
لقد تميزت هذه المملكة بالقوة العسكرية وبالأهمية التجارية على حد سواء اذ وردتنا منها مئات النصوص الأقتصادية التي ذكرت فيها كميات كبيرة من المواد الاولية التي كان ملوك حلب يخزنونها في مستودعاتهم، ومن ثم يعاد تصديرها باتجاه بحر ايجة واسيا الصغرى(5).
تمكن مؤسس هذه المملكة المدعو (سومو-ابوخ) من مد نفوذ مملكته حتى المناطق التي كانت تابعة لنفوذ شمشي-ادد الاول في الشرق حيث استولى على قلعة تدعى (دور شمشي-ادد) وسماها باسمه اي (دور سومو-ابوخ)(6)، اما باتجاه الشمال فقد وقعت كل من مملكتي اورشو وكركميش تحت نفوذ هذه المملكة في بعض الاحيان(7).
لقد أدرك شمشي-ادد الاول خطر هذه المملكة فقام بعقد حلف ضدها مع مملكة قطنا وقد دعم هذا الحلف بالمصاهرة عندما زوج ابنه يسمح-ادد من ابنة ملك قطنا، ثم قام شمشي-ادد ببعض الفاعليات العسكرية في المنطقة الحدودية بين يمخد والاراضي التي كانت تحت سيطرته في اعالي الفرات(8)، في حين كا يسمح-ادد يتواجد في توتول(9) (تل البيعة بالقرب من الرقة)(10)، وهذا التحرك المدروس من قبل شمشي-ادد كان يهدف الى القاء القبض على سومو-ابوخ وتسليمه الى اشخي-ادد ملك قطنا، ولكن النص لا يوضح مصير سومو-ابوخ في أسره او موته مقتولاً في أحد المعارك، حيث يسجل تاريخ احد السنوات نصراً لشمشي-ادد عليه(11).
ان عداء شمشي-ادد لهذه المملكة اسبق من هذا الزمن وكان منشأه عندما قبلت يمخد لجوء زمري-لم اليها بعد هروبه من ماري واستيلاء شمشي ادد عليها(12)، كذلك فان الملك الآشوري حاول أن يستميل هذه المملكة اليه لأنها كانت تسيطر على الطريق التجاري بين الفرات الأوسط والبحر المتوسط الذي ينبغي على القوافل التجارية المرور فيه ان أرادت تجنب الطريق الصحراوي المار بتدمر والمؤدي الى قطنة ثم البحر المتوسط، او في حالة عدم سلوكها الطريق الشمالي الذي يمر بكركميش(13).
من الملوك المهمين في هذه المملكة ياريم-ليم الاول الذي قدم العون لأبن أخته زمري-لم ومكنه من استعادة عرش ماري(14) واقام علاقة طيبة معه. كان باريم-لم يبغي تحقيق مصلحة اقتصادية مع زمري-لم من خلال موقع ماري الستراتيجي(15)، كما كان له نفوذ في مناطق شرق دجلة، ونستشف ذلك من الرسالة الموجهة من قبله الى ياشوب-يخد حاكم دير(16)، وقد حرص ياريم-ليم على اقامة علاقات سياسية واقتصادية طيبة مع قطنا على عكس ما كان عليه في عهد ابيه سومو-ابوخ(17).
ويبدو وان الوضع السياسي العام الذي كان سائداً في المنطقة بدأ يتغير بعد وفاة شمشي-ادد، والتي ربما حدثت خلال أحد معاركه مع مملكة يمخد، حيث عاد زمري-لم الى ماري وعقد حلفاً مع ياريم-لم وارسل له هدايا بوساطة وزيره (طاب بلاطي)(18).
من الملوك المهمين الذين حكموا يمخد حمورابي الأول الذي كان على عرش المملكة عندما اخضع البابليون ماري ودمروها(19) والذي لم يحاول مساعدة صهره وزوج شقيقته زمري-لم، وربما كان ذلك مقصوداً لأنه لا يريد أن يخوض حرباَ خاسرة ضد حمورابي البابلي(20).
وفي عهد ابي بعل خليفة حمورابي الاول وياريم-لم الثاني ونقمي-ايبوخ وصلت هذه المملكة الى قمة مجدها واصبحت الالاخ عاصمة ثانية لها ومقراً لنائب الملك(21)، فاستقر فرع من السلالة الحلبية الحاكمة في منطقة موكيش (عند مصب نهر العاصي)(22) وقد تميزت هذه المنطقة بأهميتها التجارية ذلك انها كانت مركزاً لتجميع اخشاب جبال الامانوس المهمة بالنسبة لبلاد الرافدين(23). وكانت النهاية السياسية لهذه المملكة على يد الحثيين الذين غزوا حلب عام 1350 ق. م وانهوا وجودها(24).
ب. مملكة كركميش:
تمثل هذه المملكة الجار الشمالي الأكثر أهمية بالنسبة لمملكة يمخد(25). وقد سيطرت على حوض الفرات والسهول المجاورة من موقع يوسف باشا جنوباً حتى شمالي جرابلس(26)، وترددت اخبار هذه المملكة في نصوص ايبلا في الالف الثالث ق.م، وفي نصوص ماري من القرنين التاسع عشر والثامن عشر ق.م(27).
ان اول ملك حكم كركميش هو ابلا خندا الذي يرد ذكره مراراً في نصوص ماري وعاصر كلاً من ياريم-لم الاول ملك يمخد وشمشي-ادد الاول ملك اشور ويسمح-ادد حاكم ماري ثم زمري-لم من بعده وتوفي في عهده بعد ان تمتعت المملكتان بعلاقة طيبة مع بعضهما(28).
لعبت هذه المملكة دوراً هاماً ورئيساً في العلاقات السياسية والاقتصادية بين ممالك آشور وماري ويمخد بحكم موقعها الجغرافي وسيطرتها على طريق المواصلات التجارية النهرية والبرية ووجودها في تقاطع الطرق بين بلاد الرافدين والشام وأسيا الصغرى، وهذا ما جعلها منطقة مأهولة خلال عصور طويلة في التاريخ القديم(29).
تشير الوثائق التاريخية الى ان هذه المملكة كانت تابعة الى نفوذ شمشي-ادد، او ربما كانت حليفة له ويمكننا ان نستنتج ذلك من رسالة بعث بها شمشي-ادد الى ملك قطنة اشخي-ادد يعلمه فيها ان بعض الامراء في منطقة الفرات الاوسط وملك كركميش ((سيقطعون بحضوري العلاقة مع سومو0ابوخ ملك يمخد))(30).
وتشير هذه الرسالة الى ان شمشي-ادد كان قائداً لحلف مكون من عدة دويلات بضمنها كركميش اذ قام اعضاء هذا الحلف بقطع علاقتهم مع ملك يمخد التزاما بهذا الحلف(31) ، ولكن العلاقة بين كركميش ويمخد أخذت فيما بعد بالتحسن وهذا ما نقرأه في النصوص التي جاءتنا من أرشيف الالاخ حيث كانت هناك صلات اقتصادية بين المملكتين(32).
ومن ناحية اخرى دعا ابلاخندا شمشي-ادد في احد رسائله بـ (والدي) وربما كان هذا دلالة على خضوعه لبلاد أشور(33). ولهذا فانه لم يذكر في الرسالة الموجهة الى زمري-لم من احد اتباعه من ضمن الملوك الاقوياء في المنطقة والتي اوردناها فيما تقدم.
لقد بقيت هذه المملكة تشكل احد المحطات التجارية المهمة بالنسبة لبلاد وادي الرافدين باتجاه اسيا الصغرى حتى سقوطها على يد الحثيين عام 1350 ق.م حيث اصبحت مركزاً لنائب ملكهم الذي اتخذها مقراً لتنظيم علاقات مملكته مع المناطق الشمالية لبلاد الشام(34).
ج. مملكة قطنه(35):
تأكد وجود مدينة قطنه القديمة في تل المشرفة الواقع على بعد18 كم شمالي شرقي حمص اعتماداً على نتائج التنقيبات الفرنسية التي ابتدأت عام1924 وحتى عام1929م في المنطقة (36).
لقد كانت هذه المدينة احد الممالك الكبرى خلال القرنين الثامن والسابع عشر ق.م واغلب معلوماتنا عنها نستقيها من رسائل ماري(37). حيث تذكر تلك الرسائل ان اول ملك حكم هذه المملكة هو اشخي-ادد الذي عاصر كل من سومو-ابوخ ملك يمخد وشمشي-ادد الاول ملك آشور ويسمح-ادد حاكم ماري واشمي داجان حاكم ايكالاتوم، وقد حكم في الوقت نفسه مع كل من ياريم-لم الاول ملك يمخد، وابلاخندا ملك كركميش، وحمورابي ملك بابل وريم-سين ملك لارسا(38).
استغل حكام قطنه موقع مدينتهم المتميز جغرافياً وجعلوه منطقة تتحكم في الخطوط التجارية المتجهة من الشرق الى الغرب، اي من بلاد الرافدين حتى سواحل البحر المتوسط. ومن الشمال الى الجنوب، أي من يمخد الى حازور في فلسطين(39)، فضلاً عن ارتباطها بصلات مع العديد من ممالك بلاد الرافدين مثل لارسا واشنونا وكذلك مع أرابخا (كركوك الحالية)، في حين سعى شمشي-ادد الى اقامة علاقات طيبة معها لأدراكه بأهميتها التجارية حيث انها كانت تمثل احد المراكز التجارية الآشورية (كاروم)، فضلاً عن اهميتها السياسية بالنسبة له لأنها كانت تقع جنوب مملكة يمخد التي حاول الحد من نفوذها السياسي القوي في الشمال السوري(40)، كذلك فانه سعى من خلال تلك العلاقة الى تقوية نفوذ ابنه يسمح-ادد في ماري(41) وتوج تلك العلاقة الطيبة بزواج ابنه من ابنة اشخي-ادد(42)، ذلك الزواج الباذخ في مهره مع التأكيد من قبل العاهل الآشوري بضرورة الاهتمام بأميرة قطنه وتحذير ابنه من أي تصرف غير مرضٍ لها، حيث كان يبغي من ذلك تجنب أي مشاكل سياسية مع قطنه(43).
ومقابل ذلك كانت قوة شمشي-ادد المتعاظمة واتساع امبراطوريته تغري حكام قطنا بالاحتماء به والتحالف معه لضمان حدود مملكتهم من الخطر الشمالي عليهم والمتمثل بمملكة يمخد(44). ولذلك لم يكن ملك قطنة يتردد في طلب العون والمساعدة من الملك الآشوري كما يتضح ذلك من رسالة موجهة من اشخي-ادد الى شمشي-ادد يطلب منه الاسراع بالتقدم نحو قطنا ليقودا معاً حملة مشتركة ضد بعض المدن التي اخذت تثير المشاكل في المنطقة حيث يقول:
((انها مدن غير قوية، وسنتمكن من احتلالها في اول يوم، اسرع لكي نحتلها، دع جندك يفوزون بالغنائم، اذا كنت اخي فتعال بسرعة))(45)
ومن وجود كلمة (اخي) في هذه الرسالة فاننا نستشف ان مملكة قطنة لم تكن تابعة لبلاد آشور لأن هذه الكلمة تشير الى المساواة في المنزلة وليس التبعية، على الرغم من وجود قوات آشورية في قطنة الا ان اشخي-ادد هو الذي طلبها من الملك الاشوري الذي اوعز لأبنه يسمح-ادد في ماري لتلبية طلب ملك قطنه(46)، ومن ثم انسحبت تلك القوات وعسكرت في منطقة توتول عند مصب نهر البليخ حيث بقيت تراقب أي تحرك عسكري من جانب يمخد(47).
ان هذا التعاون الوثيق بين اشور وقطنه حد من تطلعات سومو-ابوخ ملك يمخد وحجّم توسعاته، في حين حقق لملك قطنه شأناً ومكانة سياسية وعسكرية لم تكن له الا بفضل دعم شمشي-ادد وحلفاءه له عندما اعلن هؤلاء الحلفاء (وهم حكام ممالك خاسوم واورشوم وكركميش) أمام الملك الاشوري انهاء علاقتهم مع سومو-ابوخ ويخبره شمشي-ادد بذلك في احد الرسائل بقوله:
((نفضوا ايديهم امامي من سومو-ابوخ))(48)
وفي زمن لاحق وبعد عودة زمري-لم الى عرش ماري وانتقال الحكم في قطنة الى اموت-بي-ايل (Amut-pi-el) بقيت صلات قطنا وبلاد اشور طيبة حتى انتهاء عهد زمري-لم ودمار ماري، في حين لا تشير النصوص التأريخية الى حل نهائي لخلاف قطنه مع يمخد(49).
ومع نهاية القرن الثامن عشر ق.م اخذت أهمية هذه المملكة تتضاءل، وبحلول القرن الخامس عشر اصبحت دويلة صغيرة خاضعة لنفوذ المصريين، ومن ثم الحثيين حيث دمرت على ايديهم(50).
د. مملكة اورشوم:
تقع الى الشمال الغربي من كركميش في السهل الممتد بين نهر الفرات ورافده الساجور، ولكن لم يعرف موقعها بالضبط لحد الآن(51).
لم يكن لهذه المملكة ثقل سياسي في المنطقة(52)، ولكنها لعبت دوراً بارزاً في التجارة بين الهلال الخصيب واسيا الصغرى(53)، اذ زودتنا النصوص الآشورية التي تم العثور عليها في كانيش (كول تبه) على معلومات تثبت ان هذه المدينة كانت محطة مهمة على الطريق التجاري ما بين بلاد آشور وكانيش وكان فيها مركز تجاري اشوري (كاروم) ومعبداً للاله آشور، كذلك فانها لعبت دور الوسيط بين اسيا الصغرى وبقية المدن السورية(54).
جاء ذكر هذه المملكة ضمن حلف اقامه شمشي-ادد ضد سومو-ابوخ ملك يمخد(55)، فقد وضع شمشي ادد تحت تصرف حاكم اورشوم الفي مقاتل ربما كأجراء احترازي عن اية محاولة عدائية تقوم بها مملكة يمخد، ولكن لا توجد ولحد الآن أي دلائل عن حدوث معركة بين الطرفين(56). لقد كانت نهاية هذه المملكة كنهاية اخواتها الممالك الأمورية الأخرى في بلاد الشام حيث ضمت الى الاراضي التي سيطر عليها الحثيون في الشمال السوري(57).
__________
(1) بالنظر لذكر علاقة تلك الدويلات مع بلاد بابل في الصفحات السابقة من هذا المبحث، لذا سيتم في هذه الفقرة ذكر علاقاتها ببلاد آشور فقط.
(2)Muun-Rankin, J. M., IRAQ, 18, 1956 P 74.
(3) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 55.
(4) مرعي، عيد، مجلة دراسات تأريخية، العددان 67-68، 1999، ص 5.
(5) عبد الله، فيصل، "دور السلالة الحلبية الاولى في تجارة الشرق وشمال سورية في القرنين الثامن عشر والسابع عشر ق.م"، الحوليات السورية، م 43، 1999، ص 113.
(6) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 57.
(7) Yuhong, W., Apolitical History……P. 131.
(8) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 59.
(9) Yuhong, W., Apolitical History……P. 134.
(10) Edzard, O., and others, Rep, Geogr, I,( Wiesbaden, 1977), P. 161-162.
(11) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 60.
(12) فرحان، وليد محمد صالح، العلاقات السياسية للدولة الاشورية، ص 26.
(13) المصدر نفسه.
(14) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 323.
(15) عبد الله، فيصل، الحوليات السورية، م 43، 1999، ص 115.
(16) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 63.
(17) عبد الله، فيصل، الحوليات السورية، م 43، 1999، ص 116.
(18) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 61-62.
(19) المصدر نفسه، ص 64.
(20) عبد الله، فيصل، الحوليات السورية، م 43، 1999، ص 116.
(21) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 323.
(22) كلينغل هورست وايفلين، "اله الطقس السوري والعلاقات التجارية"، الحوليات السورية، م 43، 1999، ص 312-313.
(23) أحمد، محمود عبد الحميد وآخرون، اثار الوطن العربي القديم، ص 360.
(24) عبد الله، فيصل، الحوليات السورية، م 43، 1999، ص 119.
(25) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 77.
(26) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 322.
(27) طوير، قاسم، اضواء جديدة على تأريخ واثار بلاد الشام، ص 40.
(28) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 77-78.
(29) طوير، قاسم، اضواء جديدة على تأريخ واثار بلاد الشام، ص 40.
(30)Muun-Rankin, J. M., IRAQ, 18, 1956 P. 81.
(31)Muun-Rankin, J. M., IRAQ, 18, 1956 P. 81.
(32) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 81.
(33)Muun-Rankin, J. M., IRAQ, 18, 1956 P. 76 .
(34) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 322.
(35) (Qutna) ومعنى اسمها رفيعة، ضيقة، نحيفة، رقيقة. انظر: AHw.P. 908. وحول موقعها انظر:
Edzard, O. and others, Rep. Geogr., I, P. 138.
(36) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 325.
(37) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 71.
(38) المصدر نفسه.
(39) اسماعيل، فاروق، "قطنا والمشرفة في وثائق العهد البابلي القديم"، الحوليات السورية، م 42، 1996، ص 99.
(40) ادزارد، اوتو، الشرق الادنى الحضارات المبكرة، ص 200.
(41) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 71.
(42)Yuhong, W., Apolitical History……P. 114.
(43) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 72.
(44) اسماعيل، فاروق، الحوليات السورية، م 42، 1996، ص 98.
(45)ARM, V, No. 16.
(46)ARM, I, No. 11.
(47) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 72.
(48)ARM. I, No. 24.
(49) اسماعيل، فاروق، الحوليات السورية، م 42، 1996، ص 98-99.
(50) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 325.
(51) المصدر نفسه، ص410.
(52) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 81.
(53) ابو عساف، علي، اثار الممالك القديمة في سورية، ص 410.
(54) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 81.
(55)ARM. I. No. 24.
(56) كلينغل، هورست، تأريخ سورية السياسي، ص 82.
(57) المصدر نفسه، ص 85.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|