أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-05-2015
![]()
التاريخ: 10-8-2016
![]()
التاريخ: 10-8-2016
![]()
التاريخ: 16-10-2015
![]() |
أخذ المأمون يطيل التفكير و يقلب الرأي على وجوهه في الرجوع الى (بغداد) عاصمة آبائه و زينة الشرق و لكن يصده عن تحقيق هذه الأمنية الغالية أمران:
الأول- وجود الامام علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) ولي عهده الذي تحقد عليه الأسرة العباسية كأشد ما يكون الحقد فقد خلعت بيعة المأمون و بايعت ابن شكلة شيخ المغنين انتقاما منه لتقليده للامام بولاية العهد.
الثاني- وجود وزيره الفضل بن سهل على المسرح السياسي فقد نقم عليه العباسيون معتقدين أنه هو الذي حبذ للمأمون عقد ولاية العهد للامام الرضا (عليه السّلام) , و رأى المأمون أن يتخلص من الامام و الفضل و يصفيهما جسديا ليخلو له الجو و ينال بذلك رضى العباسين و يزيل عنه سخطهم و انتقامهم .
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تبحث مع العتبة الحسينية المقدسة التنسيق المشترك لإقامة حفل تخرج طلبة الجامعات
|
|
|