المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01
المختلعة كيف يكون خلعها ؟
2024-11-01
المحكم والمتشابه
2024-11-01

Speed of Sound in Quantum Gases
4-9-2016
هل الظلمة من المخلوقات
24-09-2014
أبو جعفر بن سعيد و حفصة الرّكونيّة
23-7-2016
دينامومتر كهربائي electrodynamometer
6-12-2018
مواقع التمثيل وتأثيره
26-1-2022
عهد عثمان بن عفَّان
14-11-2017

Fluorodeoxyuridine  
  
2380   02:03 مساءاً   date: 11-5-2016
Author : B. A. Kunz, S. E. Kohalmi, T. A. Kunkel, C. K. Matthews, E. M. Mcintosh, and J. A. Reidy
Book or Source : Mutat. Res. 318, 1–64
Page and Part :


Read More
Date: 9-5-2016 2250
Date: 2-11-2015 2487
Date: 28-4-2016 2138

Fluorodeoxyuridine

 

Fluorodeoxyuridine (FUdR) is a mutagen and a potent inhibitor of thymidylate synthase (1), which leads to depletion of cellular pools of precursors to thymidine. The accuracy of both DNA replication and DNA repair is dependent upon a balanced supply of deoxyribonucleoside triphosphate (dNTP( precursors of DNA (2, 3), and perturbation of their relative levels has far-reaching effects. These include point mutation, chromosomal breakage, exchange or loss, as well as a stimulation of mitotic and meiotic recombination. Thus a large number of experimental systems and assays have responded positively to FUdR or its precursor 5-fluorouracil (summarized in Kunz et al. (3)), although they)unlike 5-bromo-, 5-iodo-, and 5-chlorodeoxyuridine) were not mutagenic for T4 bacteriophage in early studies (4). Unlike other nucleoside base analogues, such as 5-bromouracil or 2-aminopurine, FUdR does not directly affect base-pairing properties, but instead causes nucleotide pool imbalances through depleting dTTP and increasing dATP and dCTP pools (3).

 

References

1. S. S. Cohen, J. G. Flaks, H. D. Barner, M. R. Loeb, and J. Lichtenstein (1958) Proc. Natl. Acad. Sci. USA 44, 1004–1012

2. R. H. Haynes (1985) Basic Life Sci. 31, 1–23

3. B. A. Kunz, S. E. Kohalmi, T. A. Kunkel, C. K. Matthews, E. M. Mcintosh, and J. A. Reidy (1994) Mutat. Res. 318, 1–64

4. R. M. Litman and A. B. Pardee (1956) Nature 178, 529–531. 




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.