أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-7-2016
1752
التاريخ: 30-7-2016
1862
التاريخ: 27-7-2016
1864
التاريخ: 6-2-2018
1615
|
الگلبايگاني (1295- 1377 ه) جمال الدين بن حسين بن محمد علي بن علي نقي الموسوي، الگلبايگاني، النجفي، كان فقيها إماميا، مدرّسا، من مراجع التقليد و الإفتاء.
ولد في سعيد آباد (من قرى گلبايگان بإيران) سنة خمس و تسعين و مائتين و ألف، و شرع في تحصيل العلم و هو في طور الصبا، فدرس عند علماء گلبايگان، و توجّه إلى أصفهان، فتابع دراسته بها على: جهانگير خان القشقائي، و ميرزا بديع، و عبد الكريم الجزي، و محمد علي ثقة الإسلام، و آخرين.
و قصد النجف الأشرف، فحضر البحوث العالية على الأعلام: محمد كاظم الخراساني، و علي النهاوندي، و السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي، و الميرزا محمد حسين النائيني و اختصّ به، و برع في الفقه و الأصول.
و استقلّ بالبحث و التدريس في مدينة النجف، و اشتهر، و صار أحد مراجع التقليد في عصره.
تتلمذ عليه جمع، منهم: محمد تقي بن صالح آل راضي المالكي النجفي (المتوفّى 1411 ه)، و السيد محسن بن علي بن قاسم الجلالي (المتوفّى 1396 ه)، و لطف اللّه بن محمد جواد الصافي النجفي، و محمد جواد بن محمود آل مغنية العاملي (المتوفّى 1400 ه)، و السيد علي بن الحسن اليزدي الأصفهاني المعروف بالفاني (المتوفّى 1409 ه)، و محمد حسين بن عبد الكريم آل زين العاملي (المتوفّى 1402 ه)، و حسين بن حسن الخراساني الشهير بالوحيد، و ولده السيد محمد جمال الدين الشهير بالهاشمي، و غيرهم.
و ألّف كتبا و رسائل، منها: ذخيرة العباد ليوم المعاد (مطبوع) بالفارسية، كتاب الصلاة، كتاب الإجارة، كتاب الطهارة، المكاسب، الوصايا، حاشية على «المكاسب» لمرتضى الأنصاري، رسالة في منجزات المريض، رسالة في الترتب (مطبوعة)، رسالة في الغيبة (مطبوعة)، رسالة في قاعدة لا ضرر و لا ضرار، و رسالة في اجتماع الأمر و النهي، و غير ذلك.
توفّي في النجف سنة- سبع و سبعين و ثلاثمائة و ألف.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|