المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17599 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

Decimal
23-11-2019
لمحة تأريخيه عن تطور العلاقات العراقيةــ الإيراني 1921 ــ 1955.
2023-05-02
الأمير السيد محمد ابن السيد محمد صالح
4-2-2018
تعريف المناقشة البرلمانية وأهميتها
29/11/2022
d,Alembert,s Equation
11-6-2018
البوررة الهيدروجينية – الاكسدة Hydroboration - oxidation
1-4-2017


‏طيف النور الكهرطيسي (الكهربائي - المغنطيسي)  
  
5437   04:30 مساءاً   التاريخ: 18-5-2016
المؤلف : السيد إبراهيم سرور
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العلمي عند الامام الصادق (عليه السلام)
الجزء والصفحة : ص99-100.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / هل تعلم /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-11-2014 5871
التاريخ: 8-12-2015 5392
التاريخ: 21-7-2016 6379
التاريخ: 27-11-2015 5610

‏أثبتت بحوث واكتشافات علماء الفيزياء منذ أوائل القرن التاسع عشر حتى اليوم على أن النور شكل من أشكال الطاقة الكهرطيسية ، وأن جميع أنواع الإشعاع المعروفة حتى الأن مثال الأشعة الكونية وغاما واكس وفوق البنفسجية والنور المرئي العادي وتحت الحمراء والأمواج المجهرية (ميكروويف) والرادار والراديو والتواتر الكهربائي العالي تشترك كلها في أنها درجات كمية متتاعة في طيف الطاقة الكهرطيسية المتموجة ، وأنها تتحرك كلها بسرعة واحدة هي سرعة النور المعروفة أي ٣٠٠٠٠٠ ‏كلم في الثانية . ولكنها تختلف في كمية الطاقة ENERGY ‏التي تحملها أمواج كل نوع ، بالإضافة إلى اختلاف في الطول الموجب WAVELENGTH وفي التواتر أو التردد FRQUENCY ‏. واذا كان النور المرئي يشكل الحد بين الإشعاع المؤين lONlZlNG وغير المؤين NON- lONZlNG في الطيف المذكور ، فإن البحث العلمي في طريقه إلى استكشاف مجاهيل وخفايا جديدة في هذا الطيف قد تؤدي إلى امتداد طرفيه الأعلى والأدنى . ففي الوقت الحاضر يبدأ الطيف بموجة التواتر الكهربائي العالي وبتواتر بسيط يساوي ذبذبة واحدة في الثانية (أو هرتز واحد) ، وتحمل هذه الموجة طاقة في غاية الضعف ، وتبلغ قيمة طولها الموجي مقدار سرعة النور أي ٣٠٠٠٠٠ ‏كلم . وكلما توغلنا في استكشاف هذا الطيف نلاحظ أن التواتر يرتفع والطاقة التي تحملها الامواج تزداد ، في حين أن الطول الموجي يتناقص ويقصر ، حتى نصل إلى الأشعة الكونية التي تتميز بأقصر طول موجي (ثلاثة أجزاء من عشرة آلاف بليون جزء من الميليمتر ) وأعلى درجة من التواتر (ألف مليون مليون مليون ميغاهرتز) ، وأكبر كمية من الطاقة (4,1 مليون مليون إلكترون – فولت) .

وقد يكشف البحث العلمي المتواصل في المستقبل أمواجاً جديدة من الأشعة الكهرطيسية تكون ذات طول موجي أطول من نظيره في أمواج التواتر العالي أو أقصر من نظيره في الأشعة الكونية ، وذات تواتر وطاقة أصغر من نظيراتها في أمواج التواتر الكهربائي العالي أو أكبر نظيراها في أمواج الأشعة الكونية . والملاحظ أن موقع النور في طيف الطاقة الكهرطيسية يأتي في الوسط (أنظر المخطط المرفق) (1) .

_________________

1. 64-65 القرآن – مروة .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .