أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-8-2016
857
التاريخ: 10-8-2016
796
التاريخ: 28-6-2017
912
التاريخ: 3-9-2020
1829
|
اسمه
لطف اللّه النيسابوري (... ـ بعد 870 هـ )
نبذه من حياته :
كان فقيهاً، متكلماً، أديباً، شاعراً، من علماء الاِمامية بنيسابور في عهد الاَمير تيموركوركان، انتقل في أواخر عمره إلى قرية (اسفر يس) في خراسان، وأقام بها إلى حين وفاته . وكان متقلّلاً من الدنيا، قليل المخالطة للناس.
آثاره :
صنّف كتاب غاية المطلوب في الواجب والمندوب، قال عنه صاحب «رياض العلماء» : بأنّه من أجلّ الكتب وأفيدها في المسائل المهمة من الكلام والفقه ونحوهما، ويظهر منه غاية فضل مؤلفه وتبحّره في العلوم العقلية والنقلية، وللمترجم شعر بالفارسية والعربية في مناقب النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ وأئمّة أهل البيت ـ عليهم السَّلام ـ
وفاته :
توفي في منزله وهو ساجد، في عشر الثمانين وثمانمائة عن سنّ عالية. ذُكر أنّه طرق عليه الباب جماعة، فلم يُجب، فصعد أحدهم إلى السطح فرآه ساجداً، فلمّا دخلوا عليه وحرّكوه سقط ميّتاً.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|